دعوة لكل المغتربات المغربيات من كل انحاء العالم

السلام ط¹ظ„ظٹظƒظ… اولا ظ…ط¨ط±ظˆظƒ العواشر; سيدنا ط±ظ…ط¶ط§ظ† على الابواب هادي ظپط¹ظ„ط§ ط§ط­ط³ظ† مناسبة نتجمعو ظپظٹظ‡ط§ من كل بلاد باش نتقاسمو التجارب ديالنا في ط§ظ„ط؛ط±ط¨ط© كل وحده تقولينا كيف تدوز ط±ظ…ط¶ط§ظ† ط¨ط¹ظٹط¯ على الاهل ديالها نفيدو ط¨ط¹ط¶ظ†ط§ بافكار زوينة حيت اكيد كينا لي غدوز ط±ظ…ط¶ط§ظ† ظ„ط§ظˆظ„ مرة في ط§ظ„ط؛ط±ط¨ط© ؛او لي فايتين في التجربة او عندهم ط§ظˆظ„ط§ط¯ يحكيو لينا ظƒظٹظپط§ط´ تيديرو معاهم باش افهمو بلي هادا راه شهر ظ…ظ…ظٹط² لينا بالاخص لي في الدول لي ماشي اسلامية . ظٹط§ظ„ظ„ظ‡ نتمنا نلقاو تفاعل في هاد الصفحة لاننا محتاجين لبعضنا في ط¨ط­ط§ظ„ هاد ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط§طھ .السلام عيكم

---

]u,m g;g hglyjvfhj hglyvfdhj lk ;g hkphx hguhgl lld. gh,g lfv,; hglkhsfhj hgsghl hgsghl ugd;l hgyvfm hgu,hav hpsk h,gh] fphg fud] fuqkh dhggi vlqhk vhi ugn ugd;l tdih tugh ;dt ;dtha

فكره زوينه هو تقدي بحال لي تديرو هنا اجانب في noel هاديك مدكره لي تعلقو فيها ايام تديرو كادويات تقدي تصايبيها رمصان ديري فيها كادويات للاولاد متلا حلوه كارط ديري فيها ادكار او دعاء لبنات ديري ليهم لاستيك اكسسوارا شعر دراري سيارات صغار عطا الله نهار 27 ديري شي حاجه ولا لعبه باغيينها باش ستنوها ب فارغ صبر حبو ايام ، من طابله فطور تنتسنا ادان لبسيهم تقليدي

ولاً: استقبال شهر رمضان:

يجب على الأهل استِقبال الشهر بالابتهاج والفرحة، والتحدُّث مع أطفالهم عن هذا الشهرِ؛ ليُشعِروا أطفالَهم بعظمة هذا الشهر، وأننا نَنتظِر هذا الشهر كلَّ عام؛ لما فيه من خيرات، ومُضاعَفة الحسنات، وما في لياليه مِن خير، فبذلك نربِّي عند الطفل ما فعله السلف: (بعض السلف كانوا يدْعون الله ستة أشهر أن يبلِّغهم شهر رمضان، ثم يدْعون الله ستة أشهر أن يتقبَّله منهم)، وهكذا يتربَّى في نفس الطفل ما فعله السلفُ الصالح.

ثانيًا – الصيام:

والسنُّ التي يبدأ الآباء بتعليم أولادهم الصيامَ فيها هي سنُّ الإطاقة للصيام، وهي تختلف باختلاف بِنيَة الطفل، وقد حدَّده بعض العلماء بسنِّ العاشرة.

قال الخرقي: "وإذا كان للغلام عشْر سنين، وأطاق الصيام، أُخِذَ به".

وقال الأوزاعي: "إذا أطاق صوم ثلاثة أيام تباعًا لا يَخور فيهن ولا يَضعُف، حُمِّلَ صومَ شهر رمضان".

وقال إسحاق: "إذا بلغ ثِنتي عشرة أحبُّ أن يُكلَّف الصوم للعادة".

واعتباره بالعشر أَولى؛ لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – أمر بالضرب على الصلاة عندها، واعتبار الصوم بالصلاة أحسن؛ لقرب إحداهما من الأخرى، واجتماعهما في أنهما عبادتان بدنيتان من أركان الإسلام، إلا أن الصوم أشقُّ؛ فاعتبرت له الطاقة؛ لأنه قد يُطيق الصلاة من لا يطيقه" .اهـ. "المغني" (4: 412).

وكان هدْي الصحابة – رضي الله عنهم – مع أولادهم، أنهم يأمرون مَن يُطيق بالصيام، فإذا بكى أحدهم من الجوع، دُفع إليه اللعب يتلهَّى بها، ولا يجوز الإصرار على الصيام إذا كان يضرُّهم أو يُسبِّب ضعفًا لهم.

أخطاء الآباء مع أبنائهم:

هناك كلمة يقولها بعض الآباء: "ابني لم يَكبَر بعدُ"، "ما زالت سنُّه صغيرةً".

إن مثل هؤلاء من الآباء ممن تقاعسوا عن تعليم أبنائهم الصيامَ وغيره من العبادات بدافع الطفولة وصِغَر السنِّ – قد فوَّتوا على أبنائهم فرصًا ثمينةً وهم لا يشعرون، أتعْلَم لماذا؟! لأن من شبَّ على شيء، شابَ عليه.

فقد أثبتت التجرِبة أن الطفل الذي يَعتاد أمرًا ما من سنٍّ صَغيرة، تَنغرِس هذه العادة في شخصيته طوال عمره ولا تُفارقه أبدًا، ولو حاول أن يتركها ما استطاع ذلك، وفي هذا قال الشاعر:
ويَنشأ ناشئُ الفِتيان فينا
على ما كان عوَّده أبوهُ

فهذه الربيع بنت مُعوِّذ – رضي الله عنها – تحكي عن مجتمع الصحابة: "أرسل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – غَداة عاشوراء إلى قُرى الأنصار التي حول المدينة: ((من كان أصبَح صائمًا، فليُتمَّ صومه، ومن كان أصبح مُفطِرًا، فليُتمَّ بقيَّة يومه))، فكُنَّا بعد ذلك نَصُومه، ونُصوِّم صبيانَنا الصغار منهم – إن شاء الله – ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العِهْن، فإذا بكى أحدهم على الطعام، أعطيناه ذاك حتى يكون عند الإفطار"، والعِهْن: هو الصوف".

ما شاء الله موضوع زوين ،والردود أكتر روعة ،الله يدخل علينا هاد شهر بالمغفرة والتواب واستجابة الدعاء

جزاك الله خيرا على هده النصائح فرحتيني بزآآآآف بالمشاركة ديالك و افكارك الرائعة شكرا

آآامين يا رب شكرا اختي على التشجيع

واش عندكم مسكيل مع وضع الصور اولا غير انا