عاونوا لي حاملين بدكور في اختيار الأسماء

عبد الله

أسرع أسماء الله التسعة والتسعين الى الالسنة (اسم الله) وذلك يدل على الذات الجامعة لكل الصفات، فكل صفات الجمال والكمال تشع من هذا الاسم الشريف، فهو الاسم الخاص به – سبحانه – اما بقية الاسماء فكل اسم منها يدل على صفة واحدة
عبد الكريم

عبد لمَنْ اكتملت ذاته وصفاته، فلا أول لوجوده ولا نهاية لبقائه – سبحانه – كمل احسانه وانعامه، تبرع بالاحسان من غير سؤال يغفر الذنوب ويستر العيوب
عبد الفَتاح

عبد لمَنْ يفتح كل مُغلَق بهدايته، ويكشف كل مُشْكل بفضل عنايته، سبحانه يفتح على عباده أسرار الكون والحياة، ومغاليق العلوم والفنون، فيبتكرون ويخترعون ويبدعون، لا يغلق باب الرحمة بالعصيان، ولا يسد باب النعيم بالكفران
عبد الغَفُور

عبد لمَنْ يغفر الذنب ويعفو عن السيئات شاملة كاملة، فهو واسع المغفرة وهو الغفور
عبد العزيز

عبد لمَنْ بلغت قوته حدا يستعصي على من يواجهها ان ينال منها، ومَنْ كان عبداً العزيز فهو في عزة ومنَعَة، ومَنْ اعتز بالله نجا، ومَنْ اعتز بغيره هلك
عبد الصمد

عبد لمَنْ لا يحمله الغضب عن عباده على سرعة الانتقام – سبحانه – مظلة حلمه تشمل الناس جميعا، يسارع بالخير ويبطىء بالعقوبة، والحليم يطول لطفه ويرجى صفحه

داود

من الرضا وهو: خازن الجنة، واسمه يدخل الطمأنينة في النفس
رضى

ممتليء فيه نضارة وحيوية وشبع

زكريا

كافل مريم عليها السلام

ساجد

اشتقاقه من السافى، وهو ما سفته الريح من تراب وغيره وكان سفيان فعلان من ذلك

سمير

مسامر: محادث ليلا، وسميرى مسامري، والسامرى، من ينتمى الى السامرة وهم قوم يشتركون مع اليهود في بعض العقائد ويخالفونهم في بعضها واحد بني اسرائيل من قبيلة السامرة صنع العجل وعبده، ودعا قومه الى عبادته والسمير: من يجيد المسامرة ويدير دفة الحديث فى لباقة وظرف واقتدار

شكري

ثنائي وحمدي، أما شكور فهو كثير الشكر

طارق

النجم الطالع ليلا والقادم على القوم ليلا، ومن يطرق الحديد ويشكله

فؤاد

الفؤاد: القلب

فادى

من يفدى غيره بنفسه او بماله ويخلصه وينقذه مما هو فيه والفداء جميل فهو لون من التضحية والايثار اما الفدائي فهو المجاهد فى سبيل الله او الوطن مضحيا بنفسه وفداء ما يتقرب به الى الله جبرا لتقصير فى عبادة وما يقدم من مال ونحوه لتخليص المفدى

فيصل

الفيصل الحاكم او القاضى والماضى القاطع الذى يفصل بين الحق والباطل

كوثر

من الاسماء المشتركة والكوثر الرجل السخى والكوثر الخير العظيم اما الكوثرى فهو منسوب الى الكوثر وفيه تلك المعانى الجميلة

ليث

من قولهم لثت الشىء الوثه لوثا اذا عصبته عصبا شديدا ومنه لثت العمامة على رأسى الوثها لوثا ولذلك سمى الاسد ليثا والليث: الشدة والقوة

مازن

اما من بيض النمل وهو يسمى مازنا واما من المزن واما من قولهم فلان يتمزن على قومه اى يتسخى عليهم

مراد

سمت العرب مرادا لانه اول من تمرد باليمن والمراد المقصور المحبوب المطلوب ونسب اليه فقيل المرادى

مروان

فعلان من المروة وهى حجارة النار السمر التى يقتدح بها وربما سميت الحجارة الرقاق البيض التى تبرق فى الشمس مروا والمرو – ايضا – نبات عطرى وضروب من الصوان

نابل

النابل الحاذق بالشىء وحامل النبل اما نبيل فهو من عظم وشرف واحسنت تربيته فنبلت اخلاقه ويقال رجل نبيل الرأي جيده

نجيب

يقال نجب نجابة فهو نجيب نبه وبان فضله على من كان مثله والنجيب الفاضل