عشبة للمتأخرات بالانجاب بالصور

(العذرة ) بضم العين و سكون الذال هي ط§ظ„طھظ‡ط§ط¨ الحلق و اللوزات . و الغمز هو : الضغط بالأصابع .
( السعوط) : هي تناول الدواء عن ط·ط±ظٹظ‚ الأنف بالتقطير .
( ذات الجنب ) : قال عنه ابن حجر العسقلاني : ( هو ورم حار يعرض في الغشاء المستبطن للأضلاع ).
(اللَّدود ) قال ابن حجر العسقلاني : ( اللَّدود بفتح اللام و بمهملتين ،هو الدواء ط§ظ„ط°ظٹ يصب في أحد جانبي فم المريض ).
فقه الأحاديث من الناحية الطبية :
1. يحتوي القسط على مادة الهلينين ، وحمض البنزوات ، و كلاهما من المواد المطهرة للجراثيم ،و من هنا فائدة القسط في علاج اللوزات ،و ط§ظ„طھظ‡ط§ط¨ اللهاة، والتهاب البلعوم ،و هو المقصود بالعذرة في الأحاديث.
2. كما أن احتواء القسط على هذه المواد المطهرة القاتلة للجراثيم يعلل فائدة القسط في علاج ذات الجنب الجرثومية، وذات الرئة الجرثومية .
3. إن الجَّمع بين ط§ظ„ط­ط¬ط§ظ…ط© و القسط له مغزى طبي في ضوء احتواء القسط على حمض البنزوات ،و الهيلينين ،المطهرتين ،و القاتلتين للجراثيم ، وهو دور القسط في تعقيم مشرط ط§ظ„ط­ط¬ط§ظ…ط© ، إذا طلي به ، و دوره في تعقيم الجروح المحدثة بهذا المشرط.
4. كما أن الجمع بين القسط البحري و ط§ظ„ط­ط¬ط§ظ…ط© يحمل سرٌّ ظ„ط·ظٹظپ ، وهو : الوقاية من التشوهات و الندبات .
يقول موفق الدين البغدادي في كتابه ( الطب من الكتاب و السنة ) :
( و في جمعه صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ و سلم بين ط§ظ„ط­ط¬ط§ظ…ط© و القسط سر ٌّلطيف ، وهو أنه إذا طلي به مشرط ط§ظ„ط­ط¬ط§ظ…ط© ، لم يتخلف في الجلد أثر المخاريط ).
5. في النهي عن غمز العذرة ، أي : النهي عن ضغط اللوزات و الحلق الملتهبين بالأصابع إشارة واضحة إلى الهدي ط§ظ„ظ†ط¨ظˆظٹ في تصحيح الأخطاء الشائعة في الطب الشعبي ،حيث إنَّ غمز العذرة ليس فقط لا يفيد في علاجها، بل وكذلك يضر ، فهو يسبب ألماً شديداً للمريض ،و قد يسبب نزف الدم ،و قد يسبب إنتشار الالتهاب إلى المناطق المجاورة .
و مع ذلك ورغم ظ…ط±ظˆط± أربعة عشر قرناً على نهي ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ و سلم عن غمز العذرة نجد أنَه لا زال شائعاً في بعض المناطق ، فيسمون العذرة :بنات الأذن ، و يسمون غمزها ، أي ضغطها بالأصابع : رفع بنات الأذن.
6. قوله صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ و سلم : "و يُلدُّ به ذات الجنب " قلنا اللَّدود ما يسقى في أحد جانبي ط§ظ„ظپظ… ، و اللُّد بالضم هي الفعل ، و في هذا إشارة إلى ط·ط±ظٹظ‚ط© إعطاء الدواء للمريض ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ لا يتمكن غالباً من تناوله بيده، أو يرفض تناوله ، كما يحصل عند ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ غالباً،فإذا رفض الطفل تناول الدواء فيجب إعطاءه إياه عنوة ً، وذلك بفتح فمه و سقيه الدواء في أحد جانبي فمه، أما وضع الدواء في وسط فمه فقد يؤدي إلى الشردقة.

ياربي يرزق كل محرومة و فرحها بالذرية الصالحة …….

uafm ggljHovhj fhghk[hf fhgw,v >>>> lv,v g’dt hggi hgH,g hgH’thg hg`d hgjd hgjihf hgpg, hgp[hlm hgugh[ hgtl hgkfd hgkf,d vs,g ugn ugdi uk]lh ,sgl ‘vdr ‘vdrm ;lh ;hkj