تخطى إلى المحتوى

مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف؛ هل هي جائزة شرعًا أم لا

مكالمة ط§ظ„ط®ط·ظٹط¨ ظ„ط®ط·ظٹط¨طھظ‡ عبر ط§ظ„ظ‡ط§طھظپ لا بأس به؛ إذا كان بعد الاستجابة له، وكان ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… من أجل المفاهمة، وبقدر الحاجة، ظˆظ„ظٹط³ فيه فتنة، وكون ذلك عن ط·ط±ظٹظ‚ وليها أتم وأبعد عن الريبة‏.‏
أما المكالمات ط§ظ„طھظٹ تجري بين الرجال والنساء ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ والشابات، وهم لم تجر بينهم خطبة، وإنما من أجل التعارف؛ كما يسمونه؛ فهذا منكر ومحرم ومدعاة إلى الفتنة والوقوع في الفاحشة‏.‏
يقول ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى‏:‏ ‏{‏فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا‏}‏ ‏[‏سورة الأحزاب‏:‏ آية 32‏]‏؛ فالمرأة لا تكلم ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط¨ظٹ إلا لحاجة، وبكلام ظ…ط¹ط±ظˆظپ لا فتنة فيه ولا ريبة‏.‏
وقد نص ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، على أن المرأة المحرمة تلبي ولا طھط±ظپط¹ صوتها‏.‏
وفي الحديث‏:‏ ‏(‏إذا أنابكم شيء في صلاتكم؛ فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء‏)‏ ‏[‏ورد بعدة ألفاظ‏.‏‏.‏‏.‏ انظر‏:‏ ‏صحيح البخاري‏‏ ‏(‏1/167‏)‏، و‏صحيح مسلم‏ ‏(‏1/316، 317‏)‏، و‏"‏موطأ مالك‏"‏ ‏(‏1/162، 163‏)‏، و‏سنن أبي داود‏‏ ‏(‏1/245، 246‏)‏، و‏سنن النسائي‏ ‏(‏2/82، 83‏)‏‏]‏‏.‏
مما يدل على أن المرأة لا تسمع صوتها الرجال إلا في الأحوال ط§ظ„طھظٹ تحتاج ظپظٹظ‡ط§ إلى مخاطبتهم مع الحياء والحشمة‏.‏ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ أعلم‏.

l;hglm hgo’df go’dfji ufv hgihjtP ig id [hz.m avuWh Hl gh luv,t hgH[kfd hggi hgjd hgv[g hgafhf hguglhx hgihjt hg;ghl fdk jvtu fu] ugn yfv tdi tdih Ygn Y`h ,gh ,gds ,hggi ,fdk ,il ‘vdr ;lh ;hk

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك أختي إسلام على النصيحة القيمة للفتيات
أتمنى أن يعجبن بالموضوع

شكرا اختي على المعلومات الله احفضك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.