تخطى إلى المحتوى

تدبير المشاعر في العمل

  • بواسطة


السلام عليكم ورحمة الله
باسم الله الرحمن الرحيم

مقدمة
مشاعر نعيش بها ؛ندركها ونميّزها أحيانا ،وأحيان اخرى تختلط علينا

ولذلك نعجز أحيانا عن اتخاذ المواقف والقرارات المناسبة

لأن النجاح في اتخاذ قرارات مرتبط بفهم المشكلة بوضوح .

كثير من الأخوات تعترضهن مشاكل في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ كما في البيت

يحتجن فيها دعما للتعريف بالكيفية السليمة للتصرف

والتحكم في ط§ظ„ظ…ط´ط§ط¹ط± وتوجيهها توجيها صحيحا

من هذا المنطلق خصصت هذا الموضوع للنساء العاملات

وكيفية مواجهتهن لعالم الشغل وضغوطه ،

علما أنّ نفس هذه المواقف نتعرّض لها في البيت ؛

مع الزوج والأبناء أو الآباء ؛فما ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ؟

التوتر
الوضعية :أنت تشتغلين على موضوع أو ملفات ،
وتأتي رئيستك في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ وتضع أمامك ملفّات كانت مبرمجة لليوم التالي ؛
لكنّها تستعجلك لإنجازها حالا ؛ فكيف تتصرّفين ؟

رد الفعل الخطأ :
الاضطراب ؛لأنّ عندك مهام كانت مبرمجة لنفس اليوم ـ
وتضييع الوقت في تكرار أنّك لن تتمكّني من ذلك،
لأنّ ذلك سيوقفك عن العمل،لأنّ التوتّر نتيجة وضعيات تكون خارج نطاق تحكّمنا ،
فلماذا لا تستثمريه وتجعليه حافزا ، لأنّه _التوتّر _يكون أحيانا ضروريا ليتحرّك الإنسان ،
بعض الناس يحتاجون إلى توتّر للتحرك للخروج من تأثيراته السلبية . ـ

التصرّف الصحيح :
ينبغي إدراك واستيعاب الرسالة بسرعة ؛والتصرّف على أساسها

قبل أن يغمرك الانفعال ، لأنّ الانفعال يذهب بسرعة بعدإدراك لرسالة .
ولهذا اطرحي على نفسك الأسئلة الصحيحة موضوعيا :
اسألي نفسك : ماذا يمكنني إنجازه في الفترة المحدّدة لك فيما تبقى من اليوم ؟
واسألي من طلب منك هذا الإنجاز : ألا يستطيع هذا ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ الانتظار ؟
وهل يريد فقط عملا ينجز في وقت محدّد بغضّ النظر عن الثغرات التي يمكن أن تعتريه ؟
وإن كنت ترين أنّ المطلوب منك غير قابل للإنجاز فقوليها بكلّ صراحة ،
وحوّلي توتّرك إلى كلام متّزن .
وللتخلّص من التوتّر ما رسي التنفس الاسترخائي؛
وهكذا تفرغين كلّ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط¹ط± السّيّئة وتجدّدين طاقتك .

الحزن

الوضعية :خلال اللقاء التقييمي ؛ تقول لك مديرتك : أنّك لم تحققي الأهداف المحددة لك ،
لأنّك كما تقول : لم تنخرطي في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ كما ينبغي ؛
أمّا أنت فتشعرين أنّك قدّمت أقصى جهدك ؛
ولذلك تجدين ملاحظاتها وظالمة غير عادلة
لكنك لا تجدين ما تردّين به ولا كيف تردّين
تأخذك فقط رغبة في البكاء .

الخطأ :
أسوأ الأخطاء إخفاء أو كبح حزنك والانطواء على نفسك
ـ تقعين تحت خطر الملل وفقدان كل رغبة في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ،
وهذا يشبهه الخبراء بسلوك الأطفال لا الراشدين .
، لأنّ البكاء أمام مخاطبك ليس حلّا كذلك
التصرف الصحيح
دعي مشاعرك تفصح عن نفسها ،
وحتى تتمكني من ـ التحكم في ـ طھط¯ط¨ظٹط± حزنك
من الضروري استيعابه وقبوله ثمّ التعبير عنه .
هناك مؤشر مساعد : إحساس يخبرك أنّك على وشك البكاء
ولا يمكنك سوى التصرف إزاء الموقف :
إذا داهمتك الرغبة في البكاء فتماسكي
وانسحبي إلى مكان آخر حتّى تستعيدي توازنك
وتستوعبي الوضع جيّدا .
واطلبي من مخاطبتك أن توضّح لك ما جعلها تتهمك بالتقصير ،
ما الذي جعلها تقول إنّك لم تنخرطي كفاية في عملك ؟
ماذا كانت تتوقّع أن تفعلي خلاف ما فعلت ؟
طالبيها بأن تكون أكثر وضوحا ودقة حتّى يتضح الأمر لك ولها ،
وبيّني لها أنّ هذه الطريقة في معالجة المواضيع
وإن كانت معقولة ومبرّرة ؛فإنّها محبطة بدل أن تكون محفزة ،
وهكذا يتبيّن أنّ المهم هو أن تكوني قادرة على التعبير عن إحساسك .

