تخطى إلى المحتوى

كالنتي ديال الشمال

  • بواسطة

500 غ طحين الحمص
2 بيضات
كاس زيت
ملح
كمون
فلفل اسود حسب الذوق
1 لتر ماء

نضع الماء في اناء ونضيفو الطحين ط¯ظٹط§ظ„ الحمص شوية بشوية + التوابل مع التحريك ثم البيضتان والزيت . ونكبوهم في طاوة كدخل الفرن .
وندخلوها طيب حتى كتحمر من فوق وتحت .
بالهنا والشفا راه كتجي كتحمق خصوصا بالليل.

اوا جربوها ودعيوا مع شهنوزة


;hgkjd ]dhg hgalhg hgsghl

[align=center]
أول مرة نسمع بوصفة بحال هكا :rolleyes: مشكورة حبيبتي 🙂
[/align]

حتا انا اول مرة نسمع بها الله يعطيك الصحة

شكرا أختي العزيزة على كلينطي كيعجبني بزاف شحال لذيذ
مشهور بزاف و منتشر في طنجة بلادي
بالنسبة لأختاي:نايس وومن و القلب الطاهر

هاذي صورة الكالنطي و التعريف ديالو
************************************************

«كالنتي».. حمص على الطريقة المغربية
تنتشر في طنجة وتأخذ اسمها من الإسبانية.. ولها جذور يهودية

الشروق

الرباط: «الشرق الأوسط»
قد يكفي كيلوغرام من دقيق الحمص وكوب ماء بارد وملح وفلفل أسود لإعداد الـ«كالنتي»، وهو أكل خاص يأخذ شكل عجة رطبة يجب أن تؤكل ساخنة لتستمتع بمذاقها الفريد، وتمتد جذوره إلى أيام الوجود الإسباني في شمال المغرب. ربما لهذا السبب بالذات تأخذ الأكلة اسمها الإسباني الذي يعني «سخن» أو «طري». وتنتشر هذه الأكلة الخفيفة جدا في مدن الشمال، خاصة مدينة طنجة، التي كان اغلب سكانها في الماضي من الإسبان، وعدد مهم من الجنسيات الأخرى، إضافة إلى نسبة مهمة من اليهود. ويتجمع بائعو الـ«كالنتي» في أهم شوارع المدينة لعرض بضاعتهم في قوالب فرن دائرية على شكل «تورتة» لبيع شرائح منها للمارة لا يتعدى سعر أكبر حجم منه 5 دراهم. أغلب سكان المدينة يرجعون أصل الـ«كالنتي» إلى الإسبان الذين كانوا يعيشون في المدينة منذ أزيد من 50 عاما أثناء فترة الاستعمار. لكن مصطفى الحاتمي، وهو مدير مدرسة متقاعد، يتذكر أن من كان يبيع الـ«كالنتي» هم اليهود، وهم الشريحة الاجتماعية التي كانت تمارس كل أشكال المهن وكل أشكال التجارة في ذلك الوقت، وأنه لم يكن منتشرا بالشكل الذي هو عليه اليوم.
ويضيف الحاتمي أن بيع الـ«كالنتي» كان يتمركز وسط المدينة قريبا من السوق الداخل أمام ساحة أقدم دارين للسينما في طنجة، وهما «كازار» و«كابيتول»، اللتان تمتلئان كل مساء بالكثير من عشاق الفن السابع من كل الجنسيات، والذين كانوا يتوحدون في حب الـ«كالنتي» والاستمتاع به.
كان لون الـ«كالنتي» وقتها أصفر فاقعا، لأن يهود المدينة كانوا يضيفون إليه مسحوق البطاطا الحلوة بعد شيّها في الفرن. لكن وإن اعتقد الطنجاويون أن الأكلة إسبانية تُضاف إلى عدد من الوصفات التي تركها الإسبان في المنطقة كطبق «البقية» الشهير مثلا أو التشورو (عجائن طويلة تقلى في الزيت)، فإن الأصل في الإعداد هو الحمص الذي يلتقي أيضا مع ثقافة الشرق، مثل طبق الحمص اللبناني والطعمية المصرية التي تعد أساسا بالحمص المنقوع والمتبل. وربما كان الـ«كالنتي» مزيجا من حضارة الشرق والغرب، التي وجدت في الأندلس الحقل المثالي لنموها وازدهارها.
يصبح الـ«كالنتي»، خاصة في فصل الصيف، نجم الشوارع في طنجة. ويمكن ملاحظة طوابير من النساء والفتيات وهن يتحلّقن حول قطعة الـ«كالنتي» متبلة بالفلفل الحار. كما أن زائرات المدينة يجعلن منه أحيانا وجبة مكتملة، حين يضعونه وسط قطعة خبز يلتهمونها بكثير من التلذذ، وهو ما يثير استغراب سكان المدينة. الـ«كالنتي» أكلة في متناول الجميع، فدرهمان منه قد تكون كافية لسد رمق جوع طارئ، والاستمتاع بمذاقه الخاص الذي لا يعرفه سوى سكان المدينة الذين يتقنون إعداده.
الأكلة هي أيضا مصدر رزق لعدد من العائلات، مثل «عيشة» الأرملة، التي كانت صاحبة أشهر دكان لبيع الـ«كالنتي» في المدينة، وكانت غالبية زبائنها من النساء اللواتي يثقن أكثر في نقاوتها ونظافتها. كما أن عددا من الشباب الذين انقطعوا عن الدراسة اختاروا الـ«كالنتي» فرصة عمل تدر عليهم مدخولا لا يستهان به. وعلى الرغم من احتكار طنجة لهذه الأكلة الشعبية اللذيذة، إلا أن هناك مناطق عربية قليلة تدخل على الخط وتصنع أكلة شبيهة بالـ«كالنتي». إذ يمكن أن تصادفه في إحدى دروب المدينة العتيقة بسلا المجاورة للعاصمة المغربية، أو في مدينة وجدة (شرق المغرب)، لكن طريقة صنعه مختلفة. غير أنه في طنجة يعرض نفسه في جل الشوارع والحارات الشعبية، ويشتاق إليه حتى أبناء المدينة الذين غادروها مهاجرين أو عاملين في مدن وبلدان أخرى، إذ لا بد لهم أن يبحثوا عنه عند عودتهم إلى المدينة ليستطيبوا نكهته التي تعلق بذاكرة أيام الطفولة والدراسة في فضاءات المدينة الجميلة، وربما ولهذا السبب تنشط تجارته في مواسم العطل طيلة العام وتتوالد عرباته المتنقلة عبر أنحاء الأماكن الاستراتيجية للمدينة. لذا فالـ«كالنتي» حاضر دائما «سخون ولذيذ» كما ينادي به الباعة أنفسهم، ولن يعرف طريق الانقراض أبدا كما يقول لنا أحد البائعين لأن ثمنه مناسب جدا ويقبل عليه الفقراء والأغنياء على حد سواء.

