قائمة الحروب الاستعمارية الإسبانية على المغرب

الحرب المغربية-الإسبانية (1859)
حرب الريف الأولى (1893)
حرب الريف الثانية (1909)
حرب الريف الثالثة (1920)
حرب سيدي إيفني
المسيرة الخضراء (1975)
حرب جزيرة ظ„ظٹظ„ظ‰ (2019)
ـــــــــــــــــــــــــــ
الحرب ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹط© ـ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹط© (1859)

النزاع
محاولة إسترجاع ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ للجيبين سبتة و مليلية
التاريخ 1859
– 1860

المكان
شمال ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨

أبرز النتائج
معاهدة طنجة: تخلي ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ عن تطوان و سيدي إفني لإسبانيا

أبرز المتحاربين
المملكة ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹط©
إسبانيا

القادة
محمد الرابع ملك ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ خوان بريم
ليوبولدو أودنيل

الجيوش
40,000 جيش تطوعي 140,000 جيش نظامي

الخسائر البشرية
عدد القتلى أو الجرحى:
6,000 عدد القتلى أو الجرحى:
4,000
مجموع عدد الضحايا: 10,000

ـــــــــــــــــــــــ
حرب الريف (1920) و تسمى أيضا حرب مليلية

النزاع
محاولة طرد الإستعمار من الأراضي ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹط©
التاريخ 1920 – 1926

المكان
شمال ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨

أبرز النتائج
تفكيك استرجاع الريف المغربي

أبرز المتحاربين
جمهورية الريف
إسبانيا
فرنسا

القادة
عبد ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… الخطابي
Manuel Silvestre
Dámaso Berenguer
José Millán Astray
Miguel Primo de Rivera
Philippe Pétain

الجيوش
15,000 جيش تطوعي (غير نظامي) 456,000 جيش نظامي

الخسائر البشرية
عدد القتلى أو الجرحى:
54,000 عدد القتلى أو الجرحى:
31,000

ــــــــــــــــــــــــــــــــ
المسيرة الخضراء 1975
: المسيرة الخضراء تعيد الأقاليم ط§ظ„طµط­ط±ط§ظˆظٹط© إلى المملكة ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹط© بعد استعمارها من طرف إسبانيا.

أعطيت إشارة انطلاق المسيرة الخضراء من قبل ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ الحسن الثاني، و ذلك في 6 نونبر 1975، للتعبير عن مدى تعلق الشعب المغربي باستكمال وحدته الترابية، غير أن الجزائر عارضت هذا المسلسل

بلغ عدد المغاربة الذين شاركوا في السيرة الخضراء 350,000 مواطن ومواطنة وهذا العدد اختاره ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ الراحل الحسن الثاني ملك ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ بعناية فهو يساوي عدد الولادات بالمغرب في تلك الفترة! في الحقيقة لم يكن الأمر صعبا على ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ لإقناع كل تلك الحشود للذهاب للصحراء فالعلاقة الوطيدة بين العرش والشعب و ط§ظ„ط­ط¨ والاحترام اللذان يتمتع بهما لدى أفراد الشعب جعلا الأمر وكأنه بديهي ومفروغ منه و ماكان لقائد آخر أن يتمكن من جمع ذلك العدد بسهولة إلا أن تكون له منزلة رفيعة في ظ‚ظ„ظˆط¨ شعبه و يحظى بحظ كبير من ط§ظ„ط­ط¨ والإحترام .

وفي 5 نوفمبر، وجه ملك المغرب، من قصر البلدية بأجدير، خطاباً للشعب المغربي أعلن فيه عن انطلاق المسيرة. وبدأت المسيرة في 6 نوفمبر 1975 من طرفاية، وشارك ظپظٹظ‡ط§ ثلاثمائة وخمسون ألفاً من المغاربة ، إضافة إلى ظ…ط´ط§ط±ظƒط© كل من سفراء المملكة ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© السعودية، والأردن، وقطر، والإمارات، وسلطنة عمان، والسودان، والجابون، ووفد من السنغال، والأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي. لقد تسلح المتطوعون في المسيرة بالقرآن، ولم يُحمل خلالها أي سلاح، تأكيداً على أنها مسيرة سلمية، وانطلقت المسيرة بقدر كبير من الانتظام والدقة ، وعبرت المسيرة الخضراء حدود الصحراء، تحت ردود فعل عالمية وإقليمية متباينة، فأعلنت الجزائر رفضها للمسيرة، أما أسبانيا فقد عارضت المسيرة، وطلبت عقد اجتماع لمجلس الأمن لمواجهة هذه المسيرة!، كما أعلنت بهتانا وكذبا من خلال مندوبها في مجلس الأمن، أن المسيرة الخضراء ليست مسيرة سلمية!، بل هي زحف عسكري مسلح، ولذلك فقد حركت أسطولها البحري إلى المياه الإقليمية المغربية؛ لإجبار ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ العدول عن تنفيذ المسيرة، كما أعلنت أنها قامت بإعداد حقول ألغام في الصحراء الغربية!. وقد أثار هذا التصرف الأسباني ردود فعل عالمية، وأدى نجاح المسيرة الخضراء، على المستوى الشعبي والإقليمي والعالمي، إلى إعادة التوازن في الموقف الأسباني تجاه المشكلة، فبعد أن توغلت المسيرة لمسافة 15 كم داخل إقليم الصحراء المغربية، بدأت الاتصالات بين أسبانيا والمغرب، ظهر خلالها طھط؛ظٹط± واضح في الموقف الأسباني، ولذلك أصدر العاهل المغربي أوامره بعودة المتطوعين في المسيرة إلى طرفاية مؤقتاً، حتى يتم التوصل إلى حل سلمي للمشكلة.

ــــــــــــــــــــــــــــ
حرب جزيرة ظ„ظٹظ„ظ‰ (2019)

جزيرة تورا (تسمى خطأ بجزيرة ليلى) جزيرة امازيغية عربية تقع في مضيق جبل طارق وسيادة الجزيرة متنازع ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ بين اسبانيا و ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ ، في 11 يوليو 2024 نزلت على شواطئ الجزيرة ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© من الجنود المغاربة لغرض مراقبة عمليات الهجرة الغير شرعية حسب تصريحات الحكومة ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹط© . يساند الاتحاد الأوروبي مزاعم اسبانيا بالسيادة على الجزيرة بينما تساند جامعة الدول ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© بإستثناء الجزائر مزاعم ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ بالسيادة على الجزيرة. كان رد الجيش الاسباني محاصرة الجزيرة برا وجوا والقبض على الجنود المغاربة وتعمد تسليمهم إلى السلطات ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹط© عبر الحدود عند سبتة في ط®ط·ظˆط© تاكيدية لسيادة اسبانيا على سبتة وجزيرة تورا. تميز الموقف الديبلوماسي المغربي بالضعف تجاه التكتل الاوروبي وراء اسبانيا والحياد الامريكي المحدود وفي النهاية اتفق ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ واسبانيا تحت الرعاية ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹط© على ان تبقى الجزيرة خالية وان تعود الامور إلى ماكانت عليه قبل دخول الجنود المغاربة للجزيرة مما يعتبر انتصارا ديبلوماسيا وسياسيا لاسبانيا