تخطى إلى المحتوى

الإسعافات الأولية مهمة لكم

الشروقالشروقالشروقالشروقالشروقالشروقالشروقالشروق

الإسعافات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط©
للحروق

الشروق

* الحروق:
– الإجراءات الأولية:
– لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري – كيميائي – كهربائي – إشعاعي – حروق الشمس.

*التقـييم:
(1) تحديد نوع الحرق:
الشروق– حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر ظپظٹظ‡ط§ الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد ظپظٹظ‡ط§ اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً. الشروق– حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر ظپظٹظ‡ط§ الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث ظٹط¸ظ‡ط± الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.
الشروق– حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما ظپظٹظ‡ط§ الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوي.

(2) تحديد مدي خطورتها:
– هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
– منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
– مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة – الرأس – الأيدي – القدم – الأعضاء التناسلية.
– هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
– تحديد مصدر الحرق: كيميائي – كهربائي – نووي – نتيجة إنفجار – تعرض للشمس.
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
– الكــبار:
– الرأس = 9%
– الذراع اليمني = 9%
– منطقة الجذع الأمامية = 18%
– منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
– منطقة الجذع الخلفية = 18%
ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اليسري = 18%
– الذراع اليمني = 9%
ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اليمني = 18%
– الاطفـال:
– الرأس = 9%
– الذراع اليمني = 9%
– منطقة الجذع الأمامية = 18%
– منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
– منطقة الجذع الخلفية 8%
ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اليسري = 13,5 %
– الذراع اليسري = 9%
ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اليمني = 13,5 %
* تحذيـرات:
– يعتمد ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ علي نوع الحرق.
– تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
– يتأثر ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
ظٹط¹ط§ظ†ظٹ الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية – مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.
* بروتوكول ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© لحروق الدرجة الأولى والثانية والثالثة:
– إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
– يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
– إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
– مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند
حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
– لا يستخدم ط§ظ„ط«ظ„ط¬ أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
– بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
– يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
– لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
– أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
– الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
– استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه.
– يتم اللجوء إلي الطبيب في:
– كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
– الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
– كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان.
– حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
– الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

* الحروق الكيمائية:
الحروق لا تسببها النيران فقط وإنما لها مصادر أخرى عديدة منها التعرض لمواد كيميائية أو حتى الصعق الكهربائى.
– أعراض الحروق الكيميائية:
ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ الحروق.
– صداع
– الشعور بالدوار.
– مشاكل في التنفس.
ألم في منطقة البطن.
– فقدان الوعى.
– تشنجات.
– ندبات.

ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للحروق الكيميائية:
الشروق– إبعاد المصاب عن مصدر الحرق (المادة الكيميائية) مع أخذ الحرص ألا تتعرض لهذه المادة.
– وضع الجزء الذي تعرض للحرق تحت الماء الجارى لمدة لا تقل عن 15 ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© حتى يتلاشي أثر المادة الكيميائية. وأثناء ذلك عليك بخلع أية ملابس أو مجوهرات قد تكون تعرضت لهذه المادة.
– تنبيه:
بالنسبة للمواد الكيميائية الجافة مثل: الجير، عليك بالتخلص من آثارها قبل تعريض الجسم للماء.
– التأكد من العلامات الحيوية للمصاب من التنفس، النبض، ومعدل ضربات القلب
(ABCs – إيه . بى سى) عليـك بالبـدء فـورآ فـي وسـائل إنقـاذ الحيـاة (التنفس الصناعى) CPR (سى . بى . آر).
المزيد عن كيفية القيام بعملية التنفس الصناعى للضحية ..
– تغطية الحرق بقطعة من القماش نظيفة وجافة.
– خلع الملابس الملوثة إن أمكن.
– إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف للعين لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن ط§ظ„ظˆط¬ظ‡ وخاصة العين لمدة 20 ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© حتي وصول العناية الطبية.

* الحروق الكهربائية:
– البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق.
– تحديد عمق الحرق.
– تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة.
– لا تهدأ الجروح باستخدام الماء.
– مراقبة ما إذا كانت توجد ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل فى التنفس.

كيف تتعامل مع النزيف؟

الشروق

* النزيف:
– هناك أنواع متعددة من النزيف قد يقدم لها الإنسان ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© التى تنقذ حياة المصاب.
* النزيف الخارجى:
– الإجراءات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للإسعافات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للنزيف الخارجى:
– لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم أخذها المصاب ضد التيتانوس.

– تقييم النزيف الخارجى:
– لبس قفازات.
– لبس (جاون) وهي ط¹ط¨ط§ط،ط© خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).
– تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.
– تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.
– تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).

الشروق– تحذيرات:
– يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.
– تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.
– تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.
– بروتوكول ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للنزيف الخارجى:
– يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ علي الأقل.
– إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.
– يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.
– لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.
– لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.
– تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل ط§ظ„ط·ط±ظ‚ لوقف النزيف.
– متابعة التنفس والعلامات الحيوية.
– ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.
– يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.
– اللجوء إلى الطبيب:
– يتم اللجوء إلى الطبيب: إذا لم تتم السيطرة علي النزيف وبدء تعرض المصاب للصدمة.
* هام:
الجرعات المنشطة من التيتانوس:
– تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة (إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).
– وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).
– أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
– كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس. * النزيف الداخلى:
الشروق الإجراءات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للإسعافات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للنزيف الداخلي:
النزيف الداخلي أكثر صعوبة في تحديده عن النزيف الخارجي، ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:
تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).
– وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.
قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.
– نبض سريع وضعيف.
– تنفس سريع.
– شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.

* نزيف الأنف:
– الإجراءات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© لنزيف الأنف:
– هل ظٹط¹ط§ظ†ظٹ المريض من ضغط دم عالي ..
– هل توجد إصابة ما؟
– هل يتناول المصاب أية أدوية لا تساعد علي التجلط مثل الأسبرين؟

التقييم:
– قياس العلامات الحيوية.
– فحص ما إذا كانت توجد كسور.
تحذيرات:
– يعد النزيف من الأشياء الخطيرة وخاصة إذا طالت مدته أو إذا ارتبط بضغط الدم العالي أو تناول أية أدوية تمنع تجلط الدم.
– بروتوكول ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© لنزيف الأنف:
– يتخذ المصاب وضع الجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلي الأمام، مع سد الأنف لمدة خمس ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ علي الأقل وإذا لم يتوقف النزيف فليكن 10 دقائق.
– يستخدم فازلين أو مرهم مضاد حيوي عند فتحة الآنف.
– يتم اللجوء الي الطبيب:
– إذا كان النزيف حاداً.
– إذا كان ضغط الدم مرتفعاً، أو هناك استخدام لبعض الأدوية تمنع تجلط الدم.
– إذا لم يتوقف النزيف، أوعند توقفة ثم رجوعه.

* نزيف الجروح:
لا ينتج دائماًً عن الجروح العميقة نزيفاًً حاداً، وفي معظم الأحوال يكون النزيف بسيطاً.
ويلتئم هذا النوع من الجروح تلقائياً، ولا يعني ذلك أن ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ غير مطلوب أو غير ضروري. ويعرض الإنسان لهذا النوع من الجروح عند الخدش بالأظافر، أو عند الإصابة بأدوات حادة مثل المسامير، لكن الخطر يأتي من الفرص القائمة للإصابة بالعدوى والمقصود بها عنها عدوى التيتانوس أو أي نوع من أنواع البكتريا الأخرى وخاصة إذا كانت الأداة التي تسبب في الإصابة تعرضت للتربة. وتنتج مثل هذه الجروح من عضة الحيوان والإنسان أيضاً، وتتضمن أيضاًعلي عضة الحيوانات الأليفة من القطط والكلاب وتكون الجروح الناتجة عنها عرضة للعدوى، وإذا كانت عميقة بالدرجة التي ينتج عنها نزيف عليك باستشارة الطبيب، وما بخلاف ذلك اتبع هذه الخطوات التالية: 1- وقف النزيف:
إن الجرح أوالقطع السطحي يتوقف نزيفهما تلقائياً. لكن إذا كان هناك نزيفاً حاداًً عليك بالضغط علي الجرح بضمادة أو قطعة قماش نظيفة لكن إذا استمر الدم في التدفق بعد الضغط علي الجرح عليك باللجوء إلي المشورة الطبية علي الفور.
2- تنظيف الجرح:
ينظف الجرح بالماء المتدفق، لا يحبذ استخدم الصابون لأنها من المحتمل أن تهيج الجرح، وإذا كانت هناك بعض الأتربة والحبيبات ما زالت موجودة في الجرح ولم تستجب للمياه يمكنك استخدام ملقاط مطهر بالكحول للتخلص منها، أما الأتربة والملوثات العميقة داخل الجرح لا تحاول إزالتها بنفسك ولكن استشر الطبيب. وتنظيف الجرح والأماكن المحيطة به يقلل فرص الإصابة بالتيتانوس، ويستخدم الصابون لتنظيف الأماكن المحيطة بالجرح، كما يمكنك الاستعانة بماء أكسجين أو يود. من الممكن أن تسبب هذه المواد تهيج للخلايا الحية لذلك من المحبذ عدم استخدامها علي الجرح مباشرة.
3- استخدام مضاد حيوي:
بعد تنظيف الجرح جيداًً تضع طبقة خفيفة من ظƒط±ظٹظ… أو مرهم مضاد حيوي مثل: نيو سبورين (Neosporin) أو بوليسبورين ( Polysporin) وهذه المضادات الحيوية تساعد علي بقاء الجلد رطباً، لكنها لا تعمل علي التئامه سريعاً، كما أنها تساعد علي محاربة العدوى، وتسمح لعوامل الالتئام بالجسم أن تعمل بكفاءة أكثر من أجل التئامه. وتوجد مركبات معينة في المراهم تسبب طفحاًً جلدياًً عند بعض الأشخاص وبمجرد ظهوره يجب الامتناع علي الفور عن استخدامه.
4- تغطية الجرح:
تعرض الجرح للهواء يزيد من سرعة التئامه، لكن تغطيته يساعد علي بقائه نظيفاًً ولا يتعرض للبكتريا الضارة، عليك بتغطيته بلاصق طبي (بلاستر) أو ضمادة حتى تمام تكون القشرة الخارجية.
5- تغيير الضمادات:
تغير الضمادات يومياًً أو ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تتسخ أو تصبح مبللة. ويصاب كثير من الأشخاص بالحساسية من بعض أنواع الضمادات والتي يوجد بها لاصق، ويمكنك الاستعانة بأنواع أخري غير لاصقة للتعويض عنها.
6- ملاحظة ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ العدوى:
استشر طبيبك علي الفور، إذا لم يستجب الجرح للعلاج أو إذا لاحظت إحمرار، تورم، سخونة، رشح من الجرح.
7- التطعيم ضد التيتانوس.

* التعامل مع النزيف الحاد:
1– لابد وأن يستلقي الشخص علي ظهره، وإن أمكن يتم إمالة الرأس في مستوي منخفضاًً قليلاً عن مستوي الجسم (الجذع)، أو يتم رفع الأرجل عالياً، ويساعد هذا الوضع علي تجنب التعرض للإغماءة لأنه يزيد من تدفق الدم للمخ. وإن أمكن أيضاً، ارفع الجزء المصاب بالنزيف.
2- ينظف الجرح من أية أتربة أو ملوثات توجد عليه، لكن لا يتم إزالة أية أداة موجودة في جسم الإنسان من آثار لدغة النحل علي سبيل المثال، وفي هذه الحالة لا ينظف الجرح لكن الأهم من ذلك كله هو وقف النزيف.
3- يتم الضغط علي الجرح بشكل مباشر عن طريق ضمادة معقمة أو قطعة قماش أو ملابس نظيفة، وإذا لم يكن أمامك شئ يمكنك استخدام يديك.

الشروق

مراكز الضغط بجسم الإنسان لوقف النزيف4- استمر في الضغط علي الجرح حتى يتوقف النزيف، وعندئذ يربط الجرح بإحكام بضمادة وإذا لم يتوافر لديك فيمكنك استخدام قطعة من القماش النظيفة.
5- وإذا استمر النزيف بعد لف الجرح بالضمادة ونفذ من خلالها، لا تنزع هذه الضمادة من مكانها وأضف ضمادات أخري تمتص هذا الدم فوق الضمادة السابقة.
6- إذا لم يتوقف النزيف بالضغط علي الجرح، اضغط علي الشريان الذي يمد مكان الجرح بالدم، وفي حالة ما إذا كان الجرح في اليد أو الجزء السفلي من الذراع اضغط علي الشريان الرئيسي في مواجهة العظم. اجعل أصابعك في وضع مستوٍ عند القيام بالضغط، واضغط باليد الأخرى علي الجرح.
7- لا تحرك الجزء المصاب بمجرد أن يتوقف النزيف، اترك الضمادات في مكانها ثم اصطحب الشخص المصاب إلي أقرب عيادة طبيب أو مستشفي.

الإسعافات الأولية للإغماء

الشروق

*
* الإجراءات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للإسعافات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للإغماء:
– هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
– هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
ظ…ط§ط°ط§ كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
– تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
– هل ظٹط¹ط§ظ†ظٹ المريض من جرح حديث في الرأس؟
– هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
– هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟

* تقييم الإغماء:
قياس العلامات الحيوية.
– تقييم ما إذا كانت توجد ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ وأعراض للصدمة.
– التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.
* تحذيرات:
– إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.
– توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية – الألم – أمراض القلب – الجفاف – مجهود زائد عن الحد – تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) – الحمل.
* برووتوكول ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للإغماء:
– ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
– رفع القدم لأعلي من 25 – 70 سم إن أمكن.
– في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
– لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب. * اللجوء إلي الطبيب:
– عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
– إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
– عدم انتظام العلامات الحيوية.
الإسعافات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© لمرض السكر
* الإجراءات ط§ظ„ط£ظˆظ„ظٹط© للإسعافات:
– هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.
– ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
– هل ظٹط¹ط§ظ†ظٹ المريض من إصابة حديثة – عدوي – تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟
– هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد – كثرة التبول – غثيان أو قئ؟
* التقييم لتقديم ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ الأولية:
– قياس العلامات الحيوية.
– تقييم مستوي الوعي.
* تحذيرات عند تقديم ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ الأولية:
ظٹط¹ط§ظ†ظٹ الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش المتزايد – تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً. – تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
– أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ وخاصة عند مرضي السكر المعتمدين علي الأنسولين – وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي في خلال دقائق.
– علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذها بانتظام.
– عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ علي أنه نقص في السكر.

* بروتوكول الاسعافات الأولية:
أ- إذا كان المريض واعياً:
– يعطي المريض سكريات مثل حلوي – ط¹طµظٹط± فاكهة – أو سكر.
وعندما تبدأ الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ بعد تناوله للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور. ب- إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية:
أ – لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ – ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.

و هناك المزيد انشاء ط§ظ„ظ„ظ‡ ادعو معي
ارجو الثتبيت


hgYsuhthj hgH,gdm lilm g;l>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> lh`h lhs; g;l hggi hgH’thg hgeg[ hgv[g hgugh[ hg,[i hg,.k hg’vr duhkd d/iv p,gih ]rhzr ]rdrm skm ughlhj ufhxm uwdv uk]lh uq, tdih ;lh ;vdl

suite:

الشروق* الإسعافات الأولية للتشنجات:


* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للتشنجات:

– هل يوجد تاريخ سابق للتشنجات مع تحديد نوع الدواء المستخدم وجرعاته وهل تم تغيير أية أدوية من قبل؟
– هل يعاني الشخص المريض من ارتفاع في درجة الحرارة ( وخاصة إذا كان المصاب طفلا) أو من أمراض معدية – أو حساسية – أو مرض السكر؟
– هل يتناول المريض أية عقاقير أو كحوليات؟

* تقـييم التشنجات: – تحديد نوع هذه التشنجات، مع تحديد مدة استمرارها وتكرارها ومستوي الوعي الإدراكي للمريض عند حدوثها ومدي كفاءة وظائف التنفس، والسيطرة على عمليات التبول.
– بعد إنتهاء نوبة التشنجات يقاس مستوي الوعي لدي الشخص المصاب ودرجة انتباهه مع قياس العلامات الحيوية.

* تحذيرات: – تتسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى إحداث التشنجات للأطفال.
– كما تؤدي هذه التشنجات الي عدم انتظام التنفس بل وانقطاعه بشكل مؤقت.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للتشنجات: – أهم شيء هو حماية المصاب من التعرض لمزيد من الإصابات مع فتح ممرات الهواء.
– لا تحاول كبح حركة المريض أثناء التشنجات.
– لا تحاول فتح الفك بالقوة.
– لا تضع أي شيء في فم المريض.
– لا يتم تحريك المريض عند بداية التشنجات.
توضع وسادة تحت الرأس حتى لا تتعرض للإصابة.
– إبعاد أية أدوات حادة ممكن أن تؤذي المريض.
– وضع المريض علي جانبيه لمنع دخول المواد التي يتقيأها إلى الرئة إن أمكن.
– مساعدته علي التخلص من الملابس الضيقة.
– بعد انتهاء نوبة التشنجات لا يكون المصاب في حالة تركيز كاملة لذلك لابد من الانتظار معه حتى يعود إلى وعيه الكامل.
– أن يتناول قسطاً من الراحة حتى يزاول نشاطه.
– فحصه لاكتشاف أية جروح أصيب بها.
– قياس العلامات الحيوية، وحالة الجهاز العصبي علي فترات.

* اللجوء الي الطبيب: – عندما تستمر التشنجات لأكثر من عدة دقائق.
– عندما تكرر مثل هذه التشنجات.
– عندما يتعرض المريض لإصابات جسدية.
– في حالة عدم معرفة سبب التشنجات.
– في حالة الحمل.
– في حالة مرض السكر.
– عندما يكون المريض طفلا صغيراً.
– عندما تحدث التشنجات في الماء (حمام السباحة).
– عندما لا يستعيد المريض وعيه بعد إنتهاء التشنجات.


الإسعافات الأولية
للغثيان والقيء

الشروق* الإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
– متي بدأت الأعراض؟
– هل يعاني المريض من إسهال – إمساك – آلام في البطن – صداع – تيبس في الرقبة – دوار؟
– هل توجد أعراض لضيق في التنفس – عرق – آلام في الصدر؟
– هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟
– هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟
– هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟

* تقـييم الغثيان والقىء: – قياس العلامات الحيوية.
– ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد – قلة كمية البول – تغيرات في الحالة العصبية – جفاف الغشاء المخاطي – التأكد من وجود آلام في منطقة البطن.


* تحذيرات:
– بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد – قئ – تقلصات في البطن – إسهال – الإحساس بالإجهاد.
– ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء: – لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء.
– بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لا يتعرض للجفاف.
– تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون.

* يتم اللجوء إلى الطبيب: – إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس.
– إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن.
– إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد.
– إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين.
– عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي – الصداع – الإحساس بالدوار – تيبس في الرقبة.
– إذا وجد ألم في البطن.

ياكم شحال دخلتو و حتا وحدة ماخلات ليا كلمة شكرا

[read]
ما شاء الله حببيتي موضوع رائع جدا و مفيد للغاية
يثبت لاهميته
ننتظر المزيد منك حبيبتي
[/read]

اختي نقية الروحسكرا لكي اختي يوالله كان نفرح من عطيتني اهمية انت حقا نقية ومرحة ونقية القلب جزاك الله الفردوس و عمم رحمته عليك ولوالديك دنيا و اخرة

وديان

موضوعك جد مهم ويا ريت هذه الاسعافات تؤخذ بعين الاعتبار في المدارس ويتم التدرب عليها عمليا

قبل 3 شهور فقد احد الاطفال حياته بسبب حبة حلوى دخلت الحلق (طفل معرفه)

فيما بعد علمت ان حل هذه المشكله هو في شد اذني الطفل الى الخارج باتجاه الوراء واذا ما خرج اللي في حلقه يضرب على جبهته (الجبين) ثم تشد الاذنان من الخلف نحو الوراء

الله يكف عننا شر المصائب ويخفف عننا ويجزيك الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.