هده بعض ابداعات المراة الصحراوية اقدمها لكن اخواتي
النسيج و الجلد
المنتوجات الجلدية هي من الحرف الخاصة بالمرأة في الصحراء، تعتمد فيها أساسا على جلد الماعز أو الإبل، ويشار هنا أن الصانعة التقليدية تقوم بدباغة الجلد ثم تهييئه لهذا الغرض.
ويدخل في هذه الحرفة صناعة أصرمي والمرفك والجماعة وتغليف الصناديق وبعض الوسائل التزيينية للخيمة وتستعمل المرأة في هذه المهنة وسائل كالخطاطة وهي آلة الرسم بالألوان والكبظة وهي آلة التقطيع واللشفة وهي آلة الغرز
تاسوفرة

وتقوم المراة على الخصوص بصنع تاسوفرة من جلد الماعز وتزيينه بالزخرفة الملائمة وتضع له قفلا يدويا صنع من حبل جلدي يسمى "السير" ليسهل على الرجل فتحها، وتتطلب عملية صنع تاسوفرة ما بين 4 ‘لى 6 أيام، ولا توضع بداخلها السوائل مباشرة ولا الوسائل الحادة التي قد تؤثر على الجمل خلال المشي.
الكونتية
الكونتية

ويصنع هذا الصحن من "السمار"، وهي سليكات صفراء خشبية الشكل تستخرجها النساء من ضفاف الوديان والأنهار. ويبقى الجزء العلوي من الكونتية جلديا مائة بالمائة لتسهيل عملية إغلاقها وفتحها، فيما يبقى الجزء السفلي مخصصا لوضع الأواني، ويمنع "السمار" من تكسرها رغم حركة الجمل.
وصنع الكونتية هو من إختصاص المراة، ولم يسبق للرجل أن إمتهن الحرف الجلدية كما لم يسبق للمرأة أن إمتهنت حرف الصياغة والنقش على الخشب إلا إذا كان ذلك من باب الطرفة أو المساعدة البسيطة.
أصرمي

وقد يزيد طول أصرمي عن المتر الواحد وعرضه عن 40 سنتمترا، وعندما يأخذ شكلا مستديرا يسمى مرفك، وهي كلمة حسانية مشتقة من المرفق حيث يوضع المرفك تحت المرفق قصد الإستراحة.
وصنع أصرمي أو المرفك كباقي المنتوجات التقليدية الجلدية هو من اختصاص المراة، ولا تزال المرأة تحاول الحفاظ على طريقة صنعه والتلوينات والرسومات التي يحملها عبر العصور كرمز من رموز الفنون التقليدية النسائية.
وصنع أصرمي أو المرفك كباقي المنتوجات التقليدية الجلدية هو من اختصاص المراة، ولا تزال المرأة تحاول الحفاظ على طريقة صنعه والتلوينات والرسومات التي يحملها عبر العصور كرمز من رموز الفنون التقليدية النسائية.
الشكوة

والشكوة كباقي المنتوجات الجلدية اليدوية هي في صناعتها من اختصاص المرأة، وتصنع الشكوة من جلد شاة بكامله، وتستوجب عملية تهييئه دباغته باستعمال أعشاب مختلفة من أهمها أوراق شجر الجداري.
تغلق وتفتح الشكوة بواسطة قفل يدوي جلدي سهل الاستعمال يوجد عند الرأس يصل طول الشكوة في المعتاد مابين 60 و70سنتمترا.
الكربة

بعد ذلك يتم وضع سائل القطران بداخلها لمنع تسرب أو سيلان الماء، ولايتم استغلال ماء الكربة إلا بعد سقيها 3مرات على الأقل، وذلك حتى لا تؤثر المعالجة بسائل القطران على جودة الماء. وقد أثبتت التجربة حفاظ الكربة على برودة الماء الموجود بداخلها وذلك بفضل طريقة صنعها وجودة الجلد وطبيعة المواد المستعملة في دباغتها.
الطبك

والطبك كباقي المنتوجات اليدوية التي تصنع من مادة "السمار" وهي سليكات صفراء ومتينة خشبية الشكل تستخرجها النساء من ضفاف الأنهار والوديان. هذه المهنة أيضا هي في صناعتها من اختصاص المرأة، ولم يسبق للرجل أن شوهد يزاولها إلا إذا كان ذلك من باب المساعدة الخفيفة للمرأة يصل طول الطبك في المعتاد إلى حولي 150سنتمترا.
نسج الخيام

وغالبا ما تجتمع النساء لهذا الغرض في إطار التويزة في ساحة شاسعة تحتسين فيها كؤوس الشاي تتجاذبن أطراف الحديث، كل ذلك يساعدهن في الإسراع في عملهن دون إغفال جانب الجودة والدقة في الإنتاج.
وفي العادات والتقاليد يلزم كل مار من طريق توجد بها خيمة في طور الإنجاز المساهمة في هذه التويزة بالسكر أو الشاي أو غيره، يحصل ذلك بعد أن ترميه النساء بإحدى الكرات المتشكلة من خيوط الوبر، ينادى المار هنا في اللهجة الحساني ب"المقصود".
lk evhjkh hgwpvh,d
tbarlah ala mar2a sahrawia , vive le sahara marocaine
ماشاء الله و تبارك الله حي الله العلايات الصحراويات اللي كيجرجو من اناملهم تحف فنية كتعكس الذوق الرائع اللي كيتميزو بيه نساء المغرب عامة والمراة الصحراوية خاصة .من هذا المنتدى كنحيي نساء الصحراء و نساء المغرب و تقبلو احترامي و جزاك الله خيرا على موضوعك


أشكر للأخت salka اهتمامها بالجانب التراثي الصحراوي ورغبتها في نشره والتعريف به
فبارك الله لك مسعاك هدا وننتظر المزيد من العطاء وجمع المعلومات ولا سيما في مجال نقش الحناء والأواني النحاسية فشكرا وألف شكر
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي
انشاء الله احاول البي لك طلبك نحن في الخدمة اختي
تعيشي ويعيشو ناس الصحراء
مشكورة اختي على التعريف بتراثنا الصحراوي