تخطى إلى المحتوى

قصة حزينة وغريبة لكنها تموت من الضحك

  • بواسطة

عندما عاد رئيس الفريق من السفر وجد المدرب باستقباله في المطار،
فسأله رئيس الفريق على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث اي شيء؟

أجابه المدرب: لا يا سيدي كل شيئ على مايرام ولكن… حدث شيئ بسيط وهو أن الكرة التي نتدرب بها قد تمزقت.

أجابه رئيس الفريق مبتسماً:بسيطة جداً ساحضر كرة اخرى، ولكن كيف تمزقت؟

أجابه المدرب: أنت تعرف يا سيدي عندما يقع شخص من مبنى عالي يزداد وزنه فيمزق اي شيء يسقط عليه وكان ……

أجابه رئيس الفريق متعجباً: وقوع شخص من اعلى !!! قل من تقصد من سقط.

أجابه المدرب: نعم، نعم، انه مساعدي كان يفر من الطابق الثاني فسقط من النافذة على الكرة فمزقها.

أجاب الرئيس: ومساعدك، هل حدث له مكروه؟

أجابه المدرب: مات.

صرخ رئيس الفريق: مات!!!، ومما كان يهرب مذعورا؟

أجابه المدرب: كان يهرب من الحريق.

قال رئيس الفريق: حريق!!! وأي حريق هذا؟

قال المدرب: لقد احترق مقر الفريق.

قال رئيس الفريق: ماذا!!! مقرنا احترق، وكيف احترق المقر؟

قال المدرب: نجم الفريق الذي جلبناه من البرازيل – رحمه الله

قاطعه الرئيس: هل مات هو ايضا؟؟

قال المدرب: نعم، نجم فريقنا البرازيلي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة فاحترق المقر ومات اللاعب بداخله.

قال الرئيس وقد انهارت أعصابه: ومتى كان هذا اللاعب الذي خسرنا عليه اموالا طائلة مدخناً؟

قال المدرب : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه.

قال الرئيس: وأي حزن هذا؟

قال المدرب: لقد حزن على فريقنا.

قال الرئيس: وماذا حدث للفريق؟

قال المدرب: لقد سقط الى القسم الثاني……..


rwm p.dkm ,yvdfm g;kih jl,j lk hgqp;

ههههههههههههههههههههههههههه
مشكوووووووووووووورة حبيبتي

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.