فوائد زيت الزيتون الصحية

1 اللون: ويكون على درجات من الأخضر الى الأصفر (الأخضر المصفر الأصفر الذهبي الأخضر الغامق او الفاتح وكذلك الاصفر).

2 المظهر: حيث يكون اللون براقاً او عاتماً.

3 الشفافية: حيث يكون شفافاً او لبنياً.

4 القوام: كثيف بدرجات حتى السيولة.

5 الرائحة: عطرية مميزة او معدومة او روائح غريبة.

6 الطعم: يميز طعم ثمار ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† او غياب ذلك او طعم دسم دون نكهة مميزة.

7 فترة التخزين: حيث يميز: زيت جديد: الموسم الحالي. زيت قديم: الموسم السابق. زيت قديم جداً: المواسم الأقدم.

أما التصنيف المتداول في التجارة الدولية فهو التصنيف المعتمد والصادر عن المجلس الدولي لزيت الزيتون: ونورد شرحاً له فيما يلي:

يصنف الزيت الى صنفين اساسيين هما:

أ زيت الزيتون: وهو الزيت الناتج من ط¹طµظٹط± ثمار ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الطازجة.

ب زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† (زيت عرجون الزيتون): وهو الزيتالناتج من تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† (عرجون الزيتون). والمستخلص من بقايا عصر ثمار الزيتون. وندرج فيما يلي التصنيف المعتمد لكل صنف فيما يلي:

أولاً: الصنف الأول: زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وهو الزيت المستخلص مباشرة وبشكل كامل من ثمار ط´ط¬ط±ط© الزيتون. ويصنف الى الانواع الآتية:

1 زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† البكر.

2زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر.

زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† النقي.

ثانياً: الصنف الثاني: زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† او زيت عرجون ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وهو الزيت المستخلص من تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† أي من بقايا معاصر ثمار الزيتون: ويصنف الى الانواع الآتية:

1 زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† النيء (الخام) او زيت العرجون النيء.

2 زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر او زيت عرجون ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر.

3 زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† او زيت عرجون الزيتون. وفيما يلي تعريف بكل صنف وانواعه ومواصفاته:

الصنف الأول: زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† Olive oil

ويصنف الى ثلاثة انواع: 1

زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر: Virgin Olive oilوهو الزيت المستخلص مباشرة وبشكل كامل من ثمار ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الطازجة بطرق ميكانيكية وفيزيائية بسيطة دون اية معاملات حرارية او كيماوية ويصنف الى تحت انواع:

أ زيت زيتون بكر: Virgin Olive Oilصالح للاستهلاك المباشر كما هو ويميز في ثلاث درجات.

زيت زيتون بكر ممتاز (اكسترا) EXTRA VIRGIN O.Oوهو زيت زيتون بكر له رائحة وطعم جيدين وحموضته لا تتعدى 1% (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت من العينة).

زيت زيتون بكر جيد: Fine. v.o.oوهو زيت زيتون بكر بنفس المواصفات السابقة ظˆظ„ظƒظ† حموضته كحد اعلى 5،1% (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت).

زيت زيتون بكر شبه جيد (عادي) Semi-fine V.O.O (Ordinary) بنفس المواصفات السابقة ظˆظ„ظƒظ† حموضته تصل الى 3% (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت). مع تسامح 10% من درجة الحموضة في تمييز الدرجات السابقة.

ب زيت زيتون بكر: V.O.O (Lampante)غير صالح للاستهلاك المباشر بسبب عيوب بالطعم او الرائحة او ارتفاع في درجة الحموضة اكثر من 3،3%.ويدعى زيت زيتون بكر (لامبانتي) او زيت المصباح ويخضع لعمليات التكرير او للاستعمال الصناعي.

2 زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر: Rifned Olive oilوهو الزيت الناتج من تكرير زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† البكر بطرق التكرير التي لا تؤثر على تركيبه الكيماوي الطبيعي.

3 زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† النقي: Pure olive oilوهو الزيت الناتج من مزيج من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر مع زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† البكر وهو صالح للاستهلاك البشري كما هو.

الصنف الثاني: زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† Olive-Pomace oilزيت عرجون الزيتون: وهو الزيت الناتج من معاملة تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† (بقايا ط¹طµظٹط± ثمارالزيتون بالمعاصر (العرجون) بالمذيبات العضوية (هكسان بنزين) مع التكرير والتنقية اللازمة ويصنف الى الانواع الآتية:

1 زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الخام (النيء) Crude Olive-pomace oilوهو زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المخصص للتكرير بغية تجهيزه ليكون صالحاً للاستعمال البشري او في الصناعة.

