خطر ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط© على الشباب ظˆط§ظ„ظپطھظٹط§طھ ..
لقد قرات هذا الموضوع باحدى مقالات الاداب والاخلاق, وارتايت ان اطلعها عليكم حتى يستفادة من مخاطرها, وناخد الحيطة والحذر مما قد تسببة لابنائناوشبابنا, وياامهات واخوات, انتبهو لابنائكم وبناتكم من هذا الفيروس المهدم للاخلاق الدينية والداتية.احذروا الفضائيات والقنوات الايباحية, والنت في غير الامور المفيدة, اننا يا اخواتي في حرب مع الشيطان واعداء الدين, فلنتسلح جميعا بقيم ديننا الحنيف ولنعلم ابناءناوننصحهم ونوجههم للطريف الصحيح, ووفقنا الله وإياكم لمافيه خير لنا ولابنائنا وسائر المسلمين.
واليكم الموضوع عاى لسان كاتبه:
{عندما يأتي على ذهنك أو يتبادر إلى تفكيرك بكتابة موضوع عن ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ظˆط§ظ„ظپطھظٹط§طھ , تجد نفسك ، مسيراً إلى تسطير قضية شبابية , قتل فيها الأكثرون رجولته ولعبت فيها الكثيرات بأنوثتها.
إنها قضية معضلة , قضية يظنها البعض تسلية مفرغة , أو شهوة طارئة يقوم فيها الإنسان بعملية فسيولوجية معقدة يستفرغ فيها قواه لينهي قصة خيالية جنسية طرأت على عقله الصغير .
الجماع الناقص, ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© السرية أو الاستمناء فكلها أسماء سميت بها هذه الفعلة القبيحة .
في هذه الأسطر اليسيرة , بإذن الله سوف ندخل الى قلب الموضوع وإن تعمقنا قليلاً في الألفاظ .
فنقول :- ماهو الجماع الناقص ؟؟
الجماع الناقص أو ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط© أو ما يسمى بالاستمناء هو العبث في الأعضاء التناسلية في معزل عن الناس غالباً مستخدما وسائل متنوعة محركة للشهوة أقلّها الخيال الجنسي بغية استجلاب الشهوة والاستمتاع بإخراجها. وتنتهي هذه العملية عند البالغين بإنزال المني، وعند الصغار بالاستمتاع فقط دون إنزال لصغر السن.
ولعل القارئ الكريم قد يتبادر إلى ذهنه ما هو السبب الذي جعلني أكتب في هذا الموضوع بعد طول انقطاع .
أقول إن السبب الرئيس هو حرقة في قلبي على فتيات في مرحلة الزواج ويقعون في مثل هذه الأمور , وقد علمت ذلك من خلال يوم سألتني إحدى الفتيات وهي تعمل معلمة :- ما هي ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط© ؟؟وهل يقع فيها الفتيات!! ؟؟ انصدمت من جرأة سؤالها وما كنت أعلم أن الفتيات يقعن في هذا الجرم الكبير والشؤم العظيم إلا بعد بحث في الشبكة العنكبوتية عن الاستمناء هل يقع من فتاة ,فانصدمت من مواضيع أعدت وتقرير جهزت كلها تشير إلى خطاء في التربية وتهاون في المراقبة واستهتار شبابي غطي بتزيين شيطاني فإنا لله وإنا إليه راجعون …
وبعد هذه المقدمة اليسيرة ,فتعال يأخي إلى بر الأمان .
ودعني أقول لك :- ماهو الداعي والسبب الرئيس في الوقوع في الاستمناء ؟؟ أظنك تدركه أكثر مني , أو عرفته من خلال تعاملك مع المهيجات للاستمناء.
إنها الشهوة وما أدراك مالشهوة.
فالشهوة هي : " الميل والرغبة " ، وتنطوي على أمرين اثنين هما فطرةٌ غريزية بشرية ولذةٌ جثمانيةٌ جسدية ، فهي في الابتداء انبعاثٌ فطريٌ وهي في الانتهاء تلذذٌ بدنيٌ .
إن من أهل هذه الحضارة والمغرورين بها، قد أطلقوا لشهواتهم العنان، استباحوا كل ممنوع. ونبشوا كل مدفون، وكشفوا كل مستور. تنصلوا من مسؤوليات العائلة، وجروا خلف كل متهتكة وفاجرة هل أدى بهم ذلك إلى تهذيب الدوافع كما يقولون؟ وهل أنقذهم من الكبت كما يزعمون؟؟ لقد انتهى بهم إلى سعار مجنون لا يهدأ ولا يرتوي. إلا بالاستمناء في أقل أحواله نسأل الله السلامة والعافية .
