تخطى إلى المحتوى

في بيتنا ضيوف .قصة من الطفولة

إنه يوم الاحد ، نحن في إنتظار الضيوف ، الواليدة تراها هنا و هناك ، في قمة نشاطها ، و هي تعد المائدة ، أنواع و أشكال من المأكولات والحلويات التي لم أرها منذ زمن ليس بقريب ، نشوفوها من العام العام ، و ذلك لأن للواليدة مركز العمليات ، أو بالأحرى مخبأ الحلويات ،

كلما كانت تمر أمي بالقرب مني ، تبدأ بالتحلف علي ، و الله يا باباك و تفوت حلوة وحدة ، يا تان برد فيك غدايدي ، و ناري و دير الدسارة ، يا تان قجّك ، كنت أرمقها بنظرات البراءة ، لا أخفي عليكم أن الواليدة بروفيسورة في مادة الضرب و الجرح المفضي لعاهات مستديمة ، و الويل كل الويل ، إيلا مشيتي حتى طحتي بين يديها ، فتأكد أنك لن تخرج بعضمة سالمة ، و كذا ستزوق لك العينين باللونين الاخضر و الازرق
وصل الضيوف ، فألقيت التحية ، بوس عمك ، بوس خالتك ، بوس جدك ، بوس عمتك ، بوس بنت خالتك ، الله الله ، ماما نعاود نبوس بنت خالتي ، مابستهاش مزيان ، فتغير لون الواليدة ، فعلمت فورا أنني قفرتها مزيآن ،
… إلتف الضيوف حول المائدة ، فسكبت أمي الشاي ، و قامت بتمرير طبسيل الحلوة عليهم ، واحدا واحدا ، ساعة كلشي فيه العياقة و الشيكي ، و عندما حان دوري ، قامت بدون أن تمرڭ ، بتجاوزي ، خلات ليا إيدي معلقة ف السما بلاكة ، رجعات ليا الصرف ديال البوسة ، لكنني تحلفت عليها ، فقلت لها ، و دابا نبقى نتسخر ليك ، و ماتبقايش تڭولي ليا تفيفحتي ، و لا خنيفيستي يالاه ( هاد شي فخاطري طبعا) ،
و بينما كانوا يتبادلون أطراف الحديث ، ساعات و ساعات ، كان نظري مركزا على الطبسيل ، فكل محاولة كنت أقوم بها لأغفل الواليدة ، بائت بالفشل بمجرد نظرة واحدة منها ، فأتكمش في مكاني بدون حراك ،
بعدما إمتلكني اليأس ، توجهت الى الغرفة الاخرى ، فرأيت إبن خالتي يحنقز هنا و هناك و هو يحمل بغريرة في اليد اليمنى ، و كيكة في اليسرى ، و فمه مدكوك بكعب الغزال ، تبادرت إلى ذهني فكرة فاعلة تاركة ، قلت له ، حميدة ، الزوين (مين جاك الزين ) ، الضريف ( اووووو) ، عافا خويا ، جيب ليا كعب غزالة ، لم يعطني وقتا ، و إستمر في اللعب ، فما كان لي إلا أن أجبد درهمين ، ها القضية طلعت غاليا ، ماشي خسارا ف حبيبي كعب الغزال ، دردڭ البرهوش إلا أمي ، و قال بأعلى صوت ، ((خالتي ، خالتي ، أيوب بغا الحلوة ، )) فرشني البرهوش ، هزات لواليدة وحدة ، مهرسة مدڭدڭة ، و عطاتها لييه ، نقزت خالتي ، و دارت فيها واعرة ، و أعطته الطبسيل كاملا ، فكادت أمي أن تصاب بسكتة قلبية ، هاهاهاها ، حتى أنا معطلتوش ، خليت فيه غي لي نسيت ، بقيت كاناكول حتى خرج ليا من عاينيا ،،، تَيَقْتووني ، وا غي مد ليا البرهوش الامانة ، ما جيت فين ندور ، لقيت لواليدة واقفة ، ترحمت على روحي ، و قلت إنا لله و إنا إليه راجعون
ذهب الضيوف ، و إستعددت للحفلة الكبرى ، البطل هي أمي ، و الضحية هو أنا ، و العنوان هو ، ”’ تصفية الحسابات"

منقول


td fdjkh qd,t>>>rwm lk hg’t,gm

هههههههههههههههههه معشتش هاد الشي مع الواليدة ولكن عاقلة على جدة كانت تتسد على الشباكية وسلو و الحلوة و التفاح والبنان في بيتها وتدير عليه حصر التجوال ياويلك وسواد ليلك الا حصلاتك فيه كانت تليعنا بقرصة تتبقى متورخة في لحمك

ايه ايام الطفولة فكرتيني

عن طريق : samsung – GT-I9515

وقصة واشمن قصة هههههههه

ههههههههههه

هههههههههههه قصة واقعية

لا هو بكعب غزالة لا هو ب-2 دراهم هههههههه


الطفولة وما ادراك ما الطفولة


شكرا أختي على النقل

هههههههههههههههههههه

ضحكتني والله . فكرتني كان رمضان او قراب لعيد إو نتم عارفين سطلة عامرين بلحلو . نهار ليلة لقدر زعمة أنا صايمة . إو مشيت لهداك سطل تنكل تنكل حتى tghamt . ملي وصل لملغرب بداو علي كل نت صايمة كل . او أنا ma9ditch .

هههههههههههههههههه معشتش هاد الشي مع الواليدة ولكن عاقلة على جدة كانت تتسد على الشباكية وسلو و الحلوة و التفاح والبنان في بيتها وتدير عليه حصر التجوال ياويلك وسواد ليلك الا حصلاتك فيه كانت تليعنا بقرصة تتبقى متورخة في لحمك
والله اضحكتني ……….اسعدني مرورك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.