السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في زحمة الحياة وكثرة فتنها كثيرا ما ننسى حمد الله و شكره على نعمه
التي لا تعد و لا تحصى……..فارتأيت ان انقل لكم هذه القصة…عسانا نستفيق قليلا
ونحمد الله على نعمه الجليلة…التي غضضنا الطرف عنها..أواعتبرناها من المسلمات….
اليكم القصة…….
أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن
أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول:
‘الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً’.
… … فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول
فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً،
… وبدناً على البلاء صابراً
المرجو يا ط¨ظ†ط§طھ أن تجعلن لسانكن دائما رطبا بذكر الله….
لا طھظ†ط³ظٹظ† قول…
[CENTER]الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً[/CENTER]
dh fkhj gh jksdk r,g >>>hgpl] ggi hgpl]
و جزاك الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله
لک الحمد فرضاً،
لک الحمد خفقاً،
حثيثاً وَ نبضاً.. ♥
اللهم لك الحمد والشكر حتى ترضى
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً