السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الاقتراح الثانى بعد ما الاقتراح الاول فشل فشلا ذرعا ولقيت الاخوات سابقيني فيه منذ القدم هههههه
جبت ليكم فكرة ثانية وهي قريبة نوعا ما من الاقتراح الاول وهي أن كل أنيقة طھطھظƒظ„ظ… لينا على المنطقة ديالها سواءا كانت مدينة او قرية وتذكر لينا الخصائص لي كتمتاز بيها وكذلك العيوب والى عجبكم الاقتراح ممكن نطوروه ونعملو بحال الشكل ديال الاستمارة نعرفو ظپظٹظ‡ط§ مثلا اثمنة ديال الطاكسيات والطوبيسات والاثمنة ديال المواد الغذائية او غيرها وكل ظˆطط¯ط© عندها مثلا سؤال على هديك ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© كتجاوبها الأنيقة لي تكلمت على مدينتها وبهذا كنكونو كونا فكرة ولو بسيطة وعرفنا بلادنا لانه تبارك الله انيقات المنتدى كينتاشرو على ربوع المغرب
وشكرا
;g ,p]m jj;gl gkh ugn lk’rm gd ;js;k tdih lu `;v hglld.hj ,lah;g hgl]dkm hghkdrhj hg,
غادي نقلو ليك لمنتدى السياحة باش ياخد الحق ديالو من الردود
بم أنني صاحبة الاقتراح أود أن أتكلم عن مدينتي طانطان مسقط رأسي
بعد قترة طويلة من النسيان تستمد مدينة طانطان خصائصها الإستراتيجية بمجيء الاحتلال الأجنبي الاسباني في بداية القرن العشرين، إذ ستصبح مركزا عسكريا هاما لمراقبة تحركات القبائل و مراقبة الحدود التي أقامتها القوات الاستعمارية الفرنسية و الاسبانية على طول وادي درعة.
و في سنة 1950 مباشرة بعد استرجاع إقليم طرفاية الذي كانت طانطان جزعا منه –من اسبانيا، قررت الحكومة المغربية- ، رغبة منها في تسيير الاندماج الاقتصادي و الاجتماعي لهذا الإقليم مع باقي التراب الوطني ، و ذلك بجعلها منطقة معفاة من بعض الضرائب
و منذ ذلك الحين أصبحت مدينة طانطان مركزا تجاريا نشيطا و معروفا على الصعيد الوطني، و كذلك كمجال للتبادل التجاري بين مختلف جهات البلاد مع البلدان الصحراوية المجاورة للمغرب ، و تبرز هذه الدينامية من خلال دينامية المدينة و الصيت الذي اكتسبه موسمها ، الذي بلغ إشعاعه إلى جميع القبائل التي ترتاد المناطق الغربية للصحراء.
و هكذا لم تعد مدينة طانطان مجرد نقطة للتزود بالماء أو للتبادل، يرتادها السكان الرحل في المنطقة ولكن ستتجاوز ذلك لتصبح مركزا حضاريا ذا قطبين يضم كلا من بلديتي طانطان و الوطية، و في الوقت ذاته، تنوعت الأنشطة في المدينة و توسعت، و كان من بين الآثار المترتبة على هذه التغييرات أن أصبحت المدينة وجهة لهجرة مهمة في البداية بالنسبة للمناطق القروية المجاورة حيث يعيش الرحل الآخذين في الاستقرار، ثم بعد ذلك وجهة لمهاجرين من مختلف جهات و أقاليم المملكة.
بعد استرجاع المغرب لأقاليمه الجنوبية الصحراوية سنة 1975 سيعرف المركز الحضري الفتي لطانطان تحولا هاما في تطوره. سيتعزز دوره كممر يربط الجنوب و الشمال و ستتوسع وظيفته العسكرية لتصبح بعد ذلك عاصمة لإقليم طانطان فيما بعد، أما في سنة 1982 سيتم إنشاء مركب مينائي كبير في الوطية على بعد 25 كلم، مما سيجعل من طانطان احد أهم موانئ الصيد البحري على الصعيد الوطني ، غير أن هذا التحول. الذي تظهر أهم تجلياته في النمو الديموغرافي للساكنة التي تبلغ حاليا 76000 نسمة يجب أن لا يحجب عن الأذهان كون تطور طانطان لا يتم التحكم فيه على النحو المرغوب فيه و أن المجهودات التي تبذلها السلطات العمومية ليست كافية للاستجابة لكل الاحتياجات المتعلقة بالبنيات التحتية و الخدمات الحضرية الجماعية .
ساعطيكم اصل تسمية مدينة طانطان وذلك حسب الرواية الشفوية للساكنة الاصلية للمدينة .
طانطان : تعود أصل تسمية طانطان إلى الرحل الذين كانوا يعبرون المنطقة بحثا عن الماء و عندما يصلون حاسي كان يسمى (حاسي بوخرب) يقوم برمي الحجارة وسط البئر و يدلون بدلوهم الحديدي بحثا عن الماء و نظرا لقلة الماء فان السطل يصطدم بجنبات البئر، ليسمع طنين السطل يتبعه صدى البئر ، ليتم تسميته فيما بعد بحاسي "الطنطينة" و بعد مجيء الاستعمار قام المستعمر بوضع مروحة كبيرة فوق البئر تساعدهم على استخراج الماء، و لهذا أطلق السكان على هذا البئر حاسي "الفرفارة" و هذا الحاسي يوجد قرب حاسي ابن خليل الذي يقسم المدينة إلى قسمين و من هذا جاءت هذه التسمية
كان هاذا تقديم بسيط للمدينة الان اسمحو لي أنيقاتي ان اعطيكم المعطى الطبيعي والبشري الذي يشكل المنطقة .
