لماذا طھط®ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط¹ظ…ط±ظ‡ط§ الحـقيقـي..؟؟!!
هذه الظاهرة منتشرة في ظƒط«ظٹط± من المجتمعات يؤكد على هذه الظاهرة لأسباب اجتماعية وثقافية
متعددة بعضها في غير صالح ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© فالمرأة لم تخلق لتكون جسدا فحسب . والتقدم في العمر ظٹظƒظˆظ†
احيانا ذا دلالة إجابية على النضج واتساع التجربة ، وهو ليس عيبا فهذه سنة ط§ظ„ظ„ظ‡ في خلقه
والخوف من تقدم العمر امر ط·ط¨ظٹط¹ظٹ مرتبط بحب ط§ظ„طظٹط§ط© وحب الذات .
وقد عرف ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† حلما ظ‚ط¯ظٹظ…ط§ بأن يبقى شاباً وهو يبحث
عن "ماء الحياة" ليعيد له شبابه . وعندما تحاول ط§ظ„ظ…ط±ط§ط© أن تخفي سنها ط§ظ„طظ‚ظٹظ‚ظٹ
وتحاول أن تظهر ط¨ط´ظƒظ„ اكثر شبابا وأصغر سناً هي تفعل ذلك لأن المجتمع يحدد
عمر ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© بقدراتها الجسدية الأنثوية والتي ترتبط بنشاط الهرمونات وغيرها من الأمور
العضوية الكيميائية . وهناك أختلاف واضح بين ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© والرجل من حيث نشاط هذه
الهرمونات .
ولكن إلصاق قيمة ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© بجسدها فقط وبالتالي تضخيم هذه القيمة على طط³ط§ط¨ المكونات الأخرى لها ،
هو نوع من ضيق النظر والظلم ظ„ظ‡ط°ط§ الكائن الأنساني .
والحقيقة الهامة هي أن ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ خلقة ط§ظ„ظ„ظ‡ عز وجل ذكرا أو أنثى
يمر بمراحل متعددة من الناحية البيولوجية والنفسية والاجتماعية إبتداء بالمرحلة الجنينية إلى الطفولة ثم
المراهقة ثم ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ثم تستمر ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„طظٹط§ط© مرورا بمرحلة الكهولة ثم ط§ظ„ط´ظٹط®ظˆط®ط©
إلى أن تنتهي ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„طظٹط§ط© بالموت وهذه المراحل لها صفاتها الجسدية والنفسية
ولها متطلباتها ومشكلاتها ولها أفراحها واحزانها ولا يمكن للإنسان
أن يبقى طفلا او شابا أو شيخا
(( ويمكن أن ظ†ظ‚ظˆظ„ يمكن أن نجد شيخا بروح ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ أو شابا بعقلية طفل
ونلاحظ هذه الحالات كثيرا ))
glh`h joJJJJJtd hglvHm ulvih hgpJrdrJd>>??!! gi`h hglvhm hggi hg`d hgpdhm hgpJrdrJd?? hgprdrd hgvplhk hgafhf hgado,om hgYkshk fa;g pshf ],vm d;,k skm ugn ydv Ygn ,gh kr,g ‘fdud r]dlh ;edv
ما ان تصل المرأه للثلاثين حتى تبدأ تقضي وقتا اطول امام المراه تتفحص بشرتها … فعند الثلاثين تتراجع عملية تجدد خلايا البشرة مما يظهر بالبشرة بصورة اقل نضارة وتصبح تلك الخطوط الباهته اكثر وضوحاً ..
مما يضطرها لصرف مزيد من الاهتمام على بشرتها وميزان الرطوبة لانسجتها ..
كما ان سن الثلاثين هو باجماع الاطباء هو سن التراجع في اكتساب نضارة الشباب حيث الجسم يميل لاكتساب عادات يصعب التخلص منها كزيادة الوزن مثلا … وظهور مناطق ضعف في جسدها .. كما انها تلاحظ بحاجاتها للنوم اكثر من قبل ..
لا اريد افصل كثيرا في المسائل الطبية .. لكنها باختصار تؤدي الى اضطرار المرأة لمزيد من العنايه والاهتمام بجسدها …
لكن المرأة ترفض الاعتراف بالعمر عند سن الثلاثين … فهي تظل عند سن الثلاثين اكثر من عشر سنين لتعترف بعد ذلك ان عمرها اصبح 32 او 34
ويقال ان الفرق بين الرجل والمرأة أن المرأة لا تصاب بالشيخوخة أبدًا فهي تتوقف عند سن الثلاثين!
