الإسلام ظˆط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© والاجتماعية* الفرد نواة العائلة, والعائلة أساس كل مجتمع. وصلاح المجتمعات وفسادها تبع لصلاح الأفراد والعائلة. فكل ظ…ظˆظ„ظˆط¯ بصورة عامة, مع بعض الاستثناءات, طµظپطط© بيضاء, ط¹ط¬ظٹظ†ط© لينة, يكتب عليها الآباء والمربون والبيئة والمجتمع, منذ ولادته حتى مماته, فيتأثر سلبا أو إيجابا بما تمثله عائلته ومجتمعه من قيم ومفاهيم ثقافية في شتى فروع العلم المادية والإنسانية. هذه حقيقة علمية في حقل التنشئة والتربية, يعرفها كل مختص في علم التربية, وقد أشارت إليها الآية الكريمة التالية:(والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا(أي طµظپطط© بيضاء) وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة(آلة التعلم والمعرفة) لعلكم تشكرون)(النحل78). وفي ط§ظ„طط¯ظٹط« الشريف:(كل ظ…ظˆظ„ظˆط¯ يولد على الفطرة(أي كما أخرجه المولى من بطن أمه لا يعلم شيئا), فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه). والإحصاءات ط§ظ„ظٹظˆظ… تبين أن مختلف الأنظمة التربوية الوضعية ط§ظ„طھظٹ اتبعتها الأمم في تربية النشء أوصلتها إلى ظ…ط§ ظ‡ظٹ عليه ط§ظ„ظٹظˆظ… من تعاسة وضياع, وهو ما نراه في حقل الأمراض ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© والمشاكل الأخلاقية الاجتماعية، فعلم بدون أخلاق مهلكة للنفس وتدمير للذات. والمجتمعات ط§ظ„طھظٹ تخلت في تربيتها عن تعاليم السماء, تتخبط في ظلمات التعاسة ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© والمفاهيم الأخلاقية الخاطئة, بالرغم من تقدمها في مختلف فروع العلوم المادية. وما نفع العلم المادي إذا خسر الإنسان طمأنينته وسعادته؟! إن أعلى نسب الانتحار والقلق ظˆط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ النفسية, والجرائم الأخلاقية هي عند الأمم ط§ظ„طھظٹ أهملت المفاهيم الأخلاقية والمبادئ, التربوية الإسلامية في التنشئة. لذلك عجزت مختلف الأنظمة الوضعية من تربوية واقتصادية, كما هو واقع الحال اليوم, عن أن تصل بالإنسان إلى السعادة، غاية كل حي في الوجود. أما ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… فلم يترك جانبا من جوانب الإنسان الناشئ إلا وتعهده بالتربية الصحيحة, فهو خير وقاية وشفاء لهذه الإنسانية المريضة في أكثر أفرادها ومجتمعاتها. أما الأسس المنجية ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© المبرمجة للتنشئة الإسلامية فلم تستخلص وتعمم بعد كما يجب. وهذه مسؤولية المربين والمهتمين بعلم التربية والنفس, وكذلك مسؤولية القائمين بالدعوة الإسلامية. لا شك بأن كل المجتمعات الإنسانية ط§ظ„طھظٹ تخلت عن تعاليم السماء الحقة هي في الواقع مريضة وجاهلية وظالمة. فمنذ قتل قابيل أخاه هابيل وحتى كتابة هذه الكلمات مرت على الإنسانية حروب ظالمة وقاسية, علما أن منها حروبا عادلة لا بد منها. وهل وصلت المجتمعات ط§ظ„طھظٹ يطلقون عليها صفة المتحضرة الراقية, رغم كل إنجازاتها في حقول العلوم المادية, إلى السعادة؟ ثم هل قضت على القلق والفقر والجهل والمرض؟ بالطبع لا. فالفقر والجهل والمرض والقلق هي آفات الإنسانية الرئيسة اليوم, وحتى الآن لم تجد الإنسانية لهذه الآفات ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ الشافي ولن تجده إلا باتباع ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† القرآني, شرط أن تفهم النصوص وتطبقها بعيدا عن هوى النفوس. جاء في إحدى إحصائيات الأمم المتحدة أن(700) مليون نسمة يعانون من سوء التغذية, و(1500) مليون نسمة تنقصهم الرعاية الصحية, وعشرات الملايين يموتون سنويا من الجوع, وأن عدد الأميين في العالم يبلغ(800) مليون نسمة, في حين تنفق الإنسانية في عشرين ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© على التسلح ما يكفي لتمويل ميزانية الأمم المتحدة السنوية المخصصة لمنع الفقر والجهل والمرض في العالم. إنها تنفق ما يزيد على مليون دولار في الدقيقة جهلا وظلما في سبيل زيادة إنتاجها من وسائل الفتك والدمار, وكأنه لم يكفها كمية الخمسة أطنان من المواد الشديدة الانفجار ط§ظ„طھظٹ كدستها فوق رأس كل فرد من أفراد البشرية, وهو ما يكفي لمسح كل أثر للحياة على وجه الكرة الأرضية خمسا وعشرين مرة وليس مرة واحدة! القلق يلف الإنسانية إلا من رحم المولى ممن هدى واهتدى. والبلدان ط§ظ„طھظٹ يدعونها بالمتحضرة والراقية هي في طليعة الأمم القلقة أفرادا ومجتمعات, إذ إنها تنفق سنويا آلاف الملايين من الدولارات ثمنا للأدوية المهدئة والمشروبات الكحولية والمخدرات كي تحارب قلقها ولا نتيجة, لا بل إن نسبة القلق والانتحار والجريمة والمآسي الاجتماعية تتزايد عندها. وتنفق الإنسانية ملايين الدولارات في سبيل الأبحاث ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© والأدوية ط§ظ„طھظٹ تحارب الأمراض الجنسية ط§ظ„طھظٹ تنتقل بواسطة العلاقات الجنسية الآثمة, من دون أن تحارب هذه العلاقات نفسها, لا بل إنها تشجعها تحت ستار مفهوم الحرية الفردية الخاطئ! ولو التزمت ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† الإسلامي لوظفت هذه الأموال الطائلة في محاربة الجهل والجوع والمرض. ويتلف بعض أفراد الإنسانية الفائض من المحصول الغذائي ولا يوزعونه على الفقراء حتى لا تتدنى أسعاره في الأسواق العالمية! أما ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† الإسلامي فقد منع احتكار قوت العباد, فكيف بإتلافه وحرقه؟ وتنفق أكثر الدول الأموال الطائلة في سبيل الترف والمظاهر ط§ظ„طھظٹ لا فائدة منها, في حين أن كثيرا من أفرادها يعانون من الجوع والمرض والجهل. وفي كثير من البلدان يولد آلاف الأفراد ويربون ويموتون في الأزقة والشوارع وبيوت التنك والخشب, وعلى بعد أميال منهم قصور الترف والإسراف والتخمة! وفي بعض البلدان الأخرى يموت آلاف الناس من الجفاف يوميا, بينما يهتم المسؤولون عنهم بتنظيم الدعوة إلى مهرجانات الفسق والفجور! أما في ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† الإسلامي:(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته), و(وما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع وهو يعلم). والأمثلة عن ظلم الإنسان لنفسه ولغيره تطول, إنما ما الحل؟ وما المخرج؟ (فهل ينظرون إلا سنة الأولين, فلن تجد لسنة الله تبديلا, ولن تجد لسنة الله تحويلا)(فاطر43). لينظروا ما شاءوا وليسنوا القوانين الوضعية ما شاءوا, وليفتشوا عن حل لمشاكل الإنسانية ما شاءوا, فالإنسانية إذا لم تلتزم بالقانون الإسلامي ستظل تتخبط في مشاكلها ط§ظ„طھظٹ تتزايد يوما بعد يوم, مصدقا لقوله تعالى:(فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى. ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)(طه124,123), و(فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)(البقرة38), و(ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا)(الجن17). لذلك لم يلق برناردشو قوله عبثا ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ قال:(لا تستقر أمور هذه المدنية إلا إذا رجعت إلى تعاليم محمد). وكذلك ميخائيل نعيمة لما قال:(القرآن الكريم رسم للناس جميعا سبيلا يصلون فيه إلى هدف عظيم: ألا يكونوا في مهب الريح). أما المفكر والمصلح الاجتماعي روجيه غارودي فيرى في ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… النظام الأمثل لسعادة الإنسانية, وذلك بعد دراسة شمولية لمختلف الأنظمة الاجتماعية ط§ظ„طھظٹ تتبعها الأمم استغرقته عشرات السنين. من هنا كان تحوله إلى ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… والتزامه إياه دينا. والعقلاء, وما أقلهم, يرون في النظام الإسلامي, الوقاية والعلاج, للأفراد والمجتمعات, من القلق والفقر والجهل والمرض, شرط أن تفهم النصوص الإسلامية فهما علميا منهجيا في العمق, من طريق مجموعات عالمية متخصصة, كل في حقل اختصاصه, ثم تنشر هذه النصوص بواسطة أجهزة إعلامية ذكية. حتى إذا تهيأت الأرضية الصالحة الواعية لهذه النصوص تقبلتها النفوس بعيدا عن كل هوى وتشنج! وبكلمة مختصرة نقول: حاشى للعزة الإلهية أن تخلق الإنسانية وتتركها من دون كتب صيانة ووقاية وشفاء. وحاشى للعزة الإلهية أن لا تضع في كرتنا الأرضية ما يكفي لمنع الجوع والمرض عن الإنسانية بالغا ما بلغ تعدادها من أفراد, شرط أن يستعمل الإنسان عقله المفكر وفقا لتعاليم خالقه, وهو الأعلم بمن خلق, لا وفق نزوات النفس الأمارة بالسوء وأهوائها ط§ظ„طھظٹ يتبعها أكثر الأفراد والمجتمعات في أغلب بقاع الأرض. (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين. يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم)(المائدة 15,16). وعن الإمام علي سلام الله عليه: (ألا إني سمعت ط±ط³ظˆظ„ الله صلى الله عليه وآله يقول: ألا إنها ستكون فتنة فقلت: ما المخرج منها يا ط±ط³ظˆظ„ الله؟ قال: كتاب الله, فيه نبأ ما كان قبلكم, وخبر ما بعدكم, وحكم ما بينكم. هو الفصل ليس بالهزل, من تركه من جبار قصمه الله, ومن ابتغى ط§ظ„ظ‡ط¯ظ‰ في غيره أضله الله. وهو حبل الله المتين والنور المبين وهو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم. هو الذي لا تزيغ عنه الأهواء ولا تلتبس به الألسنة, ولا يشبع منه العلماء, ولا يخلق على كثرة الرد ولا تنقص عجائبه, هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا:(إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد) من علم به علمه سبق, ومن قلا به صدق, ومن عمل به أجر, ومن حكم به عدل, ومن دعا إليه هدى إلى صراط مستقيم). إذن فالقرآن الكريم هو الحل الأمثل والعلاج الأنجع لجميع أمراض البشرية. وما أجمل ما ظˆطµظپظ‡ به منزله المولى القدير فقال:(وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين)( الإسراء 82) ولطالما رددها ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ الأكرم محمد( صلى الله عليه وآله وسلم):(أحد الشفائين). منقول
hgYsghl ,hgHlvhq hgktsdm ,hgh[jlhudm* Hlh lh id l,g,] lkr,g hgjd hgp]de hgd,l hgvs,g hgsghl hgavdt hguglhx hgugldm hgugh[ hgi]n hgrhk,k ]rdrm vs,g wtpm skm ugn u[dkm uk]lh ,hgh[jlhudm ,sgl ,wti ;lh
شكرا حبيبتي على الموضوع المهم بارك الله فيك
