إن الأمانة في ذكر الحقيقة كالأمانة بشأن أملاك الآخرين,هي اتجاه يكتسب من البيئة ط§ظ„طھظٹ يعيش ظپظٹظ‡ط§ الطفل و يتفاعل معها,نتيجة ما يتاح له من فرص و ظ…ظˆط§ظ‚ظپ يتدرب ظپظٹظ‡ط§ على تمييز الوقائع,و التعرف على الحقيقة ,و ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„طµط¯ظ‚ فيما يقول و ما يفعل ,كذلك نعمل على ألا يمر بمواقف يكون الكذب و الخداع هما الوسيلة لتحقيق مآربه.
إن الطفل يمتص اتجاه ط§ظ„طµط¯ظ‚ من ط§ظ„ظƒط¨ط§ط± المحيطين به إذا ما كانوا يلتزمون في أقوالهم و أفعالهم حدود ط§ظ„طµط¯ظ‚ المرعية ,و و يوفرون دائما بما يعدون به,و لكن إذا نشأ الطفل في بيئة طھظ‚ظˆظ… على الخداع و عدم المصارحة ,و إظهار التشكك في صدق ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ,فأكبر الظن أن مثل هذا الجو سوف لا يعمل على تكوين اتجاه الصدق,لأن الطفل سوف يدرك أن وسيلته لتحقيق أهدافه هي الكذب و ط§ظ„ط·ط±ظ‚ الملتوية و الغش و الخداع و انتحال المعاذير الواهية.
و ينبغي أن نضع في اعتبارنا إن الطفل في مقدوره تماما إن يفرق بين ما هو كاذب و ما هو صادق, و من هنا كان على الأباء أن يلزموا حدود ط§ظ„طµط¯ظ‚ و الأمانة مع أولدهم قولا و ظپط¹ظ„ط§ حتى يكونوا بذلك قدوة حسنة أمامهم.
و تؤدي مشاعر النقص لدى بعض ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ إلى الكذب و المبالغة . و هم يلجأون إلى ذلك الأسلوب تعويضا عن عجزهم و قصورهم عن التوافق مع زملائهم و ط¹ظ„ط§ط¬ مثل هذه الحالات يقوم أساسا على تبصير الطفل بأهمية الأمانة و ط§ظ„طµط¯ظ‚ فيما يقوله و يفعله ,و ليس أجدى من أسلوب التشجيع و التوجيه في ط¹ظ„ط§ط¬ هذه المواقف . و أن توجه جهودهم نحو القيام بالأمور و الأعباء ط§ظ„طھظٹ تقع في نطاق قدرتهم ,حتى يستشعرون النجاح و يخبروه في حياتهم اليومية…
hgla;ghj hgsg,;dm>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>hg;`f Hojd Hildm l,hrt lk; hgNovdk hgl.d] hggi hgl,q,u hgH’thg hgjd hgvplhk hgsg,;dmhg;`f hgw]r hg’vr hg;fhv center fhsl fY`k jr,l odvh [.h; [.h; hggi odvh ugh[ ugn tdih tugh
جزاك الله خيرا أختي يسرى على الموضوع
ننتظر منك المزيد بإذن الله[/align]