هل صحيح أن ط§ظ„طط§ظ…ظ„ تمر بحالة ضعف نفسي وتحتاج إلى عناية نفسية خاصة؟
أن تكون المرأة بانتظار وليد جديد تدفعه إلى الحياة أمر طبيعي يرتبط بأعمق غرائزها وأحاسيسها، ولكن الأمر يصبح عبارة عن غُمة نفسية حين يقرر البعض، خطأً، أن الحمل حالة يجب مراعاة صاحبته كمريضة.
ويؤكد أطباء الأمراض النسائية على ضرورة التخلص من هذا الوهم.. صحيح أن على ط§ظ„طط§ظ…ظ„ إجراء فحوصات دورية قد تصل إلى سبع مرات، ومجموعة معقدة من فحوصات الدم ومركبات البلازما، وفحوصات الأمراض الجنسية ، غير أن هذا الأمر ليس إلا احتياطاً واجباً لرعاية الأم وجنينها.
إن الفحص السريري، وأي نتائج لهذا الفحص، تبدو وكأنها قرار حاسم تصدره محكمة عليا على مصير الأم والجنين، وهذا يعني ازدياد درجة القلق العالية التي تتسبب بها كثرة الفحوصات ومراجعة الطبيب، وهو ما يضعف، بمرور أشهر الحمل، طاقة الأم على مقاومة القلق.
هذا الأمر يجب أن يكون مدعاة لتفهم الأطباء ودفاعاً لحرصهم على الصحة النفسية للحامل، فالإجابات الواضحة عن أسئلتها والتطمينات المستمرة، والرعاية النفسية، تُشعر ط§ظ„طط§ظ…ظ„ بأنها ليست وحيدة في هذه المعركة، لذا فإنها بأمس الحاجة إلى مزيد من الإسناد النفسي، من قبل الأطباء أولاً وقبل كل شيء.
ويعد الاستخدام الزائد عن الحاجة للأدوية وطرق التوليد الصناعية غير الضرورية، من الأمور التي تلغي فكرة أن الولادة شيء طبيعي، الأمر الذي يجعل ط§ظ„طط§ظ…ظ„ أبعد ما تكون عن (الهدوء الداخلي) ويجعلها تشك في قدرتها على مواجهة صعوبات المخاض.
منقووول
ig hgphlg lvdqm ktsdhW?
ههههه اش بغيتي عندي يا لحبيبة و انا ماقادة على تقل هههه ريم وبس هدي فكرتي سوى لا حنتني سيدي ربي و الله لا يديرها هههه
مازال نفس الفكرة ايوة تبارك الله راه 4 سنين هادي و انا متبتة الله يدومها عليا ريم و بس و ربي يخلي ليك العزري راه الوليدات فيهم غير تمارة عاد انا مع الخدمة مكرفسة و مكرفسة معايا بنتي الله يسمح لي منها فين نزيد نتقل