لتذكير والتوعية وماجاءبه من نواهي في سنن المصطفى صلى الله عليه و سلم عن الشرب الماء والأكل و أنت واقف وأضرار هذا السلوك: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم زجر عن الشرب قائماً رواه مسلم . و عن أنس وقتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم " أنه نهى أن يشرب الرجل قائماً " ،قال قتادة : فقلنا فالأكل ؟ فقال : ذاك أشر و أخبث "رواه مسلم و الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : لا يشربن أحدكم قائماً فمن نسي فليستقي " رواه مسلم . و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :" نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن الشرب قائماً و عن الأكل قائماً و عن المجثمة و الجلالة و الشرب من فيّ السقاء ". الإعجاز الطبي الدكتور عبد الرزاق الكيلاني * أن الشرب و تناول لالطعام جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف إلى قعر المعدة و يصدمها صدماً ،و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى استرخاألمعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم . و إنما شربالنبي واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة ، و ليس علىسبيل العادة و الدوام . كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما عرف عند العرب و المسلمين .و يرى الدكتور إبراهيم الراوي أن الإنسان في حالةالوقوف يكون متوتراً و يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتى يتمكن من السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً . و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعلالإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة الجلوس حيث تكون الجملة العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و حيث تنشط الأحاسيس وتزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و تمثله بشكل صحيح . ويؤكد د. الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف ( القيام) إلى إحداث انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم المنتشرة فيبطانة المعدة ، و إن هذه الإنعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و مفاجىء فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي العصبي الخطيرة vاعال إنهيباتيون لتوجيه ضربتها القاضية للقلب ، فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجىء .كما أن الإستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر خطيرة على سلامة جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيثيلاحظ الأطباء الشعاعيون أن قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و جرعات الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابة بالقرحة .كما أن حالة عملية التوازن أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريءتعيق مرور الطعام بسهولة إلى المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معها وظيفة الجهاز الهضمي و تفقد صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه
السلام عليكم ورحمة الله الاخوة والاخوات 🙂 ان المشي من الرياضات المتوسطة الإجهاد التي تساعد الناس على المحافظة على لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري ويحسن من استخدام الأكسجين والطاقة في الجسم. ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنة والسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب و المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل، والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين. وكما ان المشي من التمارين التي يحرق فيها الأكسجين (أيروبك)، وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورة الدموية. سنبدأ برنامج المشي للجميع لاجل صحة ولياقة ورشاقة للجميع خاصة اعضاء الحصن الاعزاء واتمنى الجميع المشاركة في هذا البرنامج وتسجيل ملاحظاتهم واحاسيسهم اثناء تأدية رياضة المشي .. البدايـــــــــــة برنامج المشي … هل لديك رغبة بممارسة رياضة المشي ولكن لاتعرف اين تبدأ ؟ الامر سهل .. ان رياضة المشي من اسهل والاكثر فائدة من انواع الرياضات الاخرى كل ماتحتاجه هو : حذاء رياضي جيد .. ملابس مريحة .. والرغبة بالمشي طيب كيف تبدأ ؟ بداية احبتي في الله .. المشي يكون سهل وبطيئ .. فقط اخرج من البيت .. وامشي لمدة 10 دقائق ثم ارجع الى بيتك ..عشر دقائق فقط ؟ .. نعم هذا هو المطلوب امشي لمدة عشر دقائق يوميا لمدة اسبوع ان كان الامر سهل بالنسبة لك اضف خمس دقائق الاسبوع التالي وهطذا استمر باضافة خمس دقائق في كل اسبوع طالما وجدت لديك الرغبة بذلك راقب مشيك .. امشي منتصبا فكر بجسدك .. ابقي رأسك مرفوعا وعيناك تنظر للامام .. كتفاك ينبغي ان يكونا مسترخيين والى الخلف .. اشفط عضلات بطنك الى الداخل واستمتع بالمشي . احرص على شرب الماء قبل واثناء وبعد المشي .. احرص ايضا على عمل تمارين الاحماء قبل البدء بالمشي ابتدي المشي بسرعة بطيئة وفي النهاية ايضا امشي ببطئ واعمل تمارين الاسترخاء والتمطط وستشعر براحة وستحمي نفسك من الاصابات المفاجأة الهدف من برنامج المشي ان تتكون لديك عادة المشي وتصبح جزء من روتينك اليومي المشي 5 مرات في الاسبوع على الاقل هدف جيد . ان كنت تمشي لاجل الصحة العامة واللياقة فالمشي 3- 4 مرات بالاسبوع لمدة 20 الى 30 دقيقة امر جيد اما انت كنت تمشي لاجل تخفيف الوزن فيجب عليك ان تمشي على القل 5 مرات بالاسبوع لمدة 45 الى 60 دقيقة ملاحظــــة: ان كنت حديث العهد برياضة المشي ابدء المشي ببطء وبخطوات صغيرة ثم ارفع اداءك تدريجيا وان كانت لديك اي مشاكل صحية فالافضل استشارة طبيبك ليقدم لك النصائح المناسبة قبل البدء في رياضة المشي اتمنى من الجميع البدء ببرنامج المشي منقول للفائدة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الأطعمة العشرة الممتازة تسمى أيضاً بالأ طعمة السحرية : شو ربة الدجاج _ حليب الأم بالنسبة للطفل_ اللبن الرائب _التفاح _ الشيكولاتة_السمك_القهوة_الشاي_الفول_الفلفل الحار والحلو _ وأولا وكي لا ننس أطفالنا حليب الام 1- حليب الأم : إن حليب الام اكثر تغذية للرضيع من حليب البقر فهو يحتوي على نسبة اكبر من الدهون ذات الطاقة العالية والنشويات التي يسهل هضمهما كما إن بروتينيات حليب الام يقوي و ينشط جهاز المناعة لدى الرضيع . 2- اللبن او الزبادي : فهو يناسب أولئك الذين لا يستطيعون شرب الحليب باستمرار وتذكر الكاتبه ان اللبن الرائب يطيل العمر وأنا أقول بإذن الله ويحافظ على الصحة كما ذكره ايلي ميشنيكوف وهو طبيب فسيولجي روسي نال جائزة نوبل لعام 1908 3- التفاح : غني بالفلافونويدات وهي مادة كيميائية طبيعية وهو على ما يبدو وكانه يحمي القلب فلابد من تفاحة كبيرة واحدة في اليوم ولا ننس المقولة بان تفاحة واحدة في اليوم تبعد عنك الطبيب على الدوام . 4- الشيكولاتة : فقد تبين للباحثين ان كوبا من الشيكولاتة الساخنة التي يتم اعدادها باضافة ملعقتين من بودرة الكاكاو بون حليب يحوي كمية من الفلافونويدات اكبر من كاس عصير العنب الاحمر بسعة خمس اونصات يضاف إلى ذلك إن الشوكولاته هي كوكتيل حقيقي للسعادة كما ذكرت الكاتبة اذ تحوي : الكافيين وهو مادة تدعم المزاج المعنوي وتنشط الجهاز العصبي وتحتوي أيضا على الثيو يرومين وهو منشط للعضلات والفينيل وهو عنصر يرفع المعنويات والاناميد عنصر كيماوي آخر ينشط بعض أجزاء الدماغ . 