هل تعانون من آلام الظهر؟ باحثون ا يقدمون لكم ثورة في النشاطات الجسمانية الوقائية: النشاطات الجسمانية العامة غير الموجهة بشكل خاص للظهر، أكثر جدوى لعلاج آلام ط§ظ„ط¸ظ‡ط± وتخفيف التوتر…داني طال
تعتبر آلام ط§ظ„ط¸ظ‡ط± إحدى الأسباب الرئيسية للتوجه للطبيب للحصول على توجيه لتلقي العلاجات الطبية المكملة كالوخز بالإبر. ويوصي أخصائيو المعالجة اليدوية والعلاج الطبيعي عادة على الاستمرار في التمارين المنزلية من أجل تحسين حركة الجسم وتقوية عضلات الظهر.
المشي ثلاث ساعات في الأسبوع
وتشير معطيات جديدة بأن الفائدة من ممارسة التمارين الخاصة بمنطقة أسفل ط§ظ„ط¸ظ‡ط± أقل مما كان يعتقد البعض، وفي ظروف معينة قد تتسبب هذه التمارين بزيادة حدة المشكلة. يقول مجري البحث الدكتور أريك هوربيتش: "تعزز النتائج التي أظهرها بحثنا هذا التوجه، وبالتالي فإنّ النشاطات الجسمانية العامة غير الموجهة بشكل خاص للظهر، أكثر جدوى لعلاج آلام الظهر". ويضيف الدكتور هوربيتش بأنّ التغيير الذي طرأ على حالة المشاركين الذين مارسوا ط§ظ„ظ…ط´ظٹ لمدة 3 ساعات في الأسبوع لم يتمثل في تخفيف الآلام التي كانوا يعانون منها فحسب، بل وفي القدرة على الحركة وتخفيف التوتر النفسي المصاحب عادة لآلام الظهر
السبب في أن التمارين العامة من شأنها أن تساعد أكثر من التمارين المخصصة للظهر، ليس واضحا حتى الآن. وقد يكون ذلك متعلقا بزيادة إفراز الجسم للإندورفين (وهي مواد يفرزها الدماغ وتعمل كمسكنات للآلام) خلال ممارسة النشاطات الجسمانية. ويبدو أنه عندما يمارس الشخص تمارين ط§ظ„ط¸ظ‡ط± وحدها فإن إفراز الإندورفين يكون أقل بكثير، سواء نجم ذلك عن ممارسة هذه التمارين بشكل غير صحيح أو أن هذه التمارين غير ملائمة لوضعهم.
يقول الدكتور هوربيتش، المهم أن نبقى نشيطين. ورغم أن الكثير من الأشخاص يخشون من أنّ ط§ظ„ظ…ط´ظٹ أو ممارسة التمارين الرياضية قد يزيد من حدة آلام ط§ظ„ط¸ظ‡ط± لكن من الواضح بأن الجلوس المستمر وقلة النشاطات الجسمانية تعيق عملية الشفاء وتزيد من خطر ظهور الآلام مجددا.
ويدعو الدكتور هوربيتش الأطباء إلى تشجيع المرضى الذين يعانون من هذه المشكلة على تعويد أنفسهم على نمط حياة أكثر نشاطا-منقول-
t,hz] hglad ggp] lk hghghl hg/iv gHo] hgHs] hghlhl
jazaki laho kola khayrin