الخوف
الوضعية : وأنت تقدّمين مشروعا أمام لجنة أو زميلاتك في الشغل ،
كان عندك إحساس بأنك متحكمة في خطابك ،
لكن داهمك الخوف :ماذا لو توقف الجهاز في وسط العرض ؟
وماذا لو وجد المتلقون عرضك غير ذي قيمة ؟
أو نسيت ما كنت تودّين قوله ؟.

الخطأ :
أن تلعبي دور الحذر وتتراجعي؛
لأنّ هذا سيفقدك مصداقيتك ،
ستنطوين على نفسك وتصبحين غير قادرة على التّقدّم :
فلا تتقوقعي داخل هذا الخوف الذي يتصاعد داخلك ،
ولا تفكّري في كل ما سيحدث
لأنّك في العمق تعرفين أنّه لن يحدث .

التصرف الصحيح
احتاطي، فالخوف شعور ضروري
لأنّه ينبهك إلى أنّه ينبغي أحيانا توقّع أنّ الأمور لن تكون في صالحك
ـ قد تكون سيئة ـ ، لأنّ الخوف عموما مرتبط بالأشياء التي لا تحدث .
تسائلي : كيف يمكنك الحدّ من خطورة احتمالية توقف الحاسوب في منتصف الاجتماع ؟
تريّثي …ثم حاولي استرجاع ذكريات اجتماعات سابقة كانت مشاركتك فيها ناجحة ،
ستشعرين حينها بأنّك قوية وقادرة ، فاحتفظي بهذا الشعور ،
وستكون حظوظك في النجاح أكبر أثناء عرض مشروعك
وحين تحين اللحظة لا تنتبهي لنظرالت الآخرين ،
تسامَيْ وستشعرين أنّك مسيطرة على الوضع .

الغضب
الوضعية : تشتغلين لمدة على مشروع معين ( ملف أوقضية …)
وعند اقتراب تقديم النتيجة ، يأتي رئيسك ويصرّح بأنّ فلانة _زميلتك في الشغل_
هي التي ستقدّم العرض (نتيجة عملك )
لأنّها أكثر تمكّنا في مجال التقديم .
داخليا تغلين غيضا ، ستنفجرين ، لأنّها مرّة أخرى ستحصد نتائج عملك .

الخطأ :
الإفصاح عن غضبك ، ماذا ستكسبين إن عبّرت عن غضبك ؟
بكلّ تأكيد سيردّ مخاطبك وسيقطع عليك الطريق ويضع حدّا للحوار ـ النقاش ـ
ويقطع الطريق على الحجج التي تريدين تقديمها ،
وقد يقصيك ولا يسند إليك أيّ مهمة أخرى مستقبلا .


التصرّف الصحيح :

إن لم تستوعبي السبب ، فبدل رفع الصوت والصراخ بكلّ ما تفكّرين به ؛
اطرحي عليها أسئلة بمرونة وبدون السقوط في فخّ العدوانية
حوّلي غضبك إلى أسئلة ـ استفسارات ـ .
وبهذا التصرّف ستتحرّرين من هذاالإحساس ؛
اطلبي منها أن تقدم لك أجوبة مفسّرة ومقنعة .
وإن كنت فعلا متمسّكةبالقيام بهذه المهمة
ـ تقديم المشروع ـ فاشرحي لهـا أنّ ما قامت به يعتبر قرارا محبطا ـ غير محفز ـ
أمّا إن كانت فعلا نقطة ضعفك ـ التواصل الشفوي ؛
فاعتبري هذا الفشل محرّكا وفرصة لتطوير ذاتك ،
وانظري بإيجابية إلى مميّزاتك ،
وكذلك اقبلي نقط ضعفك للاحتفاظ بتقدير إيجابي لذاتك .