5- السمك : يقال ان السمك غذاء الدماغ فهذا يعود لان السمك غني باليود وهو المادة المعدنية التي تمكن غدتك الدرقية من إفراز هرمونات الدرقية التي تمكن الإنسان من التفكير والحركة والنشاط واكتشف في السمك انه يخفض من مخاطر الإصابة بمرض القلب حيث انه غني بالأحماض الدهنية اوميجا-3 التي تحمي القلب وتمنع الدهون الأخرى من إلحاق الظرر بجدران الشرايين لذلك فلابد من تناول حصتين من السمك السمين أسبوعيا وينصح بسمك السلمون أو غيره مما توفر 6- القهوة : على الرغم من ان كثرة القهوة قد تزعج معدتك وتمنع النوم عنك ليلا وذلك عند الإفراط في تناولها . اما لدى الاعتدال في تناول القهوة فإنها تدخل في قائمة الأطعمة العشرة الممتازة ويعود ذلك الى محتواها من الكافيين الذي يرفع المعنويات وقد يحسن اداء الرياضيين ويساعد على تقلص الأوعية الدموية النابضة والتي تسبب الصداع في الرأس كما تساعد على التركيز وتعزز من فعالية العقاقير المسكنة للألم . 7- الشاي : مشروب غني بالكافيين ويحوي المادة التي تحسن المزاج وبه الثيروبين وهو منشط للعضلات وهو جانب واحد من جوانب فوائده فشرب الشاي يقلل من أخطار الإصابة بأمراض القلب والسرطان ويخفض ضغط الدم ويخفظ الكلسترول ويؤدي الى استقرار مستويات السكر بالدم ويحمي من تسوس الأسنان ويعود ذلك إلى مضادات التأكسد في الشاي الأخضر والأسود وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذه العناصر الكيماوية الجيدة الموجودة في عموم الشاي موجودة ايضا في الكزبرة والمرمية والزعتر 8- الفول : يقول العلم الحديث إن الفول يخفض مستوى الكوليسترول ويحمي من يعانون من داء السكر من زيادة نسبة السكر بالدم لاحتوائه على المادة الصمغية ومادة البكتين والألياف الغذائية القابلة للذوبان والتي بدورها تلتقط الدهون وتمنع امتصاص الجسم لها . وكذلك الشوفان يمنع امتصاص الجسم للدهون على ان ينقع الفول في ماء مغلي لعدة ساعات ولمرتين وذلك حتى يتخلص من السكر الزائد به فماء النقع يكون مليئ بالسكر وبعد ذلك نضع له ماء صافيا لكي يطبخ فيه حتى النضج 9- الفلفل الحار والفلفل الحلو : الفلفل الأحمر والأخضر والأصفر مصدرا جيدا للفيتامين أ و للفيتامين ج 10- شو ربة الدجاج + الثوم +البصل يحتلان مكان الصدارة في الأطعمة ويحميان القلب . . [منقولـ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الوضوء سلاح المؤمن: قال تعالى: [ يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين، وإن كنتم جنبا فاطهروا، وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه، ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون] (المائدة 6) إن الوضوء ليس مجرد تنظيف للأعضاء الظاهرة، وليس مجرد تطهير للجسد يتـوالى عدة مرات في اليوم، بل إن الأثر النفسي والسمو الروحي الذي يشعر به المسـلم بعد الوضوء لشيء أعمق من أن تعبر عنه الكلمات ، خاصة مع إسباغ الوضوء وإتقانه. فللوضوء دور كبير في حياة المسلم، وهو يجعله دائما في يقظة وحيوية وتألق، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: "من توضأ فأحسن الوضوء خرجت الخطايا من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره"، وعنه صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد عن أبي أمامة: " من توضأ فأسبغ الوضوء وغسل يديه ووجهه ومسح على رأسه وأذنيه ثم قام إلى صلاة مفروضة غفر له في ذلك اليوم ما مشت إليه رجلاه وقبضت عليه يداه وسمعت إليه أذناه ونظرت إليه عيناه وحدث به نفسه من سوء " الوضوء وأسراره الثمينة: إن عملية غسل الأعضاء المعرضة دائما للأتربة من جسم الإنسان لا شك أنها في منتهى الأهمية للصحة العامة، فأجزاء الجسم هذه تتعرض طوال اليوم لعدد مهول من الميكروبات تعد بالملايين في كل سنتيمتر مكعب من الهواء، وهي دائما في حالة هجوم على الجسم الإنساني من خلال الجلد في المناطق المكشوفة منه، وعند الوضوء تفاجأ هذه الميكروبات بحالة كسح شاملة لها من فوق سطح الجلد، خاصة مع التدليك الجـيد وإسباغ الوضوء، وهو هدي الرسول صلى الله عليه وسلم، وبذلك لا يبقى بعد الوضوء أي أثر من أدران أو جراثيم على الجسم إلا ما شاء الله. المضمضة: أثبت العلم الحديث أن المضمضة تحفظ الفم والبلعوم من الالتهابات وتحفظ اللثة من التقيح، وكذا فإنها تقي الأسنان وتنظفها بإزالة الفضلات الغذائية التي تبقى بعد الطعام في ثناياها، وفائدة أخرى هامة جدا للمضمضة، فهي تقوي بعض عضلات الوجه وتحفظ للوجه نضارته واستدارته، وهو تمرين هام يعرفه المتخصصون في التربية الرياضية، وهذا التمرين يفيد أيضا في إضفاء الهدوء النفسي على المرء لو أتقن تحريك عضلات فمه أثناء المضمضة. غسـل الأنــف: أظهر بحث علمي حديث أجراه فريق من أطباء جامعة الإسكندرية أن غالبية الذين يتوضئون باستمرار قد بدا أنفهم نظيفا خاليا من الأتربة والجراثيـم والميكروبات، ومن المعروف أن تجويف الأنف من الأماكن التي يتكاثر فيها العديد من هذه الميكروبات والجراثيم، ولكن مع استمرار غسل الأنف والاستنشاق والاستنثار بقوة – أي طرد الماء من الأنف بقوة – يحدث أن يصبح هذا التجويف نظيفا خاليا من الالتهابات والجراثيـم، مما ينعكس على الحالة الصحية للجسم كله، حيث تحمـي هذه العملية الإنسان من خطر انتقال الميكروب من الأنف إلى الأعضاء الأخرى في الجسم. غسل الوجه واليدين: ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين فائدة كبيرة جدا في إزالة الأتربة والميكروبات فضلا عن إزالة العرق من سطح الجلد، كما أنه ينظف الجلد من المواد الدهنية التي تفرزها الغدد الجلدية، وهذه تكون غالبا موطنا ملائما جدا لمعيشة وتكاثر الجراثيم. غسل القدميــن: أما غسل القدمين مع التدليك الجيد فإنه يؤدي إلى الشعور بالهدوء والسكينة، لما في الأقدام من منعكسات لأجهزة الجسم كله، وكأن هذا الذي يذهب ليتوضأ قد ذهب في نفس الوقت يدلك كل أجهزة جسمه على حدة بينما هو يغسل قدميه بالماء ويدلكهما بعناية. وهذا من أسرار ذلك الشعور الطاغي بالهدوء والسكينة الذي يلف المسلم بعد أن يتوضأ. أسـرار أخرى: وقد ثبت بالبحث العلمي أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين، والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز المنظم للدورة الدموية وهو القلب، ولذا فإن غسل هذه الأطراف جميعا مع كل وضوء ودلكها بعناية يقوي الدورة الدموية، مما يزيد في نشاط الجسم وحيويته. وقد ثبت أيضا تأثير أشعة الشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية في إحداث سرطان الجلد، وهذا التأثير ينحسر جدا مع توالي الوضوء لما يحدثه من ترطيب دائم لسطح الجلد بالماء، خاصة تلك الأماكن المعرضة للأشعة، مما يتيح لخلايا الطبقات السطحية والداخلية للجلد أن تحتمي من الآثار الضارة للأشعة للأمانه (( مــنــقــول ))