تخطى إلى المحتوى

عزيز الحسين . الأمازيغي الذي اختاره الملك معلما لولي العهد

  • بواسطة

السلام عليكن اخواتي
هاد الموضوع قريتو فواحد الجريدة وعجبني ونقلتو للمنتدى

عزيز ط§ظ„ط­ط³ظٹظ†… ط§ظ„ط£ظ…ط§ط²ظٹط؛ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط®طھط§ط±ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ ظ…ط¹ظ„ظ…ط§ ظ„ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ط¹ظ‡ط¯ الشروق

مصطفى الفن
حاصل على دكــتوراه الدولة في الآداب والعلوم الإنسانية من جامعة «إيـــكس أونـــبروفنس» بفــــرنسا. ولأنـــه يتقن ط§ظ„ظ„ط؛ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© فقد كان الإماراتيون، ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ كان ســـفيرا هناك، يلقبونه بـ«الفـــقيه». ورغـــم أنه ازداد بوجـــدة ونشأ بها وتـــرأس مجلسها البلدي لسيدي زيان، فإن ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أمازيغـــي حتى النخاع ويتحـــدر من عائلة بمنـــطقة ســـوس.

اختار ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ محمد السادس قياديا في التجمع الوطني للأحرار، هو ط¹ط²ظٹط² الحسين (65 سنة)، للتكفل بتربية وتعليم ابنه ولي ط§ظ„ط¹ظ‡ط¯ الأمير مولاي الحسن ط§ظ„ط°ظٹ التحق، مع بداية الموسم الدراسي الحالي، بالمدرسة المولوية بالقصر الملكي بالرباط في قسم لا يتعدى عدد تلاميذه خمسة.
وكان أول قرار اتخذه ط¹ط²ظٹط² الحسين، ط§ظ„ط°ظٹ شغل منصب وزير ط§ظ„ظˆط¸ظٹظپط© العمومية والإصلاح الإداري في حكومة عبد ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† اليوسفي، مباشرة بعد تعيينه مديرا للمدرسة المولوية هو أنه جمد عضويته في المكتب التنفيذي لحزب الأحرار بهدف التفرغ الكامل لمهمته ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© المرتبطة بإعداد «الحاكم القادم» للمملكة.
فمن هو ط¹ط²ظٹط² الحسين ط§ظ„ط°ظٹ أسند إليه محمد السادس ظ…ظ‡ظ…ط© تعليم وتربية الأمير مولاي الحسن أو «سمية سيدي»، وهو اللقب الجديد ط§ظ„ط°ظٹ طلب من زملائه ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط© في ط§ظ„ظ‚ط³ظ… أن ينادوه به؟
مصدر مطلع يؤكد لـ«المساء» أن ط¹ط²ظٹط² الحسين معروف لدى الأمراء والأميرات. وابتدأت هذه المعرفة مبكرا ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ كان الحسين مديرا لثانوية «دار السلام» بالرباط ط§ظ„طھظٹ درس بها نوفل عصمان، نجل الراحلة الأميرة للا نزهة، عمة ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ محمد السادس وزوجة أحمد عصمان ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ المؤسس للتجمع الوطني للأحرار.
ويعتبر العديد من قياديي الأحرار أن ط¹ط²ظٹط² الحسين هو واحد من رجال عصمان والمخلصين له، بل إن هناك من يعتبره أيضا واحدا من ضحايا هذا الإخلاص ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ألغي مقعده البرلماني في بداية التسعينيات عن دائرة نيابية في وجدة، مسقط رأسه، بقرار من المجلس الدستوري، يقول البعض إن الراحل إدريس البصري كان وراءه بعد امتناع الأحرار عن التصويت لفائدة جلال السعيد رئيسا للبرلمان.
وكان ط¹ط²ظٹط² الحسين يشغل وقتها منصب رئيس للفريق النيابي للأحرار بمجلس النواب خلفا للعلوي الحافظي ط§ظ„ط°ظٹ أزاحه عصمان من رئاسة الفريق لأنه دافع عن أطروحة البصري في أن يرأس جلال السعيد، عن الاتحاد الدستوري، مجلس النواب، فيما كان ط¹ط²ظٹط² الحسين مع أطروحة عصمان الرامية إلى بقاء الأحرار في خانة أحزاب الوسط. وهي الأطروحة ط§ظ„طھظٹ أغضبت ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ الراحل الحسن الثاني وقال في خطاب اعتبر بمثابة رد على صهره عصمان ط§ظ„ط°ظٹ امتنع نوابه عن التصويت لفائدة جلال السعيد: «إنه لا وجود لأحزاب الوسط في ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ وإن ط§ظ„ط­ظ„ هو تشكيل قطبين سياسيين». وبالفعل، فقد تحققت رغبة ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ بعد خطابه الغاضب وتأسس قطبان هما الوفاق والكتلة، لكن ط¨ط¯ظˆظ† حزب الأحرار.
بعض العارفين بشؤون الأحرار يقولون إنه لو لم يساند ط¹ط²ظٹط² الحسين أطروحة عصمان الداعية إلى ضرورة الحفاظ على مسافة بين الحزب ووزارة الداخلية، لكان مسار ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ الحالي للأحرار مصطفى المنصوري اتخذ وجهة أخرى، لأن عصمان، بعد خلافه مع البصري، اضطر إلى الاستعانة بخدمات المنصوري، المحسوب على القصر الملكي، بعد إلغاء مقعد ط¹ط²ظٹط² الحسين من البرلمان.
ويتقن ط¹ط²ظٹط² الحسين ط§ظ„ظ„ط؛ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ويتحدث بها بطلاقة رغم أنه حاصل على دكتوراه الدولة في الآداب والعلوم الإنسانية من جامعة «إيكس أونبروفنس» بفرنسا. ولأنه يتقن ط§ظ„ظ„ط؛ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© فقد كان الإماراتيون، ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ كان سفيرا هناك، يلقبونه بـ«الفقيه». ورغم أنه ازداد بوجدة ونشأ بها وترأس مجلسها البلدي لسيدي زيان، فإن ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أمازيغي حتى النخاع ويتحدر من عائلة بمنطقة سوس.
واشتغل ط¹ط²ظٹط² الحسين أستاذا في سلك التعليم العالي بالمدرسة العليا للأساتذة بالرباط (رئيس لجنة مباراة التبريز في الترجمة منذ 1994). كما تقلد مناصب مدير ثانوية، ثم مدير المدرسة العليا للأساتذة بوجدة، ثم مندوب وزارة التربية الوطنية بالرباط، ثم عين عضوا بديوان وزير التربية الوطنية، قبل أن ينتهي مديرا للتعليم الأساسي.


u.d. hgpsdk>>> hgHlh.dyd hg`d hojhvi hglg; luglh g,gd hgui] lilm g,g] hgHvfum hggym hggym hguvfdm hglyvf hgjd hgpg hg[]d]m hgo.dk hgv[g hgvplk hgvzds hgsghl hguvfdm hgtk hg,/dtm hgrsl ho,hjd f],k olsm skm ugn uk]lh ;lh

أكم اسربح ربي أولتما أناواد ن امازيغن أرسرسن نفتخار

الحمد لله أنه بمغربنا لافرق بين هذا وذاك ولافي تعصب قبلي أو عرقي وإنما الكفاءة هي أول شيء والسيد عزيز الحسين استحق ثقة الملك محمد السادس فولاه أمانة جسيمة وهي تدريس ولي العهد

السلام عليكم ورحمة الله

تنميرت اتما تفوكت الحمد لله يان انكا
شكرا اختي يرى اتفق معك الحمد لا فرق بيننا الا بالتقوى وهنا اقول الا بالكفأة وانا وضعت الموضوع للابين للاخوات ان الحمد لله ليس هناك اي مجال للعنصرية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.