يعتبر ط§ظ„ط³ظ…ظ† من أكثر الأنواع الغذائية استخداماً في المطابخ، حيث تستخدمه ربات البيوت في إعداد مختلف أنواع الأطعمة والطبخ، وكذلك إعداد الحلويات وغيرها.
إلا أن هناك بعض الأمور التي يجب على ربة المنزل الاهتمام بها، خلال ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط³ظ…ظ† الحيواني أو النباتي.
وفيما يلي، بعض النصائح الخاصة باستخدام ط§ظ„ط³ظ…ظ† في المنزل.
– إن كل سمن نباتي يفسد على مرور الأيام وذلك بسبب ارتفاع نسبة الأحماض فيه مما يدعو إلى تغير طعمه ورائحته وبخاصة عند تسخينه ومحاولة الطهي به, فأن رائحته تصبح نفاذة وقوية وغير مستحبة
– لا يجوز ترك السمن"نباتياً أو حيوانياً" معرضاً للهواء لأن ذلك يسبب تأكسده وبالتالي فساده, لذلك يجب وضع ط§ظ„ط³ظ…ظ† في أوانٍ زجاجية, محكمة الإغلاق لمنع تأكسدها..وأن لا يوضع في التنكات المفتوحة.
– لا يجوز أبداً ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط³ظ…ظ† بنوعيه والزيوت النباتية بأنواعها مرتين… أي لا يجوز للسيدة أن تقلي وتطهو الطعام بمادة دهنية سبق لها استعمالها, ويتهم بعض العلماء تحلل المواد الدهنية والأحماض الصادرة عنها بإحداث السرطان.
– من الخطأ أن تضعي ط§ظ„ط³ظ…ظ† على النار لتسخينه حتى تتشكل على سطحه رغوة حمراء أو سوداء, ذلك أنه عندما تضع ربة الدار كمية ط§ظ„ط³ظ…ظ† على النار تلاحظ ذوبان هذه المادة أولاً, ثم تبدأ أبخرة لا لون لها بالتصاعد فإذا بلغ الذوبان أشده, تبدل لون الطبقة البيضاء الطافية على سطح ط§ظ„ط³ظ…ظ† الذائب فتحول إلى السمرة أو الحمرة, وان تحول هذه الطبقة من اللون الأبيض إلى اللون الأحمر أو الأسود دليل على تفكك تركيب السمن, وتخرب ذراته فيغدو عسير الهضم مخرشاً للأمعاء.
– إن ط§ظ„ط³ظ…ظ† يحتوي على مادة"الغليسيرين" التي يسميها العامة" دهن الحلو" فإذا تفكك تركيب هذه المادة بفعل الحرارة غدت المادة الدهنية في ط§ظ„ط³ظ…ظ† بعد ذلك عسيرة الهضم.
لهذا ينص الأطباء مرضاهم الممعودين" المصابين بآفات معدية" باجتناب "المقالي" لأنها عسير الهضم, ولتحاشي تفكك المواد الدهنية تنصح ربة الدار بوضع ما تريد قليه في الوعاء الحاوي على ط§ظ„ط³ظ…ظ† المذاب قبل أن تتصاعد أبخرته وتتحول الطبقة الطافية على سطح ط§ظ„ط³ظ…ظ† إلى سمرة أو حمرة.
وتنصح ربة الدار أيضاً بإضافة ملعقة من ط§ظ„ط³ظ…ظ† غير المحمّة إلى المقلاة الموضوعة على النار بين الفينة والأخرى للمحافظة على درجة حرارة ط§ظ„ط³ظ…ظ† المذاب وللحيلولة دون تفكك ذراتها.
– من الخطأ أن تتقلى الخضار بالسمن قبل طبخها لأن معنى ذلك تخريب الفيتامينات الموجودة فيها, وإحاطتها بطبقة دهنية تحول دون نفوذ عصارات الهضم إلى ذراتها وبالتالي هضمها, وقد ثبت أن هضم الخضار المسلوقة أو الداخلة بشكل سلطات يتم خلال ثلاث ساعات بينما يتطلب هضم الخضار المطبوخة بعد قليها بالسمن إلى ست ساعات, ولذا ننصح ربة الدار بطبخ الخضار بدون قليها"أي تطبيقها".
– ومن الخطأ أن تطبخ الخضار واللحوم معاً ويترك المزيج على النار ساعات طويلة تعمل خلالها النار تخريباً في المواد الغذائية وقتلاً للفيتامينات.
ومن الأفضل تقديم الخضار مسلوقة بشكل سلطات وأن تسلق الخضار وحدها ثم تضاف إلى اللحم المسلوق ومرقه.
kwhzp ihlm td hsjo]hl hgslk hgkfhjd ,hgpd,hkd hgl’fo
جزاك الله خيرا اختي
وكنت مخزنة السمن البلدي في قنينات بلاستيكية فتغير لونها ونكهتها اما لمخزن فالزجاج ما طرالو والو ان شاء الله تعم المعلومة والكل يستفيد من اخطائنا ويستفيد من نصائحكم وارشاداتكم …