تخطى إلى المحتوى

بين الحماه والكنه ضاع الولد

احبائي الغاليين
رغبة في قليل من الترفيه سأضع هذا الموضوع ..
قضية الحماة والكنة ليس لها ملف يحويها ولا حكم ينهيها..قضية بدأت من الأزل واستمرت حتى يومنا هذا..
ولا زال الثلاثي:الزوج_الحماة_الزوجة..مصدرا لكثير من الحكاوي والمنغصات..بالاضافة للفكاهة..

اتمنى لكم قراءة ممتعة وتسلية خفيفة الظل..

الحماة:
آويها يلي قاعدة جنب ابني
آويها ما فيكي شي عاجبني
اويها هلأ بتقولي حبني
اويها بكرة بتقولي كبني
اويها و ان ما مشيتي دغري
اويها لتلاقي بيت الضرة مبني
لي لي لي لي ليش

الكنة:
آويها وحيات شالك وشنشالك..
آويها بعد اسبوع لافضالك
اويها و ان شاء الله فال الله و لا فالك
و اويها و داء الفالج جالك
اويها لأشغل بالك و انهب مالك
اويها و ابنك ما بيهنالك
اويها و بعدها لفرجيكي حالك
لي لي لي لي ليش,,!!!

قال أحمد لصديقه أبو سعد: إني أعاني من مشكلة مستعصية.
فقال له أبو سعد: وما هي؟
فقال له أحمد: ما من مرة أبدي إعجابي بإحدى الفتيات طلباً للزواج منها إلا وترفضها أمي.
فقال له أبو سعد: بسيطة إني أرى أن تختار فتاة تشبه أمك في المظهر والجوهر وبذلك تضع حداً لمشكلتك.
وبعد مدة أخبره أحمد بأنه وجدها، فقال له أبو سعد: حسناً فعلت.
فقال أحمد عندئذ: ولكن هذه المرة لم ترفضها أمي، بل رفضها أبي!

والحموات أربعة

فحماة تدري وتدري ‏أنها تدري *** ‏وهذه جهاز مخابرات فاحذروها
وحماة تدري ولا ‏تدري أنها تدري *** ‏وهذه قنبلة موقوتة فأبطلوها
وحماة لا تدري ‏وتدري أنها لا تدري *** ‏وهذه مشروع مصيبة فأجهضوها
وحماة لا تدري ولا تدري أنها لا تدري *** ‏وهذه حماة مثالية فأكرموها

تقول الحكاية انه كان هناك شاب وجد فتاة أحلامه
وسألها ان تتزوجه

واخبر أمه انه يريد أن تقابل خطيبته ..
أراد أن يعمل لعبة بالموضوع .. فقال لها انه سيحضرها مع بنتين أخريتين لكي يرى ان كانت أمه ستعرف البنت التي هو اختارها أم لا

وأمه طبعا قبلت التحدي

في المساء جاء الى منزل أمه ثلاث بنات جميلات .. والثلاثة جلسن على الاريكة
وكان مساء رائع للجميع .. جلسوا يتكلمون ويتجاذبون اطراف الحديث لكي يتعرفوا على بعضهم البعض

وفي آخر السهرة سأل الشاب أمه وقال :
حسنا يا أمي ..من هي البنت التي اريد ان اتزوجها ؟

وبدون أي تردد ردت الام وقالت : البنت التي تجلس في الوسط
الشاب اندهش وقال لها : كيف عرفتيها ؟؟

قالت له : سهلة …. لم أحبها!!….
*****

القاضي يسأل الصهر: لما رأيت حماتك معلقة، والحبل حول عنقها، لماذا لم تسرع في إنزالها؟
فقال الصهر: لأنها لم تكن قد ماتت.

تحياتي


fdk hgplhi ,hg;ki qhu hg,g]

ههههههه
بارك الله فيك اختي

هههههههههه
اضحك الله سنك

ههههههههههه ربي خليلي حماتي

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.