""" أول مرة كنعرف بأن جدوره يهودية لاصقين فكل شي
لا حول و لا قوة الا بالله

وراها زوينة بزاف وناس ديال الشمال كلهم كيحمقوا عليه و كيكلوه ديما الا مكلواه فالدار ياكلوه على برا حيت كيتباع فالشارع وانا كيحمقني ومعندي مين نجيب الطحين ديال الحمص دابا حيت انا في اسبانيا….كل عام كنجيبو من المغرب وهاد العام نسيت:mad:

على ما أظن هاذ الأكلة كتباع في سلا و عندها اسم آخر ايلا تفكرتوا غادي نعاود نرجع باش نكتبوا ليكم
و هي فعلا لذيذة
الله يجازيك بالخير على الوصفة

السلام عليكم حبيباتي مشكورة يا شهنوزتنا على الوصفة أنا كنت قريت الوصفة ديالت كالينتي في المنتدى وجربتها ولكن ما عجباتناش يمكن على وداش جات غليضة بزاف ولكن تنتمنى نهبط للمغرب ونشريه من طنجة باش ندوقو فعلا على حقو وطريقو أما حبيبتي عربية مغتربة فالدقيق ديال الحمص راك تلقايه في el corte ingles راني تنشريه منو

kalinti hia karantika raha wa3ra walakin tanger ka tba3 fih wa3ra ou bninaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa chahitouni

حتا انا كنديريو و مطبقاه بالصور هنا في الرابط راه بالفعل كيجي بنين
https://echorouk.dzbatna.com/#38599
كـــــــالـــــينـــطي وصفة شمالية مميزة
الشروق

الشروقكـــــــالـــــينـــطي وصفة شمالية مميزة

الشروقالشروق

بسم الله الرحمن الرحيم
كالينطي وصفة شمالية حرة تعلمتها من خالتي و حبيت نوريكم الطريقة ديالو راه ساهل و رخيص و بنين
قبل ما تبداي تخلطي شعلي الفران حت خاص يكون سخون
المقادير
1بيضة
نص كاس زيت كبير
ملح ابزار
زلافة كلينطي هو الحمص مطحون فالشمال كيتباع واجد للكيلو و ممكن تصايبيه فالدار غ الحمص رطبيه شوية فالما و طحنيه انا ردرتو شوية زايد نقصي على الزلافة باش يجيك مفشفش
ماء للخلط
الشروق

فاناء كنخلطو دقيق كالينطي مع الملح و الابزار و بيضة مزيان والزيت ونضيفو الماء مع التخلاط كيجي بحال البغرير
الشروق
ندهنو الفراح او طاوة كبيرة بالزيت و نفرغه فيها و ندخلوه للفران

الشروق

و ها هو منين خرجتو
الشروق

الصراحة كيجي رائع

الشروق
وهاد الوصفة مهداة بالخصوص لاختي و صديقتي اميرة الورود طلباتها لي انا وجدتها ليها و راني مشطونة عليها مبقاتش كتبان يكما الوحم يا ربي نسمع عليها اخبار زوينة

الشروق

الشروقالشروق

[marq]
شكرا اختي الله يعطيك الجنة
[/marq]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.