لا شك و أننا نتناول ط§ظ„ط¬ط¨ظ† خلال أيامنا العادية، عند وجبة الفطور مثلا، و نستعمله بكثرة في السندويشات التي نحب أن نأكلها عندما نشعر بالجوع، و كثيرا ما نسمع أن ط§ظ„ط¬ط¨ظ† مفيد لصحتنا، و الأكيد أنه سيمدنا بالطاقة، إضافة إلى ذلك، كثيرا ما ينصح بإعطائه للأطفال خلال فترة النمو، لغناء هذا العنصر الغذائي بالفيتامينات و الكالسيوم و المعادن المهمة لنمو الطفل، خلال سنواته الأولى .و لكوننا نستهلك، هذه المادة الغذائية بكثرة، فالأكيد أننا نرغب في التعرف عليها أكثر، ما هي المواد التي تدخل في صنعها، و ما هي المراحل التي يتم فيها التصنيع، خطوة بخطوة، إلى المرحلة النهائية التي تعطينا تلك المثلثات من ط§ظ„ط¬ط¨ظ† الذائب الطري، الذي نعشقه و نقبل عليه بكثرة.الجبن الطري الذائب المعروف، الذي عادة ما نشرتيه على شكل مثلثات، يسمى بالجبن المطبوخ، أطلق عليه هذا الاسم كونه يحضر بطبخ أنواع متعددة من الأجبان مع إضافة بعض المطعمات و المثبتات للحصول على الشكل المتجانس.كيف يتم تحضير الجبن؟لتحضير الجبن، تمر العملية على عدة مراحل، نذكرها في الأسطر التالية:خلال عملية الطبخ، و هي أول خطوة، يتحول الباراكازين الموجود بالجبن إلى سائل عند إضافة ملح الاستحلاب الضروري لعملية الطبخ، و ذلك بفعل الحرارة المستعملة، و عند عملية التبريد يتحول من جديد الباراكازين إلى شكل متماسك لكن هذا الشكل التماسك يختلف عن الشكل الأصلي الذي كان بصورة هلامية، بحيث يصبح عند التبريد متجانسا أكثر، و ثابتا كيماويا و طبيعيا و ميكروبيا.و يعد الكازين، مهما جدا في إنتاج الجبن، لدى من الأفضل دائما وجود نسب عالية من الكازين في ط§ظ„ط¬ط¨ظ† المطبوخ، فكلما كان الكازين أكثر كلما أعطانا قواما خيطيا طويلا للجبن و العكس، و قد تصل نسبة الكازين في ط§ظ„ط¬ط¨ظ† الحديث الصنع إلى 90 إلى%.و من العوامل المهمة في عملية الطبخ و التي قد تسرع العملية:عند طبخ ط§ظ„ط¬ط¨ظ† يتم إضافة الماء للطبخة في دفعتين، دفعة في بداية الطبخ، و دفعة عند الاقتراب من الانتهاء، و الماء ضروري جدا خلال هذه العملية.مدة الطبخ، تختلف حسب الحرارة المستعملة قي الطبخ، فكلما كانت الحرارة عالية كلما قلت المدة و العكس.من المهم جدا عند عملية الطبع، عملية التقليب التي تقوم بها الماكينات التي يتم فيها الطبخ، فمن شأن عملية التقليب أن تعطي في الأخير خليطا متجانسا، يجمع بين أملاح الاستحلاب، و ط§ظ„ط¬ط¨ظ† المستعمل في الطبخ و الماء ، كما أن التقليب يساهم في تمازج و ذوبان المواد مع بعضها البعض، و لهذا يفضل دائما أن يكون التقليب شديدا للحصول على أفضل النتائج.من الضروري الاهتمام إلى نقطة مهمة، و هي نسبة الحموضة فيجب أن لا تقل على 5.7، و لا تزيد على 6.2 ، فكلا الحالتين ، تعطينا قواما مختلفا عن القوام المراد الحصول عليه.أما بالنسبة لأنواع الأجبان التي ظٹظ…ظƒظ† استعمالها في عملية الطبخ ، فجميع الأجبان صالحة لعملية الطبخ .أما بالنسبة لأملاح الاستحلاب، فمن الضروري أن تكون على مستوى عال من النقاوة.أما الإضافات الأخرى ، كالنكهات و غيرها، فتضاف في آخر عملية الطبخ، حتى يحافظ ط§ظ„ط¬ط¨ظ† على نكهتها.عملية لف الجبن:عند الانتهاء من لف الجبن، حسب الشكل المراد الحصول عليه، في شرائح من الألمنيوم، أو في عبوات، يتم وضع ط§ظ„ط¬ط¨ظ† في رفوف، و تعريضه للتبريد في درجات مختلفة، حتى الحصول على الشكل النهائي.فوائد و مضار الجبن:للجبن فوائد غذائية عديدة و متنوعة، فهو يحتوي على عناصر غذائية مهمة، فهو يحتوي على نسب عالية من الكالسيوم و الفيتامينات ك B12 . B2. و الفيتامين A، لكن لا ننسى أن معظم الأجبان غنية بالسعرات الحرارية لدى من الضروري أخد الحيطة و الحذر.و المميز في الأجبان أنها تتواجد بأنواع مختلفة من حيث المذاق و التركيبة، ما يجعلها مادة كثيرة الطلب، لوجودها في العديد من الأطباق.لكن فكما للجبن فوائد فلديه مضار أيضا، و خصوصا عند الإكثار من تناوله، فقد يكون ط§ظ„ط¬ط¨ظ† سببا في الإصابة بمرض السرطان، و قد أكدت بعض الدراسات أن ط§ظ„ط¬ط¨ظ† الأصفر، قد يتسبب قي الإصابة بسرطان الثدي عند النساء و البروستاتا عند الرجال
lkr,g: ;g lh dl;k Hk juvti uk hg[fk , ‘vdrm wkui fhglyvf lkr,g
شكراً أختي عل الرد الجميل ……….إو فن هما الأخوات معجبكمش الموضوع
ياك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Marhba bik m3ana wchokran 3la alrad
تبارك لله عليك شكرا على المعلومات القيمة
شكراً مشرفتنا على تنويرك صفحتي