كان قد شارك في هذه الدراسة 16 شخصاً من الذين يعانون من الوزن الزائد أو السمنة المفرطة تتراوح أعمارهم بين 22 إلى 26 عاماً. حيث تناول هؤلاء الأفراد مستخلصات حبوب البن أو كبسولات العلاج الوهمي لما يصل إلى 22 أسبوعاً. وتراوح تركيز مستخلص ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© بين منخفض وعالٍ, حيث كانت الجرعة المنخفضة تصل إلى 700 ملجم, بينما الجرعة العالية تصل إلى جرام و50 ملجم.
مستخلصات حبوب ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© الخضراء
وقد فقد المشاركون في الدراسة متوسط نحو 7.7 كجم من أوزانهم بمعدل يصل إلى 10.5% من مجموع وزنهم, حيث يرى فينسون أن الاستجابة كانت سريعة جداً مقارنة بالذين تناولوا العلاج الوهمي أو جرعات المستخلص القليلة. وأشار فينسون إلى أن ثمة دراسات سابقة قد أظهرت أن ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، تقلل الوزن. إلا أن هذه الدراسة كانت الأولى من نوعها التي تستخدم فيها هذه الكمية الكبيرة من المستخلص, كما أنها قد قاست أيضاً مدى الاستجابة للجرعات المختلفة.
ويعتقد فينسون أن الأثر الناجم عن ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، آت من حمض يسمى الكلوروجينيك الذي يوجد في ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، غير المحمصة, ويفقد بالتحميص الذي يتم عادة عند 240-250 درجة مئوية. ويعطي التحميص لون ورائحة البن المميزة. بينما في المقابل, حبوب البن ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، رائحتها ضعيفة وطعمها مر.
]vhsm jc;] ugn r,m hgri,m hgoqvhx td hgjosds hgsvdu r,j