1 الغداء أثبتت الأبحاث (( Rajan S. Joshi بأن تغذيةالمرأة كان لها تأثير في عملية اختيار جنس المولود . وذلك بتأثيره على المستقبلاتالتي ترتبط بها الحيوانات المنوية في جدار البويضة , والتي عن طريقها تخترق الجدارويحدث التلقيح . إن للتوازن الأيوني للصوديوم والبوتاسيوم مقابل الكالسيوم , والمغنيسيوم تأثير حيوي على هذه المستقبلات مما يؤدي إلى حدوث تغييرات على مركباتالجدار والذي بدوره يؤثر على انجذاب الحيوانات المنوية الذكرية أو الأنثويةعن تأثير هذه الأيونات بصورة مبسطة فان زيادةنسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم يحدثتغييرات على جدار البويضة لجذب الحيوان المنوي الذكري ( Y-sperm) واستبعاد الحيوانالمنوي الأنثوي (X-sperm) وبالتالي نتيجة التلقيح تكونذكرا.والعكس صحيح فان زيادة نسبة الكالسيوموالمغنيسيوم في الدم وانخفاض الصوديوم والبوتاسيوم يجذب الحيوان المنوي الحاملللكروموسوم الأنثوي (X-sperm ) ويستبعد الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الذكري (Y-sperm) وبالتالي تكون نتيجة التلقيح والحملأنثىولإتباع هذه الطريقة فعلى السيدة إتباع حميةغذائية لمدة زمنية لا تقل عن الشهرين تدعم بها المخزون الغذائي الذي يشجع الجنسالمرغوب به ونرفق جدولا غذائيا يوضح المصادر الغذائية للكالسيوم والمغنيسيوموالبوتاسيوم والصوديومثانيا : توقيت الجماع. وتعتمد هذه الطريقة على الخصائص الفيزيائيةللحيوانات المنوية التي تختلف فيها الحيوانات المنوية الذكرية عن الأنثوية، بحيثوجدت الأبحاث أن الحيوان المنوي الذكري خفيف الوزن , سريع الحركة ولكنه يعيش فترةقصيرة من الزمن , في حين أن الحيوان المنوي الأنثوي ثقيل الوزن بطيء الحركة ويعيشلفترة زمنية أطول . وبناء على ذلك فانه يمكن بتحديد موعد الاباضة لدى السيدة التدخلنسبيا بتهيئة التوقيت المناسب للجماع لتكون النتيجة الجنس المرغوب به . فمثلا اذاحدث الجماع مباشرة بعد حدوث الاباضة فان الكفة ترجح للذكورة والعكس صحيحتجدر الإشارة بأن هذه الطريقة لوحدها لا تزهوبفرص نجاح عالية ولكن اذا كانت مرتبطة بالحمية الغذائية المناسبة فانها تحسنفعاليتها جدا ، ويجب كذلك حساب موعد الإباضة بدقة لأنهيختلف من امرأة لأخرى وفينفس المرأة من شهر لآخرثالثا : الوسط ألحامضي والقاعديوهذه أمور غدت حديث المجتمع العام إذ أصبح منالمتعارف عليه أن الوسط ألحامضي هو أكثر ملائمة للحيوان المنوي الأنثوي والوسطالقاعدي يناسب الحيوان المنوي الذكري , واعتقد الناس بأن أنواع الغذاء تلعب دورابهذا الصدد وذلك بنتائج عمليات الأيض للأغذية المختلفة والتي تعطى أوساطا حمضية أوقاعدية وهذا الأسلوب لم يحقق نتائج مشجعة على عكس الحمية الغذائية التي تغير من مدىاستقبالية البويضة للحيوان الذكري أو الأنثوي والمذكورة سابقا , كما ساد الاعتقادبأن عمل دش مهبلي حامضي أو قاعدي يمكن أن يغير من الوسط وهذه الطريقة غيرت فرصالنجاح إلى ما يقارب 5 % وهي نسبة لا يمكن تجاهلها , الا أنه يجب التنويه بأن هذهالمحاليل المستخدمة يجب أن تكون محضرة بدقة ويمكن الحصول عليها من الصيدلياتالمختلفة لا أن تحضر منزليا كدش بيكربونات الصوديوم المتعارف عليها والتي قد تلعبدورا سلبيا حتى على خصوبة المرأة والقدرة على الإنجاب* كيف يمكن إتباع طريقة الحمية الغذائية وتوقيتالجماع تحت الإشراف الطبي بالاستعانة بالدش المهبلي؟لاتباع هذه الطريقة فان على السيدة إتباع الحميةالغذائية لدورتين شهريتين متتاليتين تسبق الدورة الشهرية التي سيتم تطبيق البرنامجخلالها ، وقبل الابتداء بالبرنامج الغذائي فان الفحوصات التالية ضرورية1) مستوى الصوديوم بالدم ، ومستوى البوتاسيومللراغبين بإنجاب الذكور 2) مستوى الكالسيوم بالدم ومستوى المغنيسيومللراغبين بإنجاب الإناث.وعلى السيدة الاستمرار بهذه الحمية الغذائية لحينحصول الحمل .وخلال الدورة الشهرية التي سيتم بها تطبيقالمحاولة ترصد الإباضة لدى السيدة ويحدد لها وقت الجماع المناسب للجنس المرغوب بهفعلى سبيل المثال وبناء على ما ذكر سابقا إذا كان الزوجان يرغبا بإنجاب أنثى يحددوقت الجماع ب 24 ساعة قبل الإباضة أما إذا كانت الرغبة ولد فيحدد الجماع ليكون بعدالإباضة مباشرة وهذا تفسره الخصائص الفيزيائية للحيوانات المنوية التي تم الشرحعنها سابقا… ويمكن الاستعانة بالدش المهبلي ألحامضي في حالة الرغبة بإنجاب بنت أوالقاعدي للمساعدة على إنجاب الذكر شريطة أن يكون المحلول مجهز بطريقة طبية . وذلكبعمل الدش قبل الجماع بنصف ساعطبعا اغلب النساء تتبع هذه الطرق ولكن تبقىمشيئة الله فوق كل هذا العلم وهذه التطوراتntmana ya3jabkom lmawdou3 lgito f wahed site w a3jabni wgolt ncharekom lfaeda li krato td3i m3aya :- . .. . .
li brat twld wald b idn allah
بارك الله فيك على الموضوع الله يرزقنا الذرية الصالحة
الله يسهل عليك ويفرحك بالحمل الثابت السليم المعافى وكل منتظرة يارب العالمين