أ – الموقع الجغرافي:
يقع إقليم طانطان، الذي استرجع إلى حضيرة الوطن الأم سنة 1958، في الجنوب الغربي للمملكة المغربية، يحده شمالا إقليم كلميم و جنوبا إقليم العيون، و شرقا إقليم اسازاك و من الجنوب الشرقي إقليم السمارة و غربا المحيط الأطلسي.
ب – التضاريس :
تتكون هذه المنطقة من أراضي منبسطة تشكل سلسلتا الوركزيز و زيني جنوب الإقليم، التضاريس الأكثر ارتفاعا
ج – الغطاء النباتي:
الغطاء النباتي يغلب عليه بالخصوص شجيرات قصيرة ذات أوراق راتنجية و لزجية و تعد الكرارات و المعادر و السبخات التشكيلات الأرضية المنبسطة السائدة بالمنطقة
د – المناخ:
بالرغم من قرب الإقليم من الساحل الأطلسي، فان الإقليم يعرف في بعض الأحيان رياحا و زوابع رملية إلا أنها لا تتعدى في غالب الأحيان يوما إلى يومين و باستثناء المناطق الساحلية التي تستفيد في الر طوبة البحرية، فان باقي الإقليم خاضع لمناخ جاف يتميز بتساقطات مطرية ضعيفة و غير منتظمة، هذا و أن معدل التساقطات خلال العشرين سنة الماضية هو 82 ملم /السنة.
ر – الموارد المائية:
تنحصر المجاري المائية المتواجدة بالإقليم في مجموعة من الوديان الغير دائمة الجريان، و يبقي فيضها محدودا و ناذرا، إذ لا يتجاوز معدله مرة واحدة في السنة. كما يتوفر الإقليم على عدة مصادر للمياه السطحية يتم تخزينها بواسطة ثلاث بحيرات تلية تقدر سعتها الإجمالية بـ 210.000م³.
أ – الكثافة السكانية:
يمتد هذا الإقليم على مساحة تقدر بـ 17.300 كلم² و يبلغ عدد سكانه 70.146 نسمة منهم 92% بالمجال الحضري بمدينتي طانطان و الوطية و 8% بالمجال القروي.
ب – أصل السكان و ظروف استقرارهم بالمنطقة .
إقليم طانطان يعتبر من بين الأقاليم الصحراوية التي عرفت استقرارا بشريا منذ قرون، و رافق هذا الاستقرار استيطان بشري ساهم في تنمية المنطقة عبر التاريخ، و تعتبر قبائل "تكنة" أهم القبائل المشكلة لسكان المنطقة
ايت ياسين
ايت امحمد
ايت سعيد (ايت مسعود)
بن بكو
اداو لكان
أولاد دبو لحويلات
اكوارير
أهل بوجمعة مسعود
اهل مسعيد أو سعيد
اداوتيا
انفاليس
ايت ايدر
ادا حران
افربيسن
اد لكسري
اد بوحكري
اد بولروام
امزاويك
ايت ياسين
ايت ايبورك
العبيدات
ايت حمو
ايت عبد القادر
ادرضوان
ايت اوحمان
اد بوكعدة
ادلحور
ايت سعيد اوبراهيم
اد بوجديد
اد بوعدي
اد احمان اولحسن
اد مبارك اوحماد
اد بوليد
ايت بوعشرة
ايت موسى داود
ايت بوهو
ايت لحسن، ايت موسى علي، ازركين و أولاد بوعيطة، كما تضم بعض القبائل و التي لا توجد لها إشارة في المونوغرافيات الاستعمارية و هي: فيلالة ، توبالت، الميار و الفاكيات.
و تنقسم القبائل الأربعة الأولى هي الأخرى إلى فرق صغرى كالتالي:
ايت بومكوت
ايت يحي
ايت بوكزاتن
ايت داود أو عبد الله
ايت حساين
الزكارة
ايت ساعد
الرويمات
ايت موسى أو علي
ايت اوشن
احران
لخوامس
ايت علي أو لحسن
ازركيين
اشتوكا
أولاد بوكندف
كرح
ايت سعيد
أولاد بوعيطة
أولاد بوعيطة
الشناكلة[1]
بالنسبة للعقار في المدينة فهو منخفض مقارنة مع المدن الأخرى المجاورة وغيرها.
وكذلك بالنسبة للإيجار فهو منخفض أثمنته جد مناسبة
المدارس الحر
عرفت في الآونة الأخيرة انتشارا واسعا
ثمن الرحلات الداخلية
بالنسبة لسيارة الأجرة الصغيرة فهي ثمن موحد 5 دراهم للرحلة نهارا و7 دراهم ونصف ليلا
أما الرحلات إلى الوطية والمقصود بها بحر طانطان فهي 10 دراهم للشخص
يتتبع…….
بَرْكان هي مدينة عربية عاصمة إقليم بركان. تضم بركان 702 282 نسمة (إحصاء 2024)، وتُلقب ب " عاصمة البرتقال " الواقعة شمال شرق المملكة المغربية بين مدينتي الناظور ووجدة، مدينة بركان معروفة بفاكهة البرتقال وبشاطئ السعيدية التابع لعمالتها كما أن مدينة بركان واحدة من أهم المدن المغربية الفلاحية وقد عرفت تطورا ملحوظا في الآونة الأخيرة.
اما سلبيات المدينة فهي افتقارها للحدائق العمومية و دور الشباب