الفرح
الوضعية :تستدعيك مديرتك في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ إلى مكتبها في مقابلة استثنائية
لتهنئتك على تفوقك واقتراح منصب جديد عليك ـ ترقية ـ
مع زيادة في الراتب وحوافز جديدة ؛ فماذا تفعلين ؟

هل تظهرين انفعالك وأنت تقدمين الشكر ؟
، هل ترتمين عليها لتقبليها ؟
هل تنشرين الخبربشكل احتفالي بين زميلاتك ؟

الخطأ:
..التعبير المبالغ فيه عن الفرح …قبل إظهار بهجتك والاحتفال بالترقية ..انتبهي الى التأثير
الممكن على رئيسك على وزملائك في الشغل الذين قد يصبحون تحت إمرتك ـ مرؤوسيك.
كيف سيؤولون تصرّفك؟

التصرّف الصحيح
عبّري عن شكرك بهدوء وبالشكل المناسب للنظام المعمول به في المؤسسة
وبالنسبة لزملائك حاولي أن تتحكمي في مشاعرك إلى أقصى حدّ ؛
وإلّا اعتبروك مغرورة …
أنت تريدين التعبير عن سعادتك ؛ وهذا أمر عادي لأنّك لا ينبغي أن تكبحي مشاعرك ،
ابتعدي عن الآخرين وعبري عن فرحتك أو كلّمي أعزّ صديقاتك وأخبريها
وتقاسمي وإياها فرحة نجاحك .
وبدل الاستغراق في الاحتفال
استثمري هذه الطاقة لتحديد أهداف لعملك الجديد وللتقدم فيه .

الإهانة
الوضعية : أثناءاجتماع فريق ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ،
لم تكوني متفقة مع الاستراتيجية المحددة من قبل رئيستك ،
وعبّرت عن تحفظاتك حين أتى دورك
فكان ردّ الرئيسة :شكرا سيدة** أعرف كلّ شيء **على الملاحظة الدقيقة ؛
لكن بالنظر لنتائج عملك الدورية الضعيفة
احتفظي بملاحظاتك لنفسك لأنها غير الجديرة بالتقدير

يا للورطة! تبحثين عن مكان تختبئين فيه من الإحراج .

الخطأ :
المواجهة الفورية والتصدّي بالدفاع عن نفسك أو تبرير موقفك
لأنّ هذا سيثير غضب مخاطبتك ولن تنصت إليك ولن تسكت
أنت أمام زميلاتك ؛والظرف غير مناسب للجدال ولا الدفاع عن نفسك
لأنّك في مكان عمل ، وعليك أن تتصرّفي تصرّف الكبار .

التصرف الصحيح
تجنبي إظهار تأثرك بهذا الرّدّ المهين لأنّك بهذا سترضين غرور مديرتك ـ
ستعطينها شعورا بالانتصار عليك،
لذلك تصرّفي كأن كلامها لم يؤثّرعليك وعودي إلى الأهمّ ؛ موضوع الاجتماع
لكن بعد نهاية الاجتماع اطلبي جلسة نقاش رأسا لرأس معها
لإبلاغها عدم رضاك على الطريقة التي عاملتك بها ؛
لأنّ الإهانة ليست منهاجا جيّدا للتسيير، والمفروض ألا يكون لها مكان داخل المؤسسة ؛
على أن تختاري جيّدا كلامك ، بهذه الطريقة تنتبه إلى خطئها ..ولا تعود إلى تصرّفها ،
وإن كانت موظّفةأو ربّة عمل نزيهة ستعتذر أمام من أهانتك في حضورهم .
القلق
الوضعية : يتمّ إخبارك أن موعدك .أو دورك في تقديم عملك ..
ياللهول !
نسيت كلّ شيء! ، والمشكل أنّ هذا اللقاء مع شخصية مهمّة
يتوقف عليها ترقيتك أو حصولك على تعويض كبير ..يا إلهي !
ترتفع حرارتك ويضيق بك المكان .
الخطأ:
ادعاء أنّك مستعدّة ،والحقيقة أنّك غير مستعدّة؛
فقط تحاولين حفظ ماء وجهك،
وفي هذه الحالة ؛لن تكوني واثقة في نفسك ،
وهذا سينكشف لأنّ قلقك سيجعلك متوتّرة ومحتارة
مخاطبك سيحصل على معلومات مشوّشة قد تترتّب عليها سوء فهم ـ سوء تفاهم ـ

التصرّف الصحيح:
من المهمّ أن يكون ردّ فعلك سريعا حين يتصاعد قلقك

من المهم أن يكون ردّ فعلك فوريا حين يتصاعد قلقك ..
.إن شعرت بأنّك أخذت على حين غرة؛ فصرّحي بوضوح لمحاورك بحقيقة أنك غير مستعدة ،
وبدلالاستسلام للخوفوفقدان توازنك ،أجّلي الموضوع و ضعي خططا للمستقبل ،
اضربي للزبون موعدا آخر ،
هذا سيساعدك على تجنيد و تحريك كفاياتك وطاقاتك
من أجل إبراز قدرتك على الإتقان حتى يكون أداؤك جيّدا حتى دون استعداد.

