أثبتت الدراسة التي أعدتها الهيئة الملكية بينبع ضمن ورقة العمل المقدمة خلال فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول الذي عقد في رحاب جامعة طيبة نهاية الشهر المنصرم تسرب ظ…ط§ط¯ط© "الستايرين" ط§ظ„ط³ط§ظ…ط© من بعض الأوعية ط§ظ„ظ…طµظ†ظˆط¹ط© من بلاستيك "البولي ستايرين" والمستخدمة لحفظ المياه أو لشرب المشروبات الساخنة.وتناولت الورقة نتائج التحليل المخبري الذي تم إجراؤه في مختبرات الهيئة الملكية ثبوت تسرب ظ…ط§ط¯ط© "الستايرين" وبعض المشتقات الهيدروكربونية إلى المياه المحفوظة في الأوعية البلاستيكية من ظ…ط§ط¯ط© "البولي ستايرين" و"البولي ستايرين" الرغوي (الفليني)، وذلك في ظروف مختلفة شملت درجة حرارة المياه وفترة تخزين لعبوات ونوع الأكواب. وأوضح لـ "الوطن" مدير إدارة حماية البيئة بالهيئة الملكية في ينبع أحمد بن سعيد باجحلان أن التحاليل المخبرية أثبتت أن نسبة تسرب هذه المادة تجاوزت معايير الهيئة الملكية ومنظمة الصحة العالمية الأمر الذي قد يتسبب في إلحاق الضرر بصحة المستهلكين. وأشار باجحلان إلى نتائج الأبحاث السابقة في نفس الموضوع منذ عام 1972م ، التي أكدت حقيقة تسرب هذه المادة وخطورتها الصحية التراكمية. وخلصت الدراسات إلى أن ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ظƒظˆط§ط¨ ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹ ط³طھط§ظٹط±ظٹظ† الرغوي (الفليني) للمشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة ناتج عن عدم وجود تحذيرات للعامة على هذه الأكواب بقصر استخدامه على المياه الباردة فقط، وضرورة وضع ملصقات تحذيرية على عبوات ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹ ط³طھط§ظٹط±ظٹظ† المستخدمة في حفظ المياه والأغذية الساخنة على المدى القريب، والعمل على منع ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… هذا النوع من البلاستيك في كل ما له علاقة بالشراب والغذاء الآدمي على المدى البعيد. يذكر أن الهيئة الملكية في ينبع شاركت في فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول ممثلة في إدارة حماية البيئة ضمن محور الدراسات البيئية والصحية. تسعة عشر و إثنتين و سبعين
]vhsm j;at o’,vm hsjo]hl H;,hf hgfghsj; hglwk,um lk lh]m "hgf,gd sjhdvdk" hgshlm ghoj l;,hm hgf,gd sjhdvdk hgwhgm
واليك الشكر لمرورك على صفحا تي
اسعدني مرورك
[/frame]