salam alikom akhwati mchit and tbiba ; galt lia andi fibrom; mankdabch alikom rani makhlo3a bazafp; b9it tansawlha achno sabab bach tatkawn wach khatira wala la mohim 9alt lia anaha fiha saghira mia khasna natakdo bi anaha ma3andahch dakhl fi man3 haml ,ma3atatnich ijbat mo9ni3a bazaf; 9alt lia
; fiha 2 cm; we 3atatni nadir radio nta3 walda apres; tasali mani dawra; lahit ana machit andaha fi awel ayam dawra; sawltha wach tatahayd be dawa 9alt lia la matathaydach be dawa we 3atatni clomid we catex solupred. ila kayn chi okht tafidni fi mawdo3 had fibrom allah yajaziha bel khir yaraby amine
fibrom li ta9dar tfidni fi had mawdo3 allah yajaziha bil khir
كاع ماتخافيش وخا انا خايفة نهار نفكر بلي غاجي نحيدها
الله يشافي
تتطور حالياً طرق أخرى لعلاج أورام الرّحم الليّفية بفضل التقدم الذي وصل إليه الأطباء في حقل الأشعة، حيث بدأت مؤخراً تجارب علاجية تعتمد على تصوير الشرايين الظليلة. مع حقن مادة ظليلة تلون الشرايين وإدخال قسطرة من الشريان الفخذي للوصول تدريجيّا بها إلى الشريان الذي يغذي الورمالليفي، وعندها تحقن مادة دوائية تسد هذا الشريان مما يحرم الورمالليفي من ترويته ومن الوسيلة الوحيدة التي تحافظ عليه حيا فيصاب بالاحتشاء ويتوقف عن النمو ويضمر تدريجيا مما يريح السيدة من أغلب الأعراض التي كان مسؤولا عنها.
يجري هذا التدخل بالقسطرة تحت التخدير الموضعي وتستغرق العملية حوالي الساعة، وتستطيع المريضة أن تعود بعدها إلى المنزل، وقد تعاني من بعض الآلام الناجمة عن انقطاع تروية الورمالليفي والتي يمكن الحد منها بالأدوية المسكنة علما أنها لا تدوم سوى لفترة قصيرة جداً. ومن أهم مميزات هذه الطريقة أنها تقضي على الورمالليفي دون أن تؤثر على خصوبة المريضة.
عدد كبير من النساء تم علاجهن بطريقة القسطرة ولاقت أغلب الحالات نجاحاً كبيرا
تعتبر قسطرة الرحم التداخلية انجح وسيلة علاج حديث للتخلص من مشاكل و اعراض الأورام الليفية – الياف الرحم و ذلك إستخدام الأشعة التداخلية. و قد بدأ استخدامها منذ 15 عام فى فرنسا و منذ ذلك الوقت انتشرت و إستخدمت فى العالم كله نظرا لكفائتها و نسب نجاحها المرتفعة فى القضاء على مشاكل و اعراض الأورام الليفية – الياف الرحم بدون مخاطر طبية كبيرة مثل العمليات الجراحية فى الرحم.
و القسطرة هى عبارة عن أنبوب بلاستيكى رفيع جداً يدخل من فتحة صغيرة لا تتعدى 2 ملى فى شريان بأعلى الفخذ و يوجه عن طريق الأشعة التداخلية حتى يصل إلى الشريان المغذى للأورام الليفية فى الرحم و من خلال القسطرة تحقن حبيبات طبية دقيقة تغلق هذه الشرايين المغذية للألياف الرحمية فينقطع عنها الغذاء و الأكسجين مما يؤدى لضمور اى ورم ليفى موجود و اختفاء البعض احيانا و من ثم علاج الأعراض و بالأخص نزيف و الام الدورة الشهرية بدون جراحة فى حوالى 90% من الحالات و هى نسبة نجاح طبية مرتفعة للغايةً