وبالنسبه للحب فالمرأه تحتاج للحب اكثر عند الثلاثين فهي ان أحب في فترة شبابها الاولى لكي تتسلى واحبت بعد ذلك لكي تتزوج فعند الثلاثين فهي تحب بشدة لتثبت انها مازات جميلة وتزيد من ثقتها بنفسها ..
من جانب اخر .. فمسألة العمر هي قضية نسبية … فتجد بعض النساء يحملن نظارة الشباب وهن في الخمسين !
كما ان بعض البنات الصغار يحملن معهم كل نكد الدنيا … ويقصرون العمر !
لذلك تبدو المسالة من الناحية نظرية تعتمد كل الاعتماد على المرأة في ذاتها
ويبقي بالنهاية العمر الحقيقي هو الذي تنظر به المرأة لنفسها ..
اذكر ان رجل كبير بالسن على ذمته اربع زوجات غير الطليقات … سأل عن افضل سن للمراة ..
جاوب بلا تردد … حلاوة النساء كلها في سن الثلاثين ..
فهو سن في قمة منحني الانوثه والعذوبة والعنفوان ..
وكل عام والثلاثينيات والثلاثينيين بخير
وأنتن حبيباتي ،هل وصلتن للثلاثين أم ليس بعد؟
أما أنا فقد تجاوزت ذلك والحمد لله
موضوع رااائع اختي * ام سارة*
حتى و ان لم اصل السن 30 لكن اريد ان اضع رأيي الخاص هنا
أظن ان المجتمع لا يرحم المرأة في هذه القضية المرأة كعادتها هي تخاف و نظرة الناس لهاا و كثرة الاعتقادات لها انها كل ما كبرت قل دورها في المجتمع مع اني ارى ان هذه النظرية خااطة فكا سن عندو قيمته و حلاوته .. فأجمل ما في الحياة هي المرأة و المرأة تظن بمرور السنين تفقد الحياة …
و لكن وااسع النظر
جزاك الله خيرا
شكرا على الموضوع
يجب رعاية المرأة لجسدها و روحها ضمن النهج الرباني
لكل عمر حلاوته و حين ربي تينقش على جسدي بنقوش الزمن : هده مفخرة لي و لا استحي من صنيع خالقي بي.
جزاك الله خير الجزاء أختي أم سارة.
فحال ماقالت الاخت ريفاني كل عمر او حلاوتو بالعكس كل ما كبرنا الا وكنشعرو باسقرار نفسي لانا كنصبحو نتحكمو في مشاعرنا في تصرفنا وكنحلو جميع امور الحياة بحكمة انا بعدا وصلت 40 هادي 8شهور يعني ماباقيش بزاف 41 سنة والحمدالله ما عمري ماخبيت السن ديالي
ما يهمني فقط أن أزرع هذا العمر بالورود.. بالخير.. فالعمر لا يعد بالسنين ولكن بصفاء الروح وجمال النفس أما السنيين فتظل رقما ليس إلا ..
بارك الله فيك أختي الغالية أم سارة على مواضيعك المميزة والهادفة.
الله الله الله بوركت اختي على هذا الموضوع الشيق الذي اصبح شغل الشاغل في يومنا هذا و كل منا تعطي تفسيرا لهذا السبب وكم مرة اسال عنه فتكون اجابتي انه موضوع شخصي بالنسبة لي وليس خجلا مني لتقدم المراة في السن .
اما فيما يخص التقدم في سن المراة لا اعتبره عيبا لان كل منا سوف يشيخ يوما سواءا رجلا كان ام امراة.
و فيما يخص اهتمامنا بجمالنا فهو ايضا ليس عيبا لان الله جميل يحب الجمال .
و غفر الله لي ولك والامة الاسلامية وجعل كل حرف في موضوعك هذا بالحسنات اللهم امين يا رب العالمين.
حبيبتي أم سارة
تخفي المرأة عمرها لأنها حينما تكون على أعتاب الثلاثين لا يرحمها المجتمع في حالة كونها غير متزوجة..
وإن كانت متزوجة فتخفي سنها وهي على أعتاب الأربعين لأنها تظن أنها ربما سيقدر الآخرون بقاءها شابة جميلة نظرة رغم أنها أنجبت وربت وكبر أبناؤها ..
فهي تربط تقديرالآخرين لها بصغر سنها ..
طبعا القاعدة ليست عامة ..ولكن الجميع نساء ورجالا يحبون ألا تنطفئ شعلة الشباب ..
ولكن هيهات هيهات ……..فلنجعل كل اللحظات حبا وطاعات
[/frame]