تخطى إلى المحتوى

فم الوالدة ملتهب .مساعدة عفاكم

  • بواسطة

السلام عليكم اخواتي

…الله يخليكم فيديني راني غنموت بالخلعة..

اليوم طبيبة قلبتني و قالت لي فم الوالده ملتهب..انا تصدمت حيث ما كنحس بوالو و ما كيهبطش مني شي افرازات حمراء..دابة خرجات لي مضاد حيوي romac و تحاميل مهبلية colposeptine 700 و قويلبات nifluril ..هاد التريتمون غنديرو 12يوم و غنرجع باش دير لي كونطرول..سؤالي شنو سبب الالتهاب و واش نقدر نتشافى منو و شنو الاحتياطات اللي خاصني نتاخد?واش ممكن الفوطة الصحية اليوميه حتى هي دير لي هاد المشكل?


tl hg,hg]m lgjif>>>lshu]m uth;l>>

سؤال اخر متعلق بالوضو..في الخدمة ما كاينش ما سخون كاين غير البارد و كنضطر نتوضا بيه..واش يقدر الماء دار ليا الالتهاب?و شنو ندير باش نتوضا?

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
ماعندي تافكرة اختي دخلت غير ندعي معاك
الله يسر امورك ويرزقك الذرية الصالحة عاجلا غير آجلا يارب

الله يشافيك احبيبة تقدري تسولي الدكتورة بشرى امكن تعطيك جواب شافي

اختي نفيدك غي بالنسبة للاستنجاء بالماء البارد من تجريبتي دازت علي لكن انا الالتهاب كان فالمثانة الله انجيك شفت العذاب .
حاولي تشربي الشيح والخزامة واستنجاي بيهم وخوذي العشبة ملي تطلق وتكون مزال دافية ديرها فتقيشرة وحطيها بينك وبين البكيني الله اشافيك.

امين بارك الله فيكن جميعا..راني حطيت استفساري في تجمع الدكتورة بشرى و كنتسناها تجاوبني..

اما قضية الوضوء اللي وحلت فيها حيث كنصلي الظهر في الخدمة و ضروري خاصني نتوضا و ما كاينش ماء سخون ..ما حكم الشرع و شنو نقدر ندير..

الله يجازيكم بالف خير و يفرحكم باش ما تمنيتو

1.أحكام طهارة المريض

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى أله وصحبه السلام أجميعن وبعد:
لقد شرع الله سبحانه وتعالى الطهارة لكل صلاة، فإن رفع الحدث وإزالة النجاسة سواء كانت في البدن أو الثوب أو المكان المصلَّى فيه شرطان من شروط الصلاة. فإذا أراد المسلم الصلاة وجب أن يتوضأ الوضوء المعروف من الحدث الأصغر أو يغتسل إن كان حدثه أكبر. ولابد قبل الوضوء من الاستنجاء بالماء أو الاستجمار بالحجارة في حق من بال أو أتى الغائط لتتم الطهارة والنظافة. وفيما يلي بيان لبعض الأحكام المتعلقة بذلك:
فالاستنجاء بالماء واجب لكل خارج من السبيلين كالبول والغائط، وليس على من نام أو خرجت منه ريح استنجاء، إنما عليه الوضوء، لأن الاستنجاء إنما شُرِّع لإزالة النجاسة، ولا نجاسة ها هنا.
والاستجمار يكون بالحجارة أو ما يقوم مقامها، ولابد فيه من ثلاثة أحجار طاهرة، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من استجمر فليوتر"، ولقوله صلى الله عليه وسلم أيضاً: "إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليذهب معه ثلاثة أحجار، رواه مسلم. ولا يجوز الاستجمار بالروث والعظام والطعام وكل ماله حرمة. والأفضل أن يستجمر الإنسان بالحجارة، وما أشبهها كالمناديل ونحو ذلك، ثم يتبعها الماء، لأن الحجارة تزيل عيْن النجاسة، والماء يطهّر المحل فيكون أبلغ، والإنسان مخيَّر بين الاستنجاء بالماء أو الاستنجاء بالحجارة وما أشبهها. عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدخل الخلاء فأحمل أنا وغلام نحوي إداوة من ماء وعنزة فيستنجي بالماء. متفق عليه. وعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت لجماعة من النساء: "مُرْن أزواجكم أن يستطيبوا بالماء فإني أستحييهم، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعله". قال الترمذي: هذا حديث صحيح.
وإن أراد الاقتصار على أحدهما فالماء أفضل، لأنه يطهر المحل ويزيل العيْن والأثر، وهو أبلغ في التنظيف، وإن اقتصر على الحجر أجزأه ثلاثة أحجار إذا نقى بهن المحل، فإن لم تكفِ، زاد رابعاً وخامساً حتى ينقى المحل، والأفضل أن يقطع على وتر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من استجمر فليوتر". ولا يجوز الاستجمار باليد اليمنى، لقول سلمان في حديثه: "نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يستنجي أحدنا بيمينه". ولقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يمسك أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول ولا يتمسح من الخلاء بيمينه". وإن كان أقطع اليسرى أو بها كسر من مرض أو نحوهما استجمر بيمينه للحاجة ولا حرج في ذلك.
ولما كانت الشريعة الإسلامية مبنية على اليسر والسهولة، فقد خفَّفَ الله سبحانه وتعالى من أهل الأعذار عبادتهم بحسب أعذارهم، ليتمكنوا من عبادته تعالى بدون حرج ولا مشقة. قال تعالى: (وما جعل عليكم من حرج). قال تعالى: (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر)، وقال: (فاتقوا الله ما استطعتم). قال عليه الصلاة والسلام: "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم"، وقال: "إن الدين يسر".
فالمريض إذا لم يستطع التطهر بالماء بأن يتوضأ من الحدث الأصغر أو من الحدث الأكبر لعجزه أو لخوفه من زيادة المرض أو تأخر بُرْئِه فإنه يتيمّم، وهو أن يضرب بيديه على التراب الطاهر ضربة واحدة فيمسح وجهه بباطن أصابعه وكفيه براحتيه، لقوله تعالى: (وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحدا منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمّموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه). والعاجز عن استعمال الماء حكمه حكم من لم يجد الماء لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى".

المصدر:https://www.med-ethics.com/artclsDeta…dt=2&c=60&a=66
هانتي اختي دخلي وتعرفي اكثر

اه احبيبة حتا الما بارد يعمل التهاب بالنسبة اللي مامولفاهش . اما الوضوء حاولي الى كان عندك صاك كبير بقاي خودي معاك شي ترموس ديري فيه الما طايب بالنسبة الى كاع ما لقيتي فين تسخني الما و الله يسر امورك و يتبتك على الدين

اختي الماء بارد والله اعلم منظونش يدير هكا وكبف قلتي غير الظهر ماشي كل صلاه كتوضاي بيه
ومن الاحسن حيدي عليك دوك الفوطات الصحيين يقدرو هما يديروها ماتعرفي فين مصيبين واش دايز عليهم
كاينين وغخد الخريقات تاع القطن كتباعو صبنيهم وبقاي الديريهم
وملابسك الداخلية عمرك تصبنيهم بتيد ولا جافيل كلهم مواد كيميائية
انا كنصبنهم غير بصابون الحجرة طبيعي كندوزهم بايدي ونشللهم مزيان وكنشرهم

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرضية واليديها الشروق
1.أحكام طهارة المريض

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى أله وصحبه السلام أجميعن وبعد:
لقد شرع الله سبحانه وتعالى الطهارة لكل صلاة، فإن رفع الحدث وإزالة النجاسة سواء كانت في البدن أو الثوب أو المكان المصلَّى فيه شرطان من شروط الصلاة. فإذا أراد المسلم الصلاة وجب أن يتوضأ الوضوء المعروف من الحدث الأصغر أو يغتسل إن كان حدثه أكبر. ولابد قبل الوضوء من الاستنجاء بالماء أو الاستجمار بالحجارة في حق من بال أو أتى الغائط لتتم الطهارة والنظافة. وفيما يلي بيان لبعض الأحكام المتعلقة بذلك:
فالاستنجاء بالماء واجب لكل خارج من السبيلين كالبول والغائط، وليس على من نام أو خرجت منه ريح استنجاء، إنما عليه الوضوء، لأن الاستنجاء إنما شُرِّع لإزالة النجاسة، ولا نجاسة ها هنا.
والاستجمار يكون بالحجارة أو ما يقوم مقامها، ولابد فيه من ثلاثة أحجار طاهرة، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من استجمر فليوتر"، ولقوله صلى الله عليه وسلم أيضاً: "إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليذهب معه ثلاثة أحجار، رواه مسلم. ولا يجوز الاستجمار بالروث والعظام والطعام وكل ماله حرمة. والأفضل أن يستجمر الإنسان بالحجارة، وما أشبهها كالمناديل ونحو ذلك، ثم يتبعها الماء، لأن الحجارة تزيل عيْن النجاسة، والماء يطهّر المحل فيكون أبلغ، والإنسان مخيَّر بين الاستنجاء بالماء أو الاستنجاء بالحجارة وما أشبهها. عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدخل الخلاء فأحمل أنا وغلام نحوي إداوة من ماء وعنزة فيستنجي بالماء. متفق عليه. وعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت لجماعة من النساء: "مُرْن أزواجكم أن يستطيبوا بالماء فإني أستحييهم، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعله". قال الترمذي: هذا حديث صحيح.
وإن أراد الاقتصار على أحدهما فالماء أفضل، لأنه يطهر المحل ويزيل العيْن والأثر، وهو أبلغ في التنظيف، وإن اقتصر على الحجر أجزأه ثلاثة أحجار إذا نقى بهن المحل، فإن لم تكفِ، زاد رابعاً وخامساً حتى ينقى المحل، والأفضل أن يقطع على وتر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من استجمر فليوتر". ولا يجوز الاستجمار باليد اليمنى، لقول سلمان في حديثه: "نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يستنجي أحدنا بيمينه". ولقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يمسك أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول ولا يتمسح من الخلاء بيمينه". وإن كان أقطع اليسرى أو بها كسر من مرض أو نحوهما استجمر بيمينه للحاجة ولا حرج في ذلك.
ولما كانت الشريعة الإسلامية مبنية على اليسر والسهولة، فقد خفَّفَ الله سبحانه وتعالى من أهل الأعذار عبادتهم بحسب أعذارهم، ليتمكنوا من عبادته تعالى بدون حرج ولا مشقة. قال تعالى: (وما جعل عليكم من حرج). قال تعالى: (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر)، وقال: (فاتقوا الله ما استطعتم). قال عليه الصلاة والسلام: "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم"، وقال: "إن الدين يسر".
فالمريض إذا لم يستطع التطهر بالماء بأن يتوضأ من الحدث الأصغر أو من الحدث الأكبر لعجزه أو لخوفه من زيادة المرض أو تأخر بُرْئِه فإنه يتيمّم، وهو أن يضرب بيديه على التراب الطاهر ضربة واحدة فيمسح وجهه بباطن أصابعه وكفيه براحتيه، لقوله تعالى: (وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحدا منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمّموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه). والعاجز عن استعمال الماء حكمه حكم من لم يجد الماء لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى".

المصدر:https://www.med-ethics.com/artclsDeta…dt=2&c=60&a=66
هانتي اختي دخلي وتعرفي اكثر

الف شكر اختي بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.