يقول الأطباء أن نسبة عالية ط¬ط¯ط§ظ‹ من مرضاهم أو من المرضى الذين يراجعون يشكون من آلام ط§ظ„ط¨ط·ظ† أنما حقيقةً يعانون من مشاكل بالقولون ، والشائع بين هؤلاء الناس مصطلح عندي قولون سواء بأحاديثهم الخاصة أو حينما يراجعون العيادات والمستشفيات لأسباب أخرى عدا ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ! ، ولكن الغالبية العظمى منهم لايعرف ما المقصود بهذا المصطلح . ما هو ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† وما أمراضه وما الحالات التي يتعرض لها وكيف يتم تشخيصها وما علاجاتها من التساؤلات كل ذلك سنتناوله حيث نقول أن الجهاز الهضمي يتكون من الفم والمرئ والمعدة ومن الأمعاء الدقيقة ثم ينتهي بالأمعاء الغليظة . الأمعاء الغليظة ( يبلغ طولها 1,5 متر ) تتألف من أربعة أقسام وحسب تسلسلها أبتداءاً من : 1) الأعور والذي تتصل به الزائدة الدودية ، 2) ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ، 3) المستقيم ، و4) الشرج . القولون يبدأ من الأعور وينتهي بالمستقيم ، و يتألف من ثلاثة أقسام وهي ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† الصاعد ويقع في الجهة اليمنى من ط§ظ„ط¨ط·ظ† ، ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† المستعرض ويمتد في ط§ظ„ط¨ط·ظ† من اليمين الى اليسار أما القسم الثالث فهو ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† النازل ويقع في الجوف البطني الأيسر حيث ينتهي بالمستقيم . ويمكن تلخيص وظائف الأمعاء الغليظة بمايلي :ـ 1) أزالة الماء من مكونات الأمعاء بشكل عام ، 2) خزن الفضلات ومن ثم 3) لفضها خارج الجسم بفواصل زمنية الى حدٍ ما منتظمة معتمدة على التَعوّد وعلى الوظيفية الصمامية الخاصة بقناة المخرج أضافة الى تحسس المستقيم للتخلص من هذه الفضلات ، لذا أصبحت التشكيلة التشريحية للأمعاء الغليظة سواء المرئية منها أو المجهرية ذات خواص محددة لأجل أنجاز وظائفها . أن الشكوى الرئيسة للمواطنين هي الألم ، الألم في ط§ظ„ط¨ط·ظ† مع أنتفاخ مصحوب بالأسهال أو الأمساك …الخ من الأعراض ، وتبدأ رحلة العذاب والتي حدودها مربع زواياه ( المرض، الطبيب، المختبرات والأشعة والسونار، وأخيراً الصيدلية ) ، هذه الرحلة لاتنتهي إلاّ بهدوء ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† المتهيج أو بشفائه إذا كان ملتهب . ولكن كيف يميز المريض المسكين و كيف يعرف حالته ، إن ذلك متروك الى الطبيب المعالج والذي من واجبه أن يخبر مريضه ويشرح له الحالة التي ظٹط¹ط§ظ†ظٹ منها . أن ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† يتعرض الى العديد من الحالات المرضية ويمكن أن نقسمها الى: 1.الألتهابات الحادة ، 2. الألتهابات المزمنة ، 3. التهيج ، 4 . الأورام . ما يهمنا هو ظ…ظˆط¶ظˆط¹ مقالتنا هذا ط§ظ„ظٹظˆظ… والخاص بالحالات الثلاث الأولى . الألتهابات الحادة : وتشمل :ـ ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† الأميبي ، ألتهاب العصيات الديزنتري ، ألتهابات بكتيرية حادة ، ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† المخاطي ، 1.الألتهاب الأميبي :ـ وهو من الأمراض المنتشرة في المناطق الحارة ويمتاز بأمكانية تحوله الى حالة مزمنة ، تسببه نوع من الطفيليات نتيجة تناول طعام أو ط´ط±ط§ط¨ ملوث بها ، يمتاز بألم بالبطن يصحبه الأسهال الذي ربما يتناوب معه الأمساك . أن الخروج يمتاز بالرائحة المتعفنة و بمرور مواد مخاطية مع قليل من الدم في بعض الأحيان . أن الحالة يمكن معالجتها بعلاج ( ميترونيدازول ) أو ( فيرومايد ) . 2.إلتهاب العصيات :ـ و تسببه نوع من الطفيليات المسماة ( شيكلاّ ) ، تدخل القناة الهضمية عن طريق تناول المواد الملوثة وينتشر بالأماكن المزدحمة . يمتاز المرض بألم بالبطن مع أسهال دموي ، تقيؤ وأرتفاع بدرجة الحرارة . يمكن معالجة الحالة بالأمبسلين مع أعادة توازن سوائل الجسم .و في الكثير من الحالات فأن الحالة المرضية تنتهي دون أستعمال لأي علاج . 3.ألتهابات بكتيرية :ـ وهي غالباً ما تكون على شكل تسممات غذائية حادة والتي تمتاز بالغثيان وآلام بطنية شديدة ومفاجئة مع التقيؤ ، ويمكن معالجتها بالسوائل الوريدية . 4.ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† المخاطي :ـ وهو واحد من أهم الألتهابات التي تنتج عن أستعمال بعض المضادات الحياتية مثل ( اللنكوسين أو كلنداميسين أو الأمبسيلين ) ، هذه المضادات تتسبب بالنمو غير الطبيعي لبعض البكتيريا في داخل ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† محولةً أياها الى بكتيريا مرضية تنتج الفعل التسممي وبالتالي فالمريض ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من الأسهال الشديد مع الألم ، أما علاج هذه الحالة فهو يقتصر على التوقف عن تناول مسببات الحالة ط§ط¶ط§ظپط© الى تناول السوائل التعويضية مع أستخدام علاج ( ميترونيدازول ) . 5.ألتهاب الزائدة الدودية :ـ وهي حالة معروفة بأعراضها التي تشتمل آلام تبدأ بمنطقة السرّة وبمرور ط§ظ„ط³ط§ط¹ط§طھ القليلة يتمركز الألم في المنطقة البطنية اليمنى السفلى ، هذا الألم يصاحبه أرتفاع بسيط بدرجة الحرارة وبالأمساك ( على الغالب ) وأحياناً يصاحبه التقيؤ . علاج الحالة وكما يعرفه القارئ يكون بالعملية الجراحية . الألتهابات المزمنة :ـ أهم حالتين والأكثر شيوعاً هما :ـ 1) مرض كرون ، 2) ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† التقرحي . مرض كرون :ـ يصيب الأمعائين الصغيرة والغليظة . وهو عبارة عن تورمات حبيبية غير متخصصة تشمل مناطق محددة من الأمعاء وغير معروفة السبب . أن الصورة الرئيسة لهذا المرض تمتاز بالألم ، والألم بشكل عام يتمركز في الجهة اليمنى من ط§ظ„ط¨ط·ظ† ( والذي غالباً ما يخلط الصورة مع ألتهاب الزائدة الدودية ) ، ولكنه يمتاز بكونه يحدث على شكل نوبات ، وكذلك فالحالة تمتاز بالدوار والتقيؤ . هذا المرض ربما يؤدي الى حصول الناسور أو الأنسدادات المعوية وكذلك فأنه يصيب كل الجهاز الهضمي وهذا ما ما يميزه عن حالة ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† التقرحي . ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† التقرحي :ـ وهو ما يهمنا هنا في هذا المقال ، حيث أنه يحصل نتيجة عدم الأستجابة المناعية لجسم المريض ، والأستجابة أما لوجود نوع أو أنواع من البكتيريا سواء مرَضية أو غير مَرضية ، أو لوجود نوع من المواد الغذائية التي تحوي بعض البروتينات والتي تتسبب بالحساسية الغذائية . أن السمة الأساسية لهذا المرض هو معاناة المصاب به من (( الأسهال )) ، وثبت في بعض الحالات توقف الأسهال ظپظٹظ‡ط§ مجرد الأنقطاع عن تناول الحليب مما يدل وجود الحساسية الغذائية لنوع من البروتينات التي يحويها الحليب . لقد أثبتت الدراسات الى زيادة أحتمالية الأصابة بالمرض بين أفراد العوائل التي تحمل المرض ويتزاوجون فيما بينهم . أن المرض يمتاز بتورم الغشاء المبطِن للأمعاء الغليظة والذي ربما يشمل المستقيم فقط أو يشمل كل ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ، هذه التورمات تسبب مراكز نزفية في الغشاء والتي تؤدي الى التقرحات الواسعة فيه وبالتالي فأن قولون المريض يكون منتفخاً . أن المرض يصيب الأعمار بين 20ـ 40 سنة ، وأن أول نوبة منه تكون قوية وقاسية . قلنا أن السمة الأساسية للمرض هو الأسهال الذي يمتاز بمرور مواد دموية مخاطية وتحتوي على الجَراحة ، أن عملية الأفراغ غالباً ما تصاحبها آلام بطنية ولكنها ليست قوية . أن المريض ( وخصوصاً غير الخاضع للعلاج ) سيعاني من أرتفاع بدرجة الحرارة وربما يتعرض الى الجفاف بسبب فقدان السوائل . أن الحالات المزمنة من المرض تؤدي الى تدمير نسيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† وبالنتيجة يتحول الى نسيج ليفي تتغير كل المعالم الوظيفية فيه بحيث يصبح ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† أنبوب صلب يمكن تحسسه بالفحص السريري للمريض . أن المرض ربما يؤدي الى ألم في المخرج . أن نوبات المرض التي يتعرض لها المريض ربما تحدث بسبب التأثير ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ والحالة العصبية له . أن المريض أيضاً سيعاني من فقر الدم . ولأجل تشخيص المرض يمكن أن يخضع المريض الى سلسلة من الفحوصات تشمل ط§ظ„ظ†ط§ط¸ظˆط± المخرجي وكذلك ناظور الجزء الأخير من ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† النازل ، أضافة الى الفحوصات الشعاعية التلوينية . أن للمرض مضاعفات وأهم هذه المضاعفات أنتفاخ وأنفجار ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ، أما سرطان ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† فيمكن أن يحدث لدى المصابين بهذا المرض وهم يعانون منه لفترة طويلة من الزمن وكذلك من تداعيات واضحة في الصحة العامة . والمريض يمكن أن ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من آلام المفاصل ، تقرحات الفم ، ألتهاب العين وكذلك بعض الأعراض الجلدية . أن علاج المرض يرتكز على ما يلي :ـ 1.