هذه المواقف كما أسلفت يتعرّض لها كلّ إنسان في رجلا كان أو امرأة ،
في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ كما في البيت ،
ونماذج الوضعيات السابقة قد تتعرّضين لها في البيت مع والدك أو أخيك أو زوجك ،
فهل أنت مستعدّة لكسب الرهان ؟ وكيف ؟


j]fdv hglahuv td hgulg

الشروق

السلام عليكم
زعما انا الا تحطيت في اي موقف من هادو اكيد ديما غادي يكون التصرف الخطا لكن الحمد لله ايام اللي كنت خدامه ما كانش عندي بحال هاد المشاكل كان عندي مشكل التحرش و هادشي غير الاداره اما في المعامل مساكن الله معاهم
حصل التحرش اول مره داز من ورايا و دوز ايدو قلت ربما غير انا حساسه اكتر من اللازم و شويه المكتب واسع و انا كنستف في ملفات لقيتي دوزايدوز تاني محسيتش براسي غير كنضرب فيه و نغوت حتي جاو ناس اللي في مكاتب تانيه و الحمد لله المدير خاد حقي بالطرد لان كانت واحد البنت جات تخلص و تصرف معاها بهاد الشكل و كدبوها و انا ملي ضربتو كان في مكتب عندي و ماكان عندو اي غرض يديرو يعني حتي حجه ما عندو عرفتي تفكرتها دابا مكرهتش نشدو تاني و نضربو و نبرد غدايدي و كون كان قانون التحرش في داك الوقت كون رفعت عليه قضيه

و ما تقوليش تصرف خطا لانه كان لازم شي حدي يربيه من جديد

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمراء النيل الشروق
السلام عليكم
زعما انا الا تحطيت في اي موقف من هادو اكيد ديما غادي يكون التصرف الخطا لكن الحمد لله ايام اللي كنت خدامه ما كانش عندي بحال هاد المشاكل كان عندي مشكل التحرش و هادشي غير الاداره اما في المعامل مساكن الله معاهم
حصل التحرش اول مره داز من ورايا و دوز ايدو قلت ربما غير انا حساسه اكتر من اللازم و شويه المكتب واسع و انا كنستف في ملفات لقيتي دوزايدوز تاني محسيتش براسي غير كنضرب فيه و نغوت حتي جاو ناس اللي في مكاتب تانيه و الحمد لله المدير خاد حقي بالطرد لان كانت واحد البنت جات تخلص و تصرف معاها بهاد الشكل و كدبوها و انا ملي ضربتو كان في مكتب عندي و ماكان عندو اي غرض يديرو يعني حتي حجه ما عندو عرفتي تفكرتها دابا مكرهتش نشدو تاني و نضربو و نبرد غدايدي و كون كان قانون التحرش في داك الوقت كون رفعت عليه قضيه

و ما تقوليش تصرف خطا لانه كان لازم شي حدي يربيه من جديد


مشكورة غاليتي سمراء النيل على الرّدّ الرائع

الموضوع موجه للعاملين والعاملات من الجنسين ؛ لكني ارتأيت تأنيثه حسب السياق والمقام
وهذه المواقف يمكن ترجمتها إلى ما يمكن أن يحصل داخل البيت بين البنت وأبيها أو أخيها أو زوجها
وكذلك في الشغل .

أحيانا نتصرّف تصرفات تحت ضغط المفاجأة أو قوّة الصدمة ؛
لكننا ننتبه متأخرا إلى ىأنه ما كان علينا أن نتصرف هكذا .

حصل التحرش اول مره داز من ورايا و دوز ايدو قلت ربما غير انا حساسه اكتر من اللازم و شويه المكتب واسع و انا كنستف في ملفات لقيتي دوزايدوز تاني محسيتش براسي غير كنضرب فيه و نغوت حتي جاو ناس اللي في مكاتب تانيه و الحمد لله المدير خاد حقي بالطرد لان كانت واحد البنت جات تخلص و تصرف معاها بهاد الشكل و كدبوها و انا ملي ضربتو كان في مكتب عندي و ماكان عندو اي غرض يديرو يعني حتي حجه ما عندو عرفتي تفكرتها دابا مكرهتش نشدو تاني و نضربو و نبرد غدايدي و كون كان قانون التحرش في داك الوقت كون رفعت عليه قضيه

جزاك الله علىإثارة هذه الجزئية التي لها خطورتها الكبيرة التي يعمّقها الصمت والتستّر خوفا من الفضيحة
أعوذ بالله من غضب الله
وعليه لعنة الله وعلى كل من لا يحترم المرأة التي قد تكون أمه أو زوجته أو أخته .
والحادثة التي قصصت تحدث يوميا في بعض الإدارات وتحصل بكثرة في المصانع بسبب التسلط الذي يعطيه الموقع من جهة المتحرش
والخوف من الفضيحة أو الطرد من قبل المتحرش بها ـــــ الحgرة
وأحبّ أن أطمئنك أنّي كنت لأقوم بنفس تصرفك أو أكثر .

الشروق
يرفع علّه يعطي إجابة لتساؤل .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.