بناتي العزيزات واخواتي الحبيبات اتمنى ان تكن بالف خير.
عندي لكن موضوع جميل جدا اتمنى ان يعجبك هدا الموضوع هو ولد ط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† .
كيف كنعرفوا في القديم مثلا نعطيك مثال في الثمانين كان ولد الحومة بالنسبة لبنت ط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† فحال اخ بالنسبة لها كان شهم مهدب كيحفظ بنت ط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† ويؤتمن عليها وادا شافها في الشارع في الليل فهو يؤنبها ويدعوها للعودة للبيت اما ادا شافها كتهضر مع شي شاب فهو كيضربها ويضرب حتى داك الشاب .
كان ولد الحومة كيوصل بنات ط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† الى اي مكان بغاواه كيبقى ينتظر حتى كيرجع كل واحدة لبيتها معززة مكرمة دون ان تصاب باي ادى .
معرفتش بناتي اخواتي هل مازال دلك الشاب المهدب الشهم اكما كتعرفوا مازالين الناس ساكنين في الحومات مشي كلشي ساكن في العمارات ؟
او عدم الثقة مبقاتشي واصبحت مساحات بين ابن ط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† قبل كنت كتعرف شكون هو باه شكون هي ام اما الان مكتعرف منين جاي .
احنا الجيل الماضي كانوا امهاتنا كيخرجو اكيجي ولد ط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† لكي يحمينا حتى ارجعوا امهاتنا .
كنا ملي كنخرج كنموتوا بالخوف من ولد الحومة عندك اشوفنا ويضربنا شوفو حبيباتي العشرة كيف كانت….. اما اليوم ………اعطيني رايك حبيبتي بكل صدق ودمت في حفظ المولى.
,g] hg[dvhk hg[]vhk
انا ماشي بنت زوجة وام نتمنى بنتي تعيش نفس الحياة اللي عشتها تلقا اخ يدافع عليها وابن جيران يمتل الاخ التاني
انا لما كنت نخرج لما يتبسل علي شي واحد كنسمع ولاد الحومة يشبعوه هضرة نحني راسي ونكمل طريقي ومني نرجع يتلقالي واحد منهم يستسمح مني ويقولي راه غريب على الحومة عنداك تضني انو حنا اللي تكلمنا وراه وريناه شغلو هههههه
كان ابن الجيران نقدر نتحدت معاه اكتر ما نتحدت مع الاخ ديالي نلقا النصح لكن مني تجاوزت السادس عشر سنة وليت كنتمنع منهم وحسيت اني تحرمت من خوتي اللي ولفتهم نتمنى البنوتات يقولو لينا واش باقيين بحال ولاد حومتي شكرا ليك اختي
بصراحة ما تحكينه حبيبتي أم ربيع لم أره في حياتي قط هههههه، ليس لأنني "كبرت فالعمارات" ولكن ربما في جيلي كانت قد بدأت تختفي هذه الأشياء الجميلة… في عرفي يا حبيبتي تحول ابن الجيران إلى إنسان يخاف منه الأب على بناته، بحكم قربه الشديد والتفسيرات التي يجدها لعلاقته بهن!
للأسف، ليته ظل هذا الرمز "البطولي" الذي وصفته… عشت في قراءة كلماتك احساسا جميلا ليته دام… صدمت عند قراءة آخر كلمة من موضوعك بواقع مرير… واقع يقضي بأن الأخ نفسه لم يعد يلعب دور الرقيب وحامي حمى الشرف والكرامة… مجتمعنا حبيبتي ـ إلا من رحم ربي ـ تحول إلى مجتمع تتحدث فيه الفتاة مع خلها بكل أريحية… ويمر أخوها بها فيأتي ويسلم على صديقها لأنه أصلا صديقه…
الله يرحم أيام زمان، كنت في نفس المستوى الدراسي مع ابن الجيران، وكنا من النوع الذي لا يحدث أحدا في الشارع، في يوم جاء ابن الجيران هذا، ودق بابنا، فرد عليه أخي الأكبر، وقال له ابن الجيران: أريد من فضلك كتاب القواعد من فلانة (التي هي أنا هههههه) أحسست حينها بكومة كراطين مليئة تتهاوى فوق رأسي هههههه خفت من العقاب وأنا التي لم تفعل شيئا!!! إييييييه… أيام!
آش غنقول ليك ألحبيبة، واقيلا الهدرة كتيييييرة والسكات خير!
يا ربي تلطف بعبادك… آمين
تقبلي مروري مشرفتي الكريمة
بارك الله فيك فعلا الزمان تغير بزااف
لكن اكيد باقي كاين الخير فولاد لبلاد
اكيد كاين بنات وولاد ترباو على الاحترام وانو ابن الجار يمتل الاخ
راه اصابع اليد مكتشابهش
شكرا اختي بارك الله فيك
نعم عزيزتي، مؤكد أنه ما زال هناك شباب يتحلون بالأخلاق، فأنا لم أعمم، بل ذكرت أنه ما زال هناك من رحم ربي وجاد عليهم بنعمة النخوة والرجولة
تحياتي لك
موضوع غاية في الاهمية
دابا ولينا كانقولو يا ربي تصلح لينا ابناءنا وخايفين عليهم وهوما فالبيت عاد ايلا كانو كايخرجو راه الله المستعان
وليداتنا هوما جيرانا وخوتنا وحبابنا وكوللشي
مابقات ثقة واااالو غير الله يحفظ وليدلتنا ووليدات المسلمين اجمعين
اليوم اللي كنشوف اختلفت المفاهيم والمقاييس صبح ولد الجيران فحال فحال شاب عادي ولينا كنخاف ندخلوه لبيوتنا وصبح يسبب بعض الضيق للاسرة .ولد الجيران صبح غير مامون على بنت الجيران فحال اللي كان في الماضي . ولاد اليوم صبحوا محاصرون بمثيرات الغرائز .مثلا ارسال الصور الخليعة يتبادلها مع بنات الجيران في الجوالات واغاني الكليب الخليعة والساقطة كيف تسمح لولد الجيران اليوم يدخل لدارك وتامن عليه بناتك .
قبل كان ولد الجيران او ولد الحومة ان يتخطى الخطوط الحمراء اما الان يا حسرتاه…….
فما بالك بواحد غريب ولو في الأحياء الشعبية لم تبق الجيرة تتمتع بتلك القدسية والحميمية التي كانت عليها من قبل للأسف الشديد
حبيبتي ام القمرين وقفت عند كلمتك (بعض السيدات يخفن من ترك بناتهن مع اخوانهم )والله كلامك صح عندي جارة لها طفلة عمرها 3 سنواات كتخاف تخليها مع خوها والسبب عدم الثقة حتى في ابنائنا .
اختي في الماضي كا نت الاسرة التي ليس لها اولاد كان ولد الجيران هو حامي الحمى هو من يصون بنتهم ويخاف عليها يرعاها في دخولها وخروجها .ولد الجيران كان كيمتاز بصفات الشهامة والرجولة ونخوة ويصون الامانة وكان سندا حقيقيا للجيران ولبنت الحومة .بارك الله فيك عزيزتي على مرورك الطيب وفقك الله.