نصائح ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ظ„ظ„ط§ط®طھ المسلمة
* المداومة على الذكر قبل النوم بقولك سبحان الله (33) ، الحمد لله (33)،الله أكبر (34) ؛فهو"خير لكِ من الخادم" كما ورد في الحديث الصحيح ،واحرصي علي المداومة عليه حتي تكون النتائج أفضل ويتم الاستغناء نهائيا عن الخدم.
* استعيني بالله عند بداية أي عمل وإن كان هذا العمل في نظرك من الأعمال البسيطة
* اعقدي النية قبل البدء في أي عمل منزلي (كذلك في كل أعمالك ) على أن هذا العمل طاعة لله حتي تحصلين على أجر كبير ..فأنتِ ما تعبتِ في المنزل إلا لأنك راعية ..وكل راعٍ مسئول عن رعيته وإن كنتِ غير متزوجة فتعبك في المنزل طاعة لوالديك ..وأنت تعلمين أن أعظم حق بعد حق الله هو حق الوالدين .
* عند قيامك بالأعمال المنزلية استفيدي من هذا الوقت في سماع بعض الأشرطة التي تذكرك بالله علي سبيل الموعظة ولا داعي للأشرطة العلمية التي تحتاج إلي الكتابة والتركيز حتي تعطي لكل شيء حقه .
*احرصي علي اتباعك خطة منظمة قبل البدء في أعمال المنزل فهذا من شأنه يساعدك علي سرعة الإنجاز دون إرهاق .
* عند شعورك بالإرهاق حاولي الاسترخاء فورا ولبضع دقائق قبل استكمال عملية تنظيم البيت .
* عند الأذان عليكِ بقدر الإمكان التوقف عن جميع الأعمال المنزلية ثم تجهيز نفسك للصلاة .
* إن كان لديك خادمة مسلمة ذكريها بآداء الصلاة ،فإن تعللت في كل مرة بأعذار شرعية واهية وشعرتِ أنها كاذبة فالأفضل استبدالها بمن هي خير منها.
* احرصي علي عدم استخدام الكحول في تنظيف أدوات البيت بل استبدليه بالمستحضرا ت البديلة من الأسواق .
* احرصي علي استخدام سجادة للصلاة ليس بها نقوش لورود الحكم بالكراهة .
* احرصي علي عدم تعليق التمائم من الخرز الأزرق أو حدوة الحصان أو الودع أو الكف ( خمسة خميسة) أو قرن الفلفل أو الحذاء القديم أو الحظاظة أو الأحجبة علي باب المنزل أو داخله أو في السيارة اعتقاداً منك أن ذلك يمنع الحسد فاعلمي أن ذلك من الشرك أعاذنا الله منه.
* عند كسر الآنية في المنزل _ بعد أخذك بأسباب الحيطة والحذر_ لا تقولي" أخذ الشر وراح " بل قولي " قدر الله وما شاء فعل"أو يقال " إنا لله وإنا إليه راجعون " .
* إذا طلبت منك إحدي جاراتك إبرة الخياطة أو المنخل فعليك بعدم منعك ذلك في الليل اعتقادا منك أن ذلك يضره ..بل هذا الأمر من الاعتقادات الخاطئة عند عامة الناس.
* هناك اعتقادات خاطئة من أن كنس المنزل خلال فترة الليل يورث الفقر ،فاعلمي أُخية أن ذلك الأمر من الخرافات المنتشرة بين عوام الناس.
* تجنبي في منزلك صور ذوات الأرواح و التصاليب والتماثيل ويمكن كسر أو طمس رأس التمثال إذا اضطررنا لوضعه في البيت كما أمرنا بذلك رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه.
* احرصي علي عدم تناول طعامك في أطقم الفضية التي تحتفظ بها أغلب الأسر لأن الأكل أو الشرب في الأواني المصنوعة من الذهب والفضة من الأمور المحرمة في شريعتنا.
Read more: https://www.anaqamaghribia.com/vb/sho…#ixzz2oQ0cIBp4
kwhzp lk.gdm gghoj hglsglm
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالدمى التي يلعب بها الأطفال نوعان:
الأول: ما كان مصنوعاً من العهن والرقاع والخرق كما كان في العهد القديم، وهذا النوع لا حرج في صناعته واللعب به والاحتفاظ به عند جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية وجماعة من الحنابلة.
والدليل على ذلك حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك أو خيبر، وفي سهوتها ستر فهبت ريح، فكشفت ناحية الستر عن بناتي. ورأى بينهن فرساً له جناحان من رقاع. فقال: "ما هذا الذي أرى وسطهن ؟" قالت: فرس. قال: ما هذا الذي عليه؟ قالت: جناحان. قال: "فرس له جناحان؟" قالت: أما سمعت أن لسليمان خيلاً لها أجنحة؟ قالت: فضحك حتى رأيت نواجذه . رواه أبو داود والنسائي.
والسهوة: ما يكون شبيهاً بالرف أو الطاق الذي يوضع فيه الشيء.
وروى البخاري في صحيحه عنها رضي الله عنها قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم، وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل يتقمعن منه (يتغيبن منه) فيسربهن إلي ( يرسلهن إلي ) فيلعبن معي .
والنوع الثاني: ما كان مصنوعاً من البلاستيك ونحوه مما جد في هذا العصر، مما هو مماثل تماماً لجسم الإنسان من حيث اللون والهيئة والملامح ففيه العينان والشفتان والأذنان والشعر…. الخ، وربما أضيف إلى ذلك حركة اليدين أو الرجلين أو العينين، وصوت وكلام مسجل وضحك ونحو ذلك.
ولا مرية في أن هذا النوع من اللعب بينه تفاوت كبير مع النوع الذي كان موجوداً في الزمن الأول، اعني ما صنع من الخرق، وقد اختلف فيه العلماء المعاصرون على قولين: الأول: التحريم، لدخوله تحت عموم الأدلة الدالة على منع صناعة التماثيل، ولمخالفتها الظاهرة للعب التي جاءت فيها الرخصة في حديث عائشة رضي الله عنها، فتبقى هذه الصور على الأصل العام، ولما فيها من شدة المشابهة والمضاهاة لخلق الله.
والقول الثاني: الجواز اعتماداً على الرخصة الثابتة في حديث عائشة رضي الله عنها.
ولهذا نقول: إن الأحوط تجنب هذه الدمى والاستغناء عنها بغيرها من اللعب، مما لا يكون على صورة ذوات الأرواح كالسيارات والقطارات ونحو ذلك.
والله أعلم.
عندك الحق اختي حتى انا كانت كتوقع ليا ولكن الحمد لله بدلت السجادة شريتها عادية مافيها حتى رسومات او زخرفة يعني سامبل