تخطى إلى المحتوى

مفاهيم غائبة عن السعادة الغائبة !!!

  • بواسطة

[frame="1 90"]


بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† الرحيمالشروق

أعجبتني مقالة للدكتور صلاح الراشد المختص في التنمية البشرية على إحدى القنوات ط§ظ„ظپط¶ط§ط¦ظٹط© يبين ظپظٹظ‡ط§ ظ…ظپط§ظ‡ظٹظ… ط؛ط§ط¦ط¨ط© عن واقع ط§ظ„ظ†ط§ط³ ويضيئ جوانب مبهمة حول منشأ ط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ط© والتعاسة وهو يطرح سؤالا في ط؛ط§ظٹط© الأهمية :هل صحيح أن ط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ط© مشاعر وأحاسيس ولا ط¹ظ„ط§ظ‚ط© لها بعالم الأفكار؟؟

يصنف ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± صلاح الراشد ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ إلى أربعة

أصناف:

-سعيد في الدنيا غير سعيد في الآخرة

-سعيد في الآخرة غير سعيد في الدنيا

-لا سعيد في الدنيا ولا سعيد في الآخرة

-سعيد في الدنيا سعيد في الآخرة

فالصنف ط§ظ„ط£ظˆظ„ فطن في ط§ظ„ط­ظٹط§ط© متغافل عن الدار الآخرة

، والصنف الثاني مؤمن غير فطن ،أما النوع الثالث

فهو كثير..وأما الصنف الرابع فهو المطلوب :وهو

الذي يحقق سعادة الدارين..

فمن أين تنشأ السعادة؟ وبمعنى آخر: هل هي مرتبطة

في وجودها بمدى توفر سبل العيش الرغيد ووسائل

الترف المختلفة ؟؟

يخلص ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± بعد تفكيك للمسألة بأن الفكرة منشأ

السعادة..أي أن الإنسان نتاج فكره، فكيفما كانت

فكرته عن الشيء ترتب عنها سلوك يوافق ذلك

التفكير ..فنمط التفكير يصوغ أسلوب الحياة..

السعادة إذن مشاعر وأحاسيس تنشأ من أفكار

وبعبارة ط£ط®ط±ظ‰ ط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ط© علم وعمل .

وهذا ظاهر في عالمنا فكم ممن يملكون وسائل العيش

المرفه لا يشعرون بالسعادة وبالعكس كم من أناس

يفقدون الكثير من سبل العيش المرفه يعيشون بسعادة

واطمئنان..

وقد خطر ببالي أن أضرب مثالا كثيرا ما يتكرر في

عالم النساء..فكثيرا ما نجد امرأة تعاني الهموم

والضيق ط¨ط³ط¨ط¨ تصرفات حماتها وتعتبرها المنغص

الأوحد في حياتها ولو لم تكن موجودة في حياتها أصلا

لكانت أسعد امرأة في العالم!!!

ومن خلال مشاهداتنا في واقع ط§ظ„ط­ظٹط§ط© نستطيع الجزم

بخطأ هذه الفكرة ..فلو لم تكن الحماة لكان شخص

آخر أو شيء آخر!

فهذه ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© تعتبرحماتها هي منغص حياتها لأنها

ركزت في عقلها الباطن على هذه الفكرة حتى طغت

على تفكيرها واعتبرتها سبب تعاستها واستطاعت

الفكرة -وليس الحماة -أن تحول حياتها إلى

جحيم..حتى أنها لم تعد ترى الجوانب المضيئة في

حياتها أو تستمتع بالنعم الكثيرة ط§ظ„طھظٹ حظيت بها في

كنف زوج محب وأبناء يشبعون أمومتها وهذه ط£ط´ظٹط§ط،

ثمينة حرمت منها -لا شك- فئات كثيرة..

من هنا ظƒط§ظ†طھ أهمية العلم في تنوير الإنسان وفتح

مداركه وآفاقه لكيلا يحصر الشخص نفسه في فكرة

ضيقة يبني ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ جزءا من حياته إن لم يكن كل

حياته..

أختم بما جاء على ظ„ط³ط§ظ† ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± حول فئة من الناس

يستنكرون أهمية جلب ط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ط© إلى حياتهم حيث يقول

الواحد منهم : كيف أكون سعيدا وإخوان لنا في

فلسطين والعراق يعانون ،وفي كل ط¨ظ‚ط¹ط© من الأرض؟

إن مثل هؤلاء لم ينفعوا إخوانهم بشيء ولم يضيفوا

شيئا غير أنهم أضافوا أنفسهم في ظ‚ط§ط¦ظ…ط© التعساء..

كانت هذه ومضات مختارة حول مفهوم ط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ط© علها

تنير الدرب الطويل إلى حين الوصول إلى السعادة

الأبدية.

[/frame]


lthidl yhzfm >>uk hgsuh]m hgyhzfm !!! Hovn gshk Hadhx Hk,hu hglvHm hggi hgH,g hg`d hgjd hgpdhm hg];j,v hgvplk hgtqhzdm hgkhs hgkshx fsff frum ughrm ugn ugdih yhdm tdih rhzlm ;hkj

الآن علمت أن لا أحد في المنتدى يهتم لأمر السعادة ههههههههههه
لذلك لن أكتب شيئا عنها أبدا ههههههههههه

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم بيان الشروق
الآن علمت أن لا أحد في المنتدى يهتم لأمر السعادة ههههههههههه
لذلك لن أكتب شيئا عنها أبدا ههههههههههه

حبيبتي ام بيان اعذرينا فانا شخصيا لم أرى الموضوع..فمن منا لا يكترث لبواعث السعادة !!!
جزيت الفردوس على الطرح المميز

[align=center]
شكرا حبيبتي yassemine الحمد لله أن هناك في المنتدى من يهتم لأمر السعادة ههههههههه..

أعرف حبيبتي أنك لم تشاهدي الموضوع لأنني وضعته أصلا في الليل ومع كثرة المواضيع ما شاء الله كيف نلحق الجديد من القديم؟؟..
فقط أرد أن أمازحكن وأصطادكن للمرور ههههههه

أردت في الحقيقة آراءكن ..أنا فعلا بحاجة إليها لأن هذا الموضوع وضعته قبل مدة بالصفحة الرئيسة وأرغب حقيقة بتقييمكن..لإعطاء الأفضل وتدارك النقص
[/align]

[align=center]جزاك الله خيرا على موضوعك الرائع وجعله في ميزان
حسناتك
[/align]

بارك الله فيك بالفعل السعادة تنبع من الداخل

[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لأختاي safae – tafoukt على المرور الطيب
لا حرمت طلتكما ..
[/align]

اللهم إنا نسألك الفوز بسعادة الدارين
اللهم آمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.