وقبل أن أبدأ في وضع الحلول للشهوة والعادة ط§ظ„ط³ط±ظٹط© أضع بين أيديكم رسالة من مدمن للعادة ط§ظ„ط³ط±ظٹط© يقول فيها وهو يكفكف دموع الحسرة .
عنونها بقوله " أنقذوني فقد ادمنت ……… ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط© !!!
أنقذوني فقد ادمنت ……… ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط©
النظر إلى الصور الجنسية أصبح غايتي, والبحث عن الأفلام الخليعة أصبح مهمتي , وكسر المواقع المحجوبة أصبح احترافي.
ومع ذلك فأنا أمارس ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط© ثلاث إلى أربع مرات في يومي وليلتي .
أخبروني …. أخبروني …… أقسم عليكم بالله أن تخبروني ماذا أعمل؟؟؟ !!
هكذا بدأ صاحبنا قائلاً , هكذا بدأ يرويها و قد امتلاء باليأس والقنوط.
ماذا يعمل ؟؟
وما الذي يصنع ؟؟؟؟
فبعد كل جريمة يقترفها وانتهاك يمزقه يرجع تائباً , وماهي إلا سويعات ويعود إلى ما كان عليه .
قال وكله تعب ويأس , إني أحب كثيراً أيام الاختبارات لأنها تقطع الحرام وتقلله عني فتزيد علاقتي مع الله وأعاهده أن لا أعود لمثل هذه الجرائم البشعة ولكن سرعان ما يكون هذا الكلام هراء وأرجع إلى ما كنت عليه. قلت في نفسي :- نساء قد خلعن الأدب , فضائيان قد نزعن الحياء , أصحاب قد زينوا المعاصي .
فبعد كل هذا لايستبعد ولا يستنكر ما يجري وما نسمع من انتهاك للمعاصي وفعل للفواحش .
فإنا لله وإنا إليه راجعون .
وبعدا عن الإطالة والملل اضع بين أيديكم حلول وتجارب أسئل الله أن ينفع بها :-
1– التربية الإيمانية المتكاملة التي تتضمن معاني التقوى والمراقبة والخوف والرجاء والمحبة ، حتى يصبح العبد إنسانا سويا شابا تقيا نقيا لا تستهويه مادة ولا تستعبده شهوة " قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي " " ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال ، فقال : إني أخاف الله "
2. الحذر من النظرة المسمومة ، فهي رائدة الشهوة وسهم من سهام إبليس ، فالنظرة تولّد خطرة ، والخطرة تولد الفكرة ، والفكرة تولد الشهوة ، فاحذر هذه النظرة ، وقديما قيل : حبس اللحظات أيسر من دوام الحسرات.
3– التفطن لمدافعة الخطرات إذا تولدت في الذهن ، لأنها مبدأ الخير والشر ،ولذلك فإن من راع خطراته ملك زمام نفسه وقهر هواه وشهوته .
4– لزوم الاستقامة والسعي الجاد في تحقيقها .
5– التعفف والاستعانة بالصوم ، فإنه يكسر جماح الشهوة ، ويخفف من لهيبها " يا معشر الشباب ، من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء " .
6– الابتعاد عن كل ما يثير مكامن الشهوة من ألفاظ غزلية ، ونكت فاحشة ، وقصص هابطة وروايات تافهة .
8. الفرار من الأماكن العامة ومنتديات الترفيه والأسواق لما فيها من اختلاط وتبرج ودعوة إلى الإثارة والإغراءات المحرمة فالفرار الفرار فإن كان لا بد وارتياد هذه الأماكن فليكن الوقت على قدر الحاجة .
9. النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية .
إن دين الإسلام لا ينكر دوافع الفطرة، ولا يلغي الوظائف التي ركبها الله في الإنسان، ولا يكبت الغرائز ولا يستقذرها، ولكنه يهذبها وينظمها ويسيرها في مسالك الطهر، ويرفعها من مستوى الحيوانية المحضة لتصبح محورًا تدور عليه الآداب النفسية والإجتماعية. إنه يحارب الحياة البهيمية الساقطة التي لا تقيم بيتًا، ولا تبني أسرة، ولا تنشئ حياةً كريمةً ومجتمعًا طاهرًا.
أعلم أن الموضوع ليس بهذه البساطة التي رسمتها ولكن أنا وأنت نبني بإذن الله جيلاً الإسلام .
أخي واختي على طريق الحق :- نصيحة صادقة , وسيلة مجربة , فكرة جديرة بالعمل , دعاء في ظهر الغيب . هذا مأطلبه منك.
وصلى الله على نبينا محمد و الحمد لله رب العالمين
o’v hguh]m hgsvdm ugn hgafhf ,hgtjdhj >> hgyhdm
[frame="3 80"]
[frame="10 80"]
chokran jaziiiiiiilan
[/frame][/frame][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]