1 – أياً كان الجو، لا تهملي الخروج في الصباح أو الظهر للمشي نصف ساعة في الهواء الطلق على الأقل، فاستنشاق الهواء والأوكسجين العليل مع الإحساس بالبرد يحسنان المزاج، وينشطان الجسم ويفيدانه كثيراً.
2 – من المعروف ان العديد من خبراء التجميل والصحة، ينصحون بالتحول عند غسل الوجه أو الجسم من الحمام الساخن إلى البارد، لدور ذلك في شد الجلد وتحسين مظهره، بالإضافة إلى تقوية جهاز المناعة وتقليل تشنج العضلات. لذا ينصح بأن يتم تغيير المياه من الماء الدافئ إلى البارد لعدد من الثواني بحسب تحمل الشخص.
3- إضافة إلى الحركة، يحتاج الجسم في أشهر ط§ظ„ط´طھط§ط، لفترات أطول من الراحة، لذا فلا تنسي ان تنامي لثماني ساعات يوميا.
4- سدي رغبتك في تناول الحلويات والمكسرات باستبدالها بالأغذية المفيدة ومنخفضة القيمة الحرارية، مثل تناول الفواكه بدلاً من الكعك والكاتو.
تمتعي بأكل فاكهة الشتاء، فالكيوي والأناناس والبرتقال غنية بالفيتامينات وطعمها لذيذ جداً، وفي الوقت نفسه تقوي جهاز المناعة. ومن المفيد تناول حفنة يد من المكسرات يوميا، فهي تسهم في تحسين صحة الجسم، لكن يجب عدم زيادة كميتها لارتفاع سعراتها الحرارية.
5- أكثري من التوابل والبهارات في الغذاء لأنها تجلب الشعور بالمتعة دونما زيادة في الوزن. كما أن الفلفل يعتبر من الأغذية العالية بمضادات الأكسدة والرافعة للمناعة. وللتوابل فوائد جمة في تقوية المناعة ضد جراثيم نزلات البرد.
6- خذي كفايتك. من فيتامين د، فلا تنسي التعرض للشمس، وتناول الحليب الدافئ المدعم بفيتامين د.
7- تناولي السمك بكثرة خاصة الأنواع الدهنية. فالسلمون والرنجة والماكاريلا على وجه الخصوص تحتوي على ثلاثة أحماض دهنية وتمد بفيتامين د.
8- من المفيد جدا التعود على البطء الشديد في تناول وجبتك، فغالبا ما تشعرين بالشبع بعد حوالي عشرين دقيقة ودونما ملء معدتك بكثير من الأطعمة، وعلى العكس الأكل بسرعة يملأ المعدة بالكثير من الأطعمة من دون أن تصل إلى مرحلة الشبع.
9- تجنبي تناول الطعام أثناء الوقوف، بل تناوليه بهدوء واسترخاء. كما وجد ان قطع الطعام إلى قطع صغيرة وتناولها قطعة قطعة يسرع من الشبع. حيث ان الشبع يقترن بأكل عدد معين من القطع وليس بكمية معينة من الطعام.
10- استبدلي مشاهدة التلفاز وتناول الطعام بعمل أشياء ممتعة، مثل الاستمتاع بغمر نفسك في ماء البانيو الدافئ مع ضوء الشموع أو اخذ العائلة الى الحدائق للعب، فذلك أكثر متعة.
11- من المهم تأكيد أهمية الاستمرار في شرب ليترين من السوائل، خاصة الماء، أثناء فترة الشتاء. فمن الملاحظ ان الكثير يقلل من شرب المياه في هذا الفصل نظرا إلى عدم إحساسه بالعطش أو رغبة منه في تقليل عدد مرات ذهابه الى الحمام. وذلك ليس من باب الحفاظ على ط§ظ„ظˆط²ظ† وملء المعدة فقط، بل انه في بعض الأحيان يكون الشعور بالجوع هو شعور بالعطش فقط، لذا فإن شرب الماء يقلل من تناول الطعام من دون داع.
كما من المعروف ان تخلص الجسم من السموم والنفايات يقتصر على خروجه في البول، فيما كان التعرق في الصيف يوفر طريقا آخر للتخلص منها. لذا فإن الإكثار من التبول يعد وقاية للجسم من تراكم السموم والجراثيم و السموم والنفايات.
12 – يلحظ هجر الخضار والفاكهة بشكل كبير خلال انخفاض درجة الحرارة والاعتماد على النشويات والمقليات. بيد أن الاعتماد على هذا النظام الغذائي تترتب عليه أضرار صحية كثيرة نتيجة انخفاض قيمتها الغذائية مع ارتفاع سعراتها الحرارية. لذا يجب الحرص على تناول الفاكهة والخضار دائما لحاجة الجسم إليها بما تمده من ألياف وفيتامينات.
احذروا الاستحمام بعد ممارسة الرياضة
حذرت الدراسات العلمية الحديثة من خطورة الاستحمام بالمنظفات بعد مزاولة الرياضة، لأن مسامات الجلد تتفتح أثناء الرياضة لتفرز العرق، وتبقى مفتوحة حوالي 30 دقيقة بعد التوقف. وعند الاستحمام بالصابون أو أي منظف آخر سيدخل إلى المسامات المفتوحة ويتراكم فيها.
وقد وجد العلماء أن معظم المنظفات تحتوي على مواد كيميائية قد تكون سامة، لذا يسبب دخولها إلى الجسم وترسبها على المدى الطويل الإصابة بسرطان الجلد مع السنين. وعليه يؤكد العلماء على الاستحمام بالماء فقط ظ„طھط¬ظ†ط¨ دخول الصابون إلى داخل الجسم
kwhzp gj[kf hg,.k hg.hz] td hgajhx gfd,j