-شرب الشاي بعد الطعام: وذلك لأن الشاي يحتوي على مادة تعمل على منع امتصاص الحديد من قبل الأمعاء, الأمر الذي يؤدي إلى حرمان الجسم منه، وبالتالي يمكن أن يعرض للإصابة بفقر الدم, ويستحسن شرب الشاي خارج أوقات الطعام, أما عن الكمية فتتراوح بين كوبين إلى ثلاثة أكواب في اليوم لا أكثر، طبقاً لما ورد بـ"جريدة الأهرام".
ـ حياة الخمول والكسل: الحياة الهادئة الساكنة التي لا يتخللها أي نشاط رياضي تعتبر بمثابة دعوة مفتوحة لاستيطان العديد من المشاكل الصحية, وليس بالضرورة أن يمارس الشخص رياضة عنيفة, بل إن الرياضة مهما كانت بسيطة تنعش الجسد وتبعد عنه شبح الأمراض. ولا يوجد أسهل من رياضة المشي.
ـ استعمال زيت القلي عدة مرات: قلي الزيت لمرات عديدة يساهم في أكسدته، وبالتالي إطلاق مركبات ضارة بالجسم, خصوصاً للشرايين, وهناك أبحاث أشارت إلى دور تلك المركبات في إثارة السرطان, لذا فأن أفضل شيء يمكن فعله هو التخلص من الزيت بعد القلي فيه للمرة الأولى, هناك من يحاول إضافة زيت جديد للزيت القديم وهذا تصرف خاطئ يجب التوقف عنه فوراًً.
ـ إضافة الملح إلى اللحم قبل شوائه: الملح يعمل على امتصاص الماء من اللحم وهذا يقود إلى استنزاف المعادن والفيتامينات الموجودة فيه خصوصاً معدن الحديد, فيجب أن يشوي اللحم أولاً ثم بعد ذلك يضاف إليه الملح.
ـ المبالغة في رش الطعام بالبهارات والفلفل والمواد الحريفة, فهذه ستؤدي إلى إثارة الغشاء المخاطي المبطن للمعدة والأمعاء فيصبح أكثر عرضة للالتهابات والتقرحات التي تترك وراءها اضطرابات عضوية ووظيفية.
اكل البيض نيئاً, بياض البيض يتألف من البروتينات أو بالأحري من بروتين "الألبومين" الذي يحتوي على أحماض أمينية ضرورية وأساسية للجسم, ولكن المشكلة الرئيسية هى أن بياض البيض مادة صعبة ط§ظ„ظ‡ط¶ظ… لا يستفيد منها الجسم كلياً إذا أكلت نيئة ط¨ط³ط¨ط¨ احتواء البياض على مادة مثبطة تقف عقبة أمام امتصاص بعض الأحماض الأمينية, ولكن لحسن الحظ فإن طهي البيض يسمح بالقضاء على المادة المثبطة فيتحول البيض من غذاء صعب ط§ظ„ظ‡ط¶ظ… إلى وجبة غذائية سهلة الهضم.
ـ كثرة إدخال الطعام إلى الثلاجة وإخراجه منها, يفتح الباب أمام الجراثيم الضارة لتستيقظ من غفوتها مستغلة الثغرات في الفروقات الحرارية بين جو الثلاجة والجو الخارجي له, فتتكاثر وتنمو وتطلق سمومها اللاذعة.
ـ طهي الطعام على حرارة عالية, هذا يسهم في تفكيك الطعام ويعمل علي تخريب الإنزيمات والفيتامينات الموجودة فيه.
ـ احتواء وجبة الطعام على أغذية تنتمي إلى مجموعة واحدة, فمثلاً الوجبة التي تشمل على الخبز والأرز والبطاطس والمكرونة وغيرها وجبة ناقصة، إن إعداد الوجبة الغذائية وجعلها تحتوي على مجموعة مختلفة من الغذاء أمر ضروري لتأمين احتياجات الجسم بما يلزمه من فيتامينات ومعادن وبروتينات ودهون وسكريات.
ـ وضع اللحم المجمد في الماء الحار فوراً, هذا من شانه أن يدمر الفيتامينات.
ـ الإكثار من تناول المخللات قبل الطعام وأثناءه, فالمبالغة في تناول المخللات يشحن الجسم بأضعاف ما يحتاجه من الملح, الملح متهم بأنه يتسبب بعدة أمراض أشهرها ارتفاع الضغط.
ـ شرب الماء بكثرة خلال الوجبات, فهذا سيمدد من العصارات الهضمية فتصبح أقل مقدرة علي هضم الغذاء فينتج عن ذلك التخمر وما ينطلق عنها من غازات طھط³ط¨ط¨ النفخات والإزعاجات.
ـ الإكثار من المشروبات والمرطبات المحلاة, فمثل هذه المشروبات تحمل معها كميات من السكريات التي تؤدي مع مرور الوقت إلي الإصابة بالبدانة.
ـ الإكثار من السكريات والحلويات, هناك خطران يترتبان عليهما هما تسوس الأسنان والبدانة.
ـ شرب القهوة بكثرة ومزج الحليب بالقهوة, والإفراط في شرب القهوة فينتج عنه اضطرابات شتي كالعصبية والأرق, إضافة إلى الاضطرابات الهضمية, وبالنسبة إلى خلط الحليب مع القهوة فينصح بالابتعاد عنه, لأن الكافيين سيتحد مع مادة "الكازائين" الموجودة في الحليب مشكلاً مزيجاً يصعب هضمه وعبوره عبر المعدة والأمعاء.
15uh]m sdzm jsff lah;g hgiql fsff .dkm