تخطى إلى المحتوى

مالا تعرفونه عن التبول الاإرادي عند الأطفال .دخلي ستافدي ماتندميش

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليوم جبت ليكوم موضوع على مشكل كتعاني منو بزاف الأمات هادو بعض المعلومات عليه و بعض الحلول لتجنب هاد المشكل نخليكم

التبول اللاإرادي أثناء النوم في مرحلة يتوقع فيها أن يتم التحكم الإرادي في ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ عند ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ تعتبر حالة شائعة ولكن علاجها ليس بالأمر اليسير. وقد يحدث ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ ليلا فقط، أو يحدث ليلا ونهارا، وهذا أقل حدوثا. نسبة حدوث ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي تصل إلى 30% عند ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ في سن 4 سنوات، و 10% في سن 6 سنوات، و 3% في سن 12 سنة، و 1% في سن 18 سنة، ويكون شائعا عند الذكور أكثر من الإناث. ما هي أسبابه؟

للتبول اللاإرادي أسباب عضوية وأسباب نفسية.

– الأسباب العضوية تنتج عن عناصر متعددة تمنع الطفل من أن يتحكم في التبول، كنقص خلقي أو التهابات في الجهاز البولي أو زيادة كمية البول لأي سبب مثل ضعف الكلس أو مرض السكر أو ضعف مزمن بالكلس أو نقص في القوى العقلية أو مرض عصبي. ونسبة الأسباب العضوية من 1 إلى 2% فقط.

– أما الأسباب النفسية فكثيرة ويمكن تقسيمها إلى ثلاث فئات:

1- ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الذين يعانون من خلل في عملية انتظام ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ منذ الميلاد. ويلاحظ أن بعض هؤلاء ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ينامون نوما عميقا.

2- ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الذين استطاعوا التحكم في التبول، ولكنهم يتقهقرون إلى عادات الطفولة المبكرة لأسباب نفسية أو لظروف تؤدي إلى اضطرابات مثل ميلاد طفل

جديد في الأسرة أو الإصابة بأزمة عضوية مثل السعال ديكي أو التهابات في المسالك البولية.

3- ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الذين يبولون نهارا دون الليل وهذه حالات نادرة وترتبط عادة باضطرابات نفسية جسيمة أو عضوية أحيانا. ويلاحظ عادة أن أكثر ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الذين يعانون من ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي لأسباب نفسية يتحسنون كلما تقدموا في السن، مع العلاج أو بدونه، وفي حالات قليلة قد تستمر الحالة لمرحلة البلوغ.

ما هو العلاج؟

لقد جرب الأطباء ثلاث طرق رئيسية للعلاج هي:

1- العلاج النفسي التشجيعي وتشتمل هذه الطريقة على القيام بالتالي:

* الامتناع عن عقاب الطفل وعدم إظهار الغضب من ابتلاله. لأن المبالغة في إظهار الغضب من الطفل لابتلاله تؤدي إلى وجود حالة توتر وقلق عند الطفل وبالتالي إلى استمرار حالة التبول.

* حث الوالدين على تخفيف أثر هذه الحالة بالنسبة للطفل ويجب إقناعه بأن هذه الحالة ليست بحالة شاذة وإن كثيرين غيره عندهم هذه الحالة نفسها، وانه سرعان ما يتغلب عليها.

* تحميل الطفل جزء من المسئولية وذلك بكتابة ملاحظات عن أيام الجفاف وأيام البلل، أن يقوم الطفل بمناقشة طبيبة بنفسه، ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ قبل النوم، تشجيعه والطلب منه أن يقوم بتغيير ملابسه وفراشه المبتل بنفسه.

* الإقلال من السوائل بالذات قبل 2-3 ساعات من النوم. * التشجيع بواسطة المكافئات بالنسبة لليالي الجافة، ونوع المكافئة يعتمد على عمر الطفل. مثلا وضع نجمة تفوق في دفتر الملاحظات السابق الذكر.

2- والطريقة الثانية هي المنع عن طريق إيقاظ الطفل للتبول عدة مرات ليلا، واستعمال آلة للتنبيه لإيقاظ الطفل بمجرد ابتلاله (تكلفتها تعادل 40 دولارا أمريكيا تقريبا)، وتنظيم عمل المثانة بتدريب الطفل على حبس البول فترات تزداد في طولها تدريجيا أثناء النهار وبذا تعتاد المثانة على الاحتفاظ بكميات كبيرة من البول.

3- أما الطريقة الثالثة فهي إعطاء عقاقير لتخدير الأعصاب التي تنبه المثانة للتحكم فيها أو للتخفيف من عمق نوم الطفل، وهذا طبعا بمشورة الطبيب.

أجـــــــــــــــــــــــي
فين غادا هربانا؟؟؟

عاندااااااااك تخرجي بلااااااااااااتي
إيوا منستاهلش شي كلمة شكر


lhgh juvt,ki uk hgjf,g hghYvh]d uk] hgH’thg >>>]ogd sjht]d >> lhjk]lda lhlh ]ogd

الشروق

الشروق

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب الجنان الشروق
الشروق

الشروق

شكرا أختي على المرور العطر

إيوا حشومة كثر من 60 مشاهدة و مشاركة وحدة راه تقلقت منكم بزااااااااف

شكرا احبيبة موضوع ممتاز

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amal33 الشروق
شكرا احبيبة موضوع ممتاز

شكرا أختي

معلومات قيمة ، جزاك الله خيرا .

chokran okhti 3ala nasaih

السلام عليكم
جزاك الله خيرا أختي الغالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.