2 زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر: Refined Olive-Pomacem Oilوهو الزيت المستخلص من زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الخام بعمليات التكرير بشكل لا يؤثر على تركيبته الاصلية من الحموض الدهنية. وهو مخصص للاستهلاك البشري كما هو او بمزجه مع زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† البكر.

3 زيت تفل الزيتون: Olive-Pomacem Oilوهو مزيج من زيت تفل ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المكرر مع زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† البكر وهو صالح للاستهلاك البشري.

زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يساعد على اذابة الحصاة يقول أحد الطباء : "رأيت حالات مرضية يصوم ظپظٹظ‡ط§ المريض بحصوات المرارة ثم يشرب زيت زيتون لإذابة الحصوات، حيث تنقبض المرارة وتطرد الحصوات من الجسم."

أشارت الأبحاث المختلفة في مجال ط¹ظ„ط§ظ‚ط© الغذاء المستهلك للشعوب وأمراض القلب ان غذاء "حوض البحر المتوسط" له ط¹ظ„ط§ظ‚ط© وطيدة بالحد من ارتفاع الكولسترول ومن الإصابة بأمراض القلب وأرجع الباحثون هذه المعلومة أو النتائج الإيجابية إلى ارتفاع استهلاك زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† في غذاء هذه البقعة من العالم. ولقد اجتمع العديد من الباحثين في هذا المجال وبدأوا في مناقشة (زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وغذاء حوض البحر المتوسط والأمراض المرتبطة بهما). ولقد كان من أهم الاستنتاجات في هذا الموضوع ما يلي:أولاً: زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† والكولسترول:ارتبط "زيت الزيتون" بالحد من الإصابة بارتفاع الكولسترول حيث لوحظ على الشعوب التي تستهلك كميات جيدة من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ان نسبة الكولسترول السيء (الضار) أو ما يعرف ب (LDL) منخفض في الدم وبالتالي أدى ذلك إلى الحد من تصلب الشرايين والذي بدوره له ط¹ظ„ط§ظ‚ط© كبيرة في الحد من أمراض القلب والجلطة.ثانياً: زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وضغط الدم:يعتبر مرض ارتفاع ضغط الدم من العوامل الأساسية لحدوث أمراض القلب والجلطات حيث ان ارتفاع الضغط سواء الانبساطي أو الانقباض (البسيط أو المقام) له تأثير سلبي على الإصابة بالأمراض المختلفة. ولقد لوحظ ان هناك ط¹ظ„ط§ظ‚ط© مباشرة بين خفض ضغط الدم واستهلاك كميات مناسبة من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ودل على ذلك أحد البحوث التي أجريت على عدد من المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم ويتبادلون أدوية لتخفيفه. حيث قسم المرضى إلى قسمين الأول منهم عمل لهم ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ غذائي غني بزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† (نخب ممتاز) أو ما يعرف بالبكر. والنصف الآخر وضع على ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ غذائي غني بزيت دوار الشمس وبعد فترة زمنية زادت عن 4أشهر. اشارت النتائج إلى انخفاض في المجموعة التي استهلكت زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وقد استطاع المرضى في هذه المجموعة خفض جرعات الأدوية الخاصة بضغط الدم.ثالثاً: زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† والسرطان:تشير الدراسات ان هناك انخفاضاً في معدل الوفيات الناتجة من الإصابة بالسرطان في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وتوضح هذه الدراسات ان غذاء سكان هذه المناطق يشمل على نسبة جيدة من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† كمصدر للدهون في غذائهم ولا ننسى تأثير استهلاك الخضار والفواكه، وخصوصاً الإصابة بسرطان الثدي والمعدة، وتوضح هذه الحقائق أن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يحتوى على نسبة جيدة من فيتامين (ه) والذي يعرف بمضاد الاكسدة وبالتالي يقوم بتغليف وربط المواد المؤكسدة وتخليص الجسم منها. ولوحظ ان استهلاك (ملعقة زيت زيتون) يومياً يمكن ان تنقص من خطر سرطان الثدي بنسبة أكثر من 40%.رابعاً: زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† والحد من سرطان الجلد:ينتشر وبشكل كبير سرطان الجلد في العديد من دول العالم وخصوصاً ذوي ط§ظ„ط¨ط´ط±ط© البيضاء والذين يتعرضون بشكل كبير للشمس ولفترات طويلة وخصوصاً بعد السباحة. ولقد قام أحد الباحثين بدراسة الادهان بزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† على الجلد (جميع الجسم) بعد السباحة له تأثير مباشر في المساعدة في الحد من الإصابة بسرطان الثدي.كل هذه الحقائق والدراسات التي تربط استهلاك "زيت الزيتون" والحد من المشاكل ط§ظ„طµط­ظٹط© ليست غريبة علينا كمسلمين حيث ان هذا الزيت ينتج من ط´ط¬ط±ط© مباركة وصفها ط§ظ„ظ„ظ‡ سبحانه وتعالى في محكم الكتاب حيث شبهها ط§ظ„ظ„ظ‡ سبحانه وتعالى بالنور حيث قال: {يوقد من ط´ط¬ط±ط© مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} كما ان هذه الأسرار الكامنة في هذا الزيت المبارك الذي امتدحه ط±ط³ظˆظ„ الهدى ط¹ظ„ظٹظ‡ أفضل الصلاة والسلام حيث قال: (كلوا الزيت وادهنوا به فانه من ط´ط¬ط±ط© مباركة).لذلك فان عملية استهلاك هذا المنتج المبارك يوصي به من قبل شرعنا الكريم وكذلك من نتائجه العالية والله الشافي.

