انا كنرضع و كنشرب سيرازيت و كتهبط عليا الدم غير قطرات دائما الى تنقيت شي 10 ايام كتعاود تاني تبقى فيا شحال مشيت لطبيبة و قالت ليا انا الفانيد
ديال الرضاعة هاكة كيدير و بدلاتو ليا بواحد اخر باقة مخديتوش دابا ولدي عندو 6 اشهر و مبغاتش تبدلو ليا بالفانيد العادي قالت لي حتى تفطميه و انا عصباتني هد الدم كل نهار و قاطعة الصالة معرفتش امتى كتجيني الحيض و امتى كتمشي باش نصللي فيدوني راه الله اللي عالم بيا حتى مول الدار بدا يطلع لو الزعاف
في انتظار اجوبتكم في امان الله
uhth;l juwfj a;,k ,hru gdih fphgd
دم الحيض الحقيقية ماشي فنما تهبط شي قطرة تقطعي الصلاة
راه كاينة الحيض وكاينة استحاضة
وحسب الي كنسمع انا عمري جربتها انه الي كتاخد الفانيد
ديال الرضاعة مكتجيها ش دم الحيض نهائيا ادن هاديك غتكون غير استحاضة
توضاي اختي في كل صلاة وصلي صلاتك ماتفرطيش فيها
سلام اختي سمحليا غنطفليك على موضوعك اختي انا كنستعمل ميكروفال وناضليا شي حبوب رقيق فