[align=center]باسم ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±طظ…ط§ظ† الرحيم
اللعب ظˆطط§ط¬ط© ط§ظ„ط·ظپظ„ إلية
بقلم الأستاذ سوهام المصري
الحاجة إلى ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ غريزة ذاتية من الغرائز التي يجب أن تراعى من جانب الأبوين ويفتح لها المجال.
واللعب ضروري للطفل من الناحيتين البيولوجية والسيكولوجية، فهو تنمية مادية وروحية، وعندما يبدأ ط§ظ„ط·ظپظ„ بلعبة مسلية تكون بمثابة التنزه والتنمية الجسدية. ومن الناحية الأخرى، تؤثر في نضجه الفكري، وتمنحه الشعور بالإستقلال، لأن ط§ظ„ط·ظپظ„ عندما يشيد داراً أو غرفة من تراب أو خشب، لا بد وأن يحاول الإبداع والابتكار، وأحداث ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ فيه، وكل هذا يساعد على نموه الفكري والذهني، كما أنه إذا انهارت الغرفة أو تهدمت الدار التي بناها، أو الفشل في المحافظة على لعبه ـ أياً كانت ـ فهو يحاول أن يكشف سر الانهيار والهدم والفشل ليعيده من جديد، على أسس ط£ظ‚ظˆظ‰ وأمتن وهذا بدوره يغذي موهبته الفنية ويطعّم طاقته التكنولوجية بالروعة والتقدم والازدهار.
إذن، يجب على الوالدين أن يمنحا الحرية الكاملة للطفل في مجال ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ بشرط ألا يخدش مصالحه، ولا ينهش مصالح المجتمع ولا يكون منافياً، وكلما كانت الحرية أوسع والمجال أرحب كانت المواهب والطاقات أكمل ..
يتمكن الوالدان أن يعرفا عبر الألعاب التي يقوم بها ط§ظ„ط·ظپظ„ إلى مدى نضوج عقله وإلى مدى توازن فكره، ومستوى ثقافته واكتماله الروحي، لأن ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ هو انعكاس لكل ما يفعم فكر الطفل.
ولإنماء الشخصية لدى ط§ظ„ط·ظپظ„ يتطلب ظ…ط´ط§ط±ظƒط© الوالدين له في ألعابه والتحدث إليه في شؤونه الخاصة، وإدخاله في مناقشة الأمور وقراءة القصص على مسامعه فإن ذلك يلقنه بأنه إنسان يوازي والديه، ويشعر بأن ألعابه بلغت إلى درجة راقية بحيث أن والده الذي يبلغ من العمر الأربعين أو الخمسين ـ مثلاً ـ يشاركه ظپظٹظ‡ط§ ومن هذا الشعور اللذيذ يتولد عند ط§ظ„ط·ظپظ„ الاعتماد على النفس بحيث لا يقف مكتوف اليدين أمام تيار الأزمات ولا يعبأ بإرهاق ط§ظ„طظٹط§ط© وكان قول ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ (): (من كان عنده صبي فليتصابى له).
يجب أن نسلك مع أولادنا كأصدقاء أن نعمل معهم، أن نشاركهم في اللعب، أن نقرأ لهم القصص، أن نتحدث إليهم بعبارات الود والصداقة وبصورة أدق يجب أن نعرف كيف نجعل أنفسنا بمستوى ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ونكلمهم لغة يفهمونها ..
واللعِب واللُعَب وأدواته من الأشياء الأساسية في حياة الطفل، فاللعب يوفر للأطفال الراحة النفسية ويمنع عنهم الملل الذي يجعل ط§ظ„ط·ظپظ„ سيء الخلق مؤذياً.
إن ط§ظ„ط·ظپظ„ عندما يلعب يشعر بأنه قام بشيء ما، كما أنه يحد عنده من الروح العدوانية، وللعب قيمة في تطوير القدرة العقلية عند ط§ظ„ط·ظپظ„ إذ يستطيع بها أن يمارس ما اكتسبه من مهارات وما أصبح قادراً على إنجازه .. وللعب إجمالاً قيمة تعليمية.
اللعب الميكانيكية قد لا تكون في بادئ الأمر ذات نفع كبير بعكس الألعاب التي تحتاج إلى مهارة أو تخيل أو تمرين فهي تستحوذ على اهتمام ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ لأيام أطول كما تنمي مواهبهم وبذا يستفيدون منها لمدة طويلة ..
واللعب يساعد ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ على التركيز والملاحظة والتجربة ومنها يتعلم ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ كيف تعمل الأشياء ومم تصنع وكيف تصنع.
اللعب يعلم ط§ظ„ط·ظپظ„ كيف يتعامل ويتعاون مع الآخرين، كما أنه في الهواء الطلق يفيده صحة وقوة..
إختيار الألعاب:
لاختيار الألعاب التي تناسب ط§ظ„ط·ظپظ„ يجب النظر في قدرة ط§ظ„ط·ظپظ„ العقلية لا في سنه فقط، فالطفل في الثالثة قد يستطيع رسم ما يستطيعه طفل في الخامسة بينما نجد طفلاً آخر لا يميل إلى الرسم البتة .. كما ويجب أن يخالط سواه من ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ أو الإتيان بأطفال إلى المنزل وذلك حتى نهيئ له الفرص للاختلاط بالآخرين وتعلم ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ مع الآخرين فيتعلم ط§ظ„طظٹط§ط© الاجتماعية والأخذ والعطاء..
ليس ضرورياً شراء الألعاب غالية الثمن، فلعل لعبة زهيدة قد تخيط لها الأم بعض الألبسة البسيطة الممكن إلباسها وخلعها بسهولة قد تسر بها الطفلة أكثر من اللعبة الثمينة، أو أن يميل إلى ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ في صندوق فارغ من الكرتون أو أن يهيأ له عدة مكعبات خشبية لترتيبها أو لاستخدامها كما يحلو له..
عند شراء لعبة يجب مراعاة السن في شرائها والأحسن أن نشتري للطفل لعبة أكثر تعقيداً لأن ط§ظ„ط·ظپظ„ سيرمي باللعبة السهلة جانباً، ولحسن الحظ قد نجد لعبة يستخدمها ط§ظ„ط·ظپظ„ لعدة أشهر، كما أنه يوجد مكعبات خشبية قد يلعب بها ط§ظ„ط·ظپظ„ من صغره حتى سن الخمس سنوات، فهو يركبها كل مرة في شكل مختلف ويستخدمها كلما كبر في السن أكثر ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© مختلفة.
إذا وجدنا طفلاً قد مل لعبه فلا بأس من رفعها وتخبئتها لبضعة أسابيع أو أشهر ثم إعطائه إياها في مناسبة ثانية إذ يجدها كأنها جديدة، ولا بد من الاعتدال في شراء الألعاب والإغداق عليهم بها قد يملونها ويأخذون في تخريبها أو رميها وعدم الاكتراث بها.
اللعبة يجب أن تكون غير قابلة للإيذاء من قبل ط§ظ„ط·ظپظ„ كاللعب بالحبل وشده حول العنق أو ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ بكيس من النايلون وإدخال الرأس فيه وهذا يؤدي إلى الاختناق، كما أن ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ على السلالم وكل ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ وأنواعها المؤذية للطفل نفسه أو للآخرين وهي أمور لا تخفى على من عنده أطفال. كذلك نحذر من الألعاب الخطرة كالأسهم والبنادق والألعاب النارية ومن ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ذات الأطراف الحادة، كما يجب الحذر من ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ التي تحتوي أشياء ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© خوفاً من استنشاقها في جهاز التنفس.
يجب أن تكون للطفل خزانة أو صندوقاً يضع فيه ألعابه، كما يستحسن أن تخصص غرفة خاصة بالمنزل يلعب ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط·ظپظ„ ففي هذا راحة للأم وللطفل، وأما ط§ظ„ط·ظپظ„ الأصغر من ثلاث سنوات فيبقى تحت أنظار والدته.
مراحل اللعب:
في الشهر الرابع يصبح ط§ظ„ط·ظپظ„ قادراً على إمساك ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ إن وضعت في يده، وفي هذا لا بأس من أن يعطى خشخيشة أو حلقة ط¨ظ„ط§ط³طھظٹظƒظٹط© أو تعلق بعض ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ قربه في السرير، لأنه في هذا العمر يضجر إذا ما ترك وحده لفترة طويلة، فهو يحب أن يرى ما يجري حوله كأن يراقب أمه حين تقوم بشؤون المنزل لأن قدراته الكامنة أخذت تنمو وتتفتح فلا بد من أن يجلس بمساعدة والديه ثم إعطائه بعض الألعاب البلاستيكية غير المؤذية، وقد أخذت بعض الشركات بإنتاج أنواعاً من الألعاب المطاطية ذات الرائحة الزكية التي لا تؤثر على بشرة ط§ظ„ط·ظپظ„ ولا تسبب له حساسية من جراء لمسها أو وضعها في فمه.
في الشهر الخامس يمد ط§ظ„ط·ظپظ„ يده لالتقاط اللعب، فلذا يستحسن أن نوفر له شيئاً منها، والأحسن أن نهيء له كرسياً خاصاً له مسند نضع عليه أدوات اللعب، وهذه ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ تتألف من أشياء زهيدة ولكنها مناسبة كعلب فارغة نضع ظپظٹظ‡ط§ بعض الملاعق أو المكعبات الخشبية.
من الملاحظ أن ط§ظ„ط·ظپظ„ في الشهر التاسع يرغب بوضع الأشياء ثم استخراجها من محفظة أو سلة أو ما شابه، كما أن ط§ظ„ط·ظپظ„ في هذه السنة يرغب بتقليب صفحات الكتب، ولا بأس من إعطائه كتاباً مصوراً من ورق مقوى أو من قماش.
في السنة الثانية يشتد ولع ط§ظ„ط·ظپظ„ بالكتب ولكن سرعان ما يمزقها، لذا من المستحسن أن تكون من قماش أو ورق مقوى وفي هذه السن يجب أن تكون بسيطة حاوية على صورة واحدة في الصفحة وبذلك يتعلم ط§ظ„ط·ظپظ„ الأشياء بسرعة حتى نراه يشير إلى مفرداتها قبل أن يحسن لفظ أسمائها بل إن ذلك يساعد في تعليم ط§ظ„ط·ظپظ„ الكلام وفي نصف السنة الثانية من السنة الثانية فلا بأس ط¨ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ كتب القصص المصورة. وتبقى ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ الخشبية والمعدنية وقطع الخشب المختلفة الأشكال والأحجام مفيدة ط¬ط¯ط§ظ‹ وتشغل ط§ظ„ط·ظپظ„ لساعات طويلة واللعب التي تفتح وتغلق وخاصة إن كان بالإمكان وضع أشياء بداخلها.
الأطفال بهذه السن يحبون الصافرة والمزمار، والطبلة وما إلى ذلك .. من مميزات الطفولة ما بين عمر السنة والنصف والثلاث سنوات الولع بالأدوات المنزلية كأدوات المطبخ والشاي والأثاث وآلات التنظيف وما شابه إذا ما توافر معها دمية صغيرة أو دب صغير فإنها تكون مسلية وشيقة ومناسبة لتنمية خيال الطفل.
في نصف السنة الثاني من السنة الثانية يصبح ط§ظ„ط·ظپظ„ قادراً على مسك القلم ومحباً ‘للخربشة’ في البدء ولكن سرعان ما يبدأ بوضع الخطوط غير المفهومة إلى أن تستقيم هذه الخطوط لتؤلف أشياء مفهومة.
في السنتين يولع أيضاً باللعب بالرمل والأواني الصغيرة من مجرفة وسطل وما شابه تشغل ط§ظ„ط·ظپظ„ وقتاً طويلاً ..
في السنة الثالثة يزداد استعمال آجر البناء والمعاجين وكذا دفاتر الرسم والأشغال البسيطة والكتب والتلوين، أما الألعاب خارج المنزل فهي ضرورية للطفل للاستفادة من الهواء الطلق، فهو يتلذذ بركوب الدراجات ذات الثلاث دواليب أو للسيارة الصغيرة وبالتأرجح في الأرجوحة وركوب الحصان الهزاز وما إلى ذلك ..
سر النجاح:
قال الغزالي في التهافت: ‘إن النفس منا متى توهمت شيئاً خدمتها الأعضاء والقوى التي فيها، فتحركت إلى الجهة المطلوبة .. حتى إذا توهمت شيئاً طيب المذاق تحلبت أشداقه، وانتهضت القوة الملعبة فياضة باللعاب من معادنه .. وذلك لأن الأجسام والقوى الجسمانية خلقت خادمة مسخرة للنفوس’.
والأطفال بحاجة ماسة للنجاح الذي هو أهم المثيرات من أجل الاستمرار في العمل الذي تؤكد عليه نظريات التعلم ويحفز على العمل ويطلق حيويته ونشاطه ويحبب تعلمه.. أما السقوط فإنه يعرقل عملية التعلم، كما أنه لا يشجع على الاستمرار في بذل الجهد والاهتمام بل سيكون سبباً في عدم اللامبالاة والانصراف عن التعلم أو تكوين ط¹ظ‚ط¯ط© النقص فقد لوحظ أن الذين فشلوا بدأوا يظهرون كراهيتهم لهذه اللعبة إلا أن الذين نجحوا في عمل ما قد يسبب له اضطرابات إنفعالية منها:
1- العصبية وحدة المزاج أو التأتأة والتلعثم في النطق وخاصة أمام الآخرين أو قضم الأظافر والقلق إلخ…
2- قد يسبب له بعض الاستجابات السلبية: كإحداث الضجيج أو الاستهتار أو قد تسبب له بعض التصرفات السلوكية غير السوية كالشراسة أو التخريب أو الشرود أو الأنانية أو السلوك الهروبي.
إن تعطش ط§ظ„ط·ظپظ„ لمعرفة المزيد دائماً هو الذي يجعله يضجر بسرعة، فإذا ما رأيناه يلقي على ط§ظ„ط£ط±ط¶ لعبة أعطيناه إياها قبل قليل فما ذلك إلا أن هذه اللعبة لم يعد ظپظٹظ‡ط§ ما يثير اهتمامه. وقد تبين للباحثين أن 90 ثانية كافية لطفل عمره سنة كي يتعود تماماً على لعبة من طراز خاص.
رأفة الحكام المسلمين بالطفولة:
غضب معاوية بن أبي سفيان رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه يوماً على ابنه يزيد، فأرسل إلى الأحنف بن قيس ليسأله عن رأيه في البنين فقال:
هم ثمار قلوبنا، وعماد ظهورنا، ونحن لهم أرض ذليلة، وسماء ظليلة، فإن طلبوا فأعطهم، وإن غضبوا فأرضهم فإنهم يمنحونك ودهم، ويحبونك جهدهم، ولا تكن عليهم ثقيلاً فيملوا حياتك ويتمنوا وفاتك.
والإمام الغزالي على انصرافه عن أمور الدنيا إلى مناجاة ط§ظ„ط®ط§ظ„ظ‚ والتلذذ بعبادته نجده قد أدرك الرياضة بفروعها المختلفة من حركة ومشي ولعب.. وإنها تؤثر في النشاط العام، فهي إذاً ضرورية لازمة للطفل ظˆطط§ط¬ط© من حاجاته فهو يحث عليها، فقال في احياء علوم الدين الجزء الثالث صفحة 63:
(يعود في بعض النهار المشي والحركة والرياضة حتى لا يغلب عليه الكسل) ويقول أيضاً: (وينبغي أن يؤذن له بعد الانصراف من الكتاب أن يلعب لعباً جميلاً يستريح إليه لأن منع الصبي من ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ وإرهاقه إلى التعلم دائماً يميت قلبه وذكاءه).
وفي مفهوم التربية الحديثة: ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ وسيلة للنمو والتعلم وهو ضروري للطفل يسلكه حتى يصل إلى النمو والرقي، فالطفل الذي يتمتع بالصحة العضلية هو الذي ينمو نمواً طبيعياً صحيحاً.
وللعب قيمة حيوية عظيمة فهو إعداد للحياة ولا شيء أقسى على نفس ط§ظ„ط·ظپظ„ من ردعه عن ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ وحرمانه إياه. واللعب ميل فطري عام، أي أنه موجود في أفراد الجنس كله، فالطفل يلعب بفطرته، ويظل يلعب حتى بعد أن يبلغ الشخص سني الرشد.
لقد أصبحت منازل ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ التي أنشئت في بعض الدول المتحضرة والتي ظپظٹظ‡ط§ أجهزة علمية (عن طريق اللعب) والتي بواسطتها يتعلم ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ما هو جدير أن يتعلمه في فترة حضانته وطفولته.
لقد حفل تاريخنا الإسلامي بالرأفة بالأطفال وما قصة عمر بن الخطاب إلا خير ط¯ظ„ظٹظ„ على ذلك، عندما دخل عليه أحد الولاة فوجده يلاعب أحد أولاده، فاستغرب الوالي ذلك ولاحظ أمير المؤمنين استغرابه فسأله: أعندك أولاد؟ قال الوالي: عندي الكثير منهم، فسأله أمير المؤمنين: هل تلاعبهم؟ فرد الوالي: لا!! ما لاعبت أحدهم قط. فقال عمر: إذهب إنك لا طھطµظ„ط للولاية، من لا يَرحم لا يُرحم ..
وكان رسول ط§ظ„ظ„ظ‡ () عندما يسجد للصلاة يمتطي ظهره الحسن والحسين فيظل ساجداً حتى لا يزعجهما ب تلك تربية المسلمين فأين منها تربية حكام ومصلحي هذه الأيام…[/align]
hgguf ,ph[m hg’tg Ygdm lojgtm lahv;m Hr,n hgHvq hggym hggi hgH’thg hgohgr hgpdhm hg[]d] hgvplhk hgvs,g fghsjd;dm fhsjulhg jwgp f’vdrm ]gdg []hW ]rdrm wpm a;g ugn ur]m tdih ,ph]m ;lh ;dt
سررت بمرورك العطر أختي بيسان من فلسطين
جزاك الله خيرا
مسرورة بمرورك الطيب أختي كوثر الدراوي
فعلا أختي اللعب شيء أساسي عند الطفل مثله مثل كل الأساسيات عنده
شكرا لكى سيدتى ام سارة على الموضوع القيم فانا لدى طفل فى عامه الاول وكنت بحاجة الى مثل هذه المعلومات
[/frame]
معلومات مفيدة