ادركت الأبحاث العلمية الطبية فوائده حيث تشير النتائج الى ان زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يقي بإذن ط§ظ„ظ„ظ‡ من مرض العصر "مرض القلب"!!.ولقد كان احدى التوصيات في بعض التجمعات العالمية ان غذاء مجتمعات دول حوض البحر الابيض المتوسط يعتبر أحد أهم العوامل المؤثرة في انخفاض حدوث أمراض القلب والشرايين مقارنة بالدول الأخرى مثل أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.ويرجع الباحثون ذلك إلى زيادة استهلاك "زيت الزيتون" لديهم. واستهلاك هذا الزيت بدلاً من السمن والزبدة والدهون الأخرى. وفي نظري ان هذا السبب وهو الفائدة ط§ظ„طµط­ظٹط© لزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ان هذا الزيت الناتج من الشجرة المباركة كما قال تعالى: {يوقد من ط´ط¬ط±ط© مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} يحتوي على احماض دهنية متميزة تعرف باسم الاحماض الدهنية أحادية عديمة التشبع Mono Unsaturated حيث يعمل هذه الأحماض الفريدة على الحد من ارتفاع معدل الكوليسترول في الدم. كما ان هذا الزيت المبارك يحتوي على فيتامينات خاصة تعرف بمضادات الأكسدة وكذلك بعض المركبات مثل البولي فينول كل هذه المركبات والتي ترتفع نسبتها في زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† تحد من الاصابة بارتفاع الكوليسترول أي بمعنى آخر تحد من تصلب الشرايين وبالتالي تحد من أمراض القلب، ظˆظ„ظƒظ† يجب ان يكون هذا الزيت مستخلصاً بطريقة معينة وبأسلوب يعطي زيت يسمى "زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† البكر" وهو ممتاز وناتج من العصرة الأولى Virgin Oil Extr.

زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يقوي ذاكرتك

يمكن لقطرات من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† تتناولها يوميا ، أن تقيك فقدان الذاكرة وتبقي على أداء دماغك لوظائفه بشكل فعال عند بلوغك سن الشيخوخة، وذلك استنادا إلى ما يقوله فريق علمي من جامعة " باري" والسر في ذلك- حسب ما يقوله ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± " انتونيو كابورسو" الذي يترأس الفريق العلمي الذي قام بالأبحاث اللازمة قبل التوصل إلى هذا الاستنتاج- هو الحوامض الدهنية غير المتشبعة التي يمكن العثور عليها في ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وحبة دوار الشمس وزيت السمسم.

ويعتقد هؤلاء العلماء أن هذه المواد تحافظ على سلامة بينة الدماغ. ويعبر ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± "كابورسو" عن ذلك بقوله" يبدو أن هناك حاجة متزايدة إلى الأحماض الدهنية غير المتشبعة أثناء عملية الشيخوخة". وقد توصل الفريق الطبي إلى نتائجه هذه بعد أبحاث شملت 300 شخص تراوحت أعمارهم بين 65 و 84 عاما، حيث تبين أن الذين تناولوا كميات أكبر من هذه الأحماض ضمن مكونات وجباتهم الغذائية. تمتعوا بقدرة أفضل على التذكر وكانوا أكثر يقظة من غيرهم. ويوصي الباحثون بتناول كميات إضافية من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† باعتباره فعالا بشكل خاص في هذا المجال. ولا عجب، فشجرة ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† مباركة طبية.

t,hz] .dj hg.dj,k hgwpdm hggi hgfavm hg];j,v hgvplk hgyhgdi fvkhl[ j;,k ]hzlh []hW vhzpji vs,g ahx wpm a[vm ughrm ugn ugdi ydv uwdv uk] tdih ,ltd] ,g;k ‘df ;lh