أدخال المريض الى ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظ‰ وحسب حالته لتعويض السوائل والأملاح والدم . 2.مضادات الأسهال . 3.مضادات الفطريات والطفيليات . 4.الكورتيزون ومشتقات الكورتيزون . 5.بعض مشتقات السلفا والتي تساعد على تهدأة ألم ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† . 6.حقن شرجية لمعالجة حالات الشرج . 7.تداخلات جراحية في حالات محددة ومنها عدم الأستجابة للعلاجات الباطنية . تهيّج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† : أنه الشق الثاني من موضوعتنا في هذا المقال ، فهو أحد أهم وأوسع الحالات أنتشاراً بين الحالات التي يتعرض لها ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ، وبأختصار شديد فالعلماء يصفونه على أنه :ـ الحالة المرضية التي تعاني منها القناة الهضمية والتي تمتاز بالفقدان الوظيفي المزمن مصحوباً بآلام ط§ظ„ط¨ط·ظ† وبدون أي سبب عضوي . أن المريض ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من الأسهال المزمن أو الأمساك المزمن أو بالتناوب بين الأسهال والأمساك . أن تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† يُطلق ط¹ظ„ظٹظ‡ أحياناً أسم ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† المتقلص أو ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† العصابي . أن الأطباء حاولوا ويحاولون دراسة هذه الحالة فظهرت لديهم بعض التفاسير والتي لايعدُنّها نهائية فقد وجدوا في حالة حصول الأمساك والألام البطنية أن الضغط في داخل ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† يزداد وأن هذا الضغط يعبّر عن نفسه على شكل موجات متعاقبة ، بينما في حالة الأسهال فأن قولون المريض سيعاني من هبوط في القابلية الحركية وبالتالي سيمر الأسهال بلا ألم . هذه هي أحدى تفاسير آلية ما يحدث في ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† علماً أن السبب الرئيس للأصابة بمرض تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† غير محدد بالضبط لحد الأن ولكن العلماء وجدوا أن الغالبية من المصابين به يعانون من وضع أو أوضاع نفسية غير مستقرة ، فالمرضى الذين يعانون من الأضطرابات النفسية هم ضحايا هذا المرض . أن تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† منتشر بين الأشخاص الذين يمتازون بالقلق وبالتوتر وبالأنشداد العصبي وكذلك بين الأشخاص الحريصين في حياتهم وعملهم وسلوكهم ، هذا أضافة الى وجود بعض الدراسات التي تدرج بعض أنواع الأطعمة كسبب في حصول نوبة تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† . أن تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† شائع بين ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، خلال سني 20 و40 عاماً من العمر ، وكما قلنا فأن العرض الأهم من أعراض المرض هو الألم ولكنه في الجهة البطنية السفلى اليسرى و ربما ينتقل الى الجهة اليمنى أو الى الجهة البطنية العليا ، الألم غالباً ما يكون قوي . أن الألم عادةً ما يزول بالذهاب الى المرافق الصحية لقضاء الحاجة ، أو يزداد بتناول الطعام . و من المعلوم فأن الأمعاء تسلك سلوكاً ثابتاً تقريباً أو تعتاد على التخلص من الفضلات بأوقات محددة ولكن في حالة تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† فأن هذا التعود يختفي . أن المريض غالباً ما يشكو من مرور خروج على شكل كرات صغيرة مصحوب أو غير مصحوب بمواد مخاطية . أما في حالة حصول الأسهال فالأسهال يكون بلا ألم وعموماً يحصل صباحاً ، ويلاحظ العديد من المرضى أن الأخراج يزداد بعد تناول الوجبات الغذائية وذلك بسبب زيادة إنعكاسات الجهاز العصبي على الأمعاء . أن المريض ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من أعراض وعلامات أخرى وأهمها أنتفاخ ط§ظ„ط¨ط·ظ† والأحساس بعدم تفريغ المستقيم بالكامل ، ويعاني من مرور الهواء أيضاً ، أضافة الى الدوار والشد العصبي والصداع ويبدو التعب والوهن ط¹ظ„ظٹظ‡ أيضاً . ومن الأمور الهامة في فحص المريض سريرياً وهو التحسس بالقولون النازل ويشعر المريض بالألم أثناء الفحص . أن تشخيص المرض عادةً ما يكون عن طريق التأريخ المرضي للمريض وكذلك بالفحص السريري ، ولكن هذا لايمنع من أجراء الفحوصات التالية ( وحسب رأي وقرار الطبيب المشرف على الحالة ) :ـ 1.السونار ، 2. تحليل الخروج ، 3. ناظور المستقيم ، 4. الأشعة بالحقنة الشرجية . العلاج :ـ أن الأساس الذي يُبنى ط¹ظ„ظٹظ‡ علاج تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† هو شرح الحالة للمريض وأعادة الثقة الى نفسه حيث أن الكثير من المرضى ينتابهم شعور التخوف من الأصابة بالمرض الخبيث ، أن التعامل مع الوضع ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ للمريض يُعدّ الأمر الأهم أو العقدة الأهم في علاج تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ، ومع ذلك فأذا كان المريض ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من الأمساك فتوجيهه بتناول المواد الغذائية الغنية بالألياف هو أهم خطوة في علاجه ، ( والمواد الغنية بالألياف هي : نخالة الحنطة ، الخضروات ، الخس ، قشور الخيار ، ط§ظ„ط¬ط²ط± ، الشلغم والشوندر ، الفاكهة….الخ ) ، مع تناول المزيد من السوائل وممارسة الرياضة ، كلها تساعد المريض على التخلص من حالة الأمساك المزعجة . أما أذا كان ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من الألام فمسكنات الألم يمكن أستخدامها ، علماً هناك الكثير من المستحضرات الكيمياوية ( أدوية ) يمكن وصفعا لأجل تهدأة ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† المتهيج مثل ( مبفرين هيدروكلورايد أو سلازوبايرين ) ، وفي حالات الأسهال فيوصي الأطباء بتعويض السوائل أضافة الى أستخدام مضادات الأسهال وحسب رأي الطبيب المعالج . وهناك مجموعة من الأعشاب الطبية التي بالأمكان من أستخدامها ولكن يجب أن تكون تحت الأشراف الطبي المباشر لدى المتخصصين بهذه الأعشاب والمجازين من قبل وزارة الصحة ، أضافة الى ذلك فأننا ننصح بمراجعة ( مركز طب الأعشاب في بغداد ) والذي يعنى بهذا الجانب من طرائق العلاج ، وأهم هذه المواد العشبية وأكثرها شيوعاً : حشيشة المبارك ، زباد ، عصى الراعي ، غافث ، غرغر ، قنب مائي ، H2C , H3C , H2G . على المريض أن يميز بين ألتهاب ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† وبين تهيجه ، وأن تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† والذي يمكن أن نطلق ط¹ظ„ظٹظ‡ مصطلح ( متلازمة ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† الأضطرابي أو المضطرب ) هو أحد أهم وأوسع الحالات العضوـ نفسية أو العضو ـ عصابية أنتشاراً ، وأن أمراض أو حالات ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† تُعدّ من سمات أمراض وحالات العصر المَرَضية ، فالدراسات تُشير ألى شكوى مئات الملايين من الناس على مستوى شعوب العالم من آلام ط§ظ„ط¨ط·ظ† والتي مصدرها ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ، إذ يبقى ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† هو مرآة الجهاز الهضمي لوضع المواطن ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ . منقوووووووول للفائدة الله اكبر……الله أكبر……..والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا
hgjihf hgr,g,k >>>hgl td hgf’k lu hkjtho>>>>>>>>>u,hvqi jaodwi ,ugh[hji hglju]]m Hojd l,q,u hgg hglsjatn hglug,lhj hggi hg[.v hgd,l hgvplhk hgshuhj hgthqgm hgkh/,v hgkshx hgktsd hgrdlm hkjthou,hvqi hqhtm fsl []hW duhkd avhf skm ugn ugdi yhgdjd tdih td;
موضوع مميز بارك الله فيك
موضوع مميز بارك الله فيك غاليتي
مشكورة على معلومات جزاك الله خيرا
بسم الله الرحمان الرحيم بارك الله فيك أختي الفاضلة على المعلومات القيمة
موضوع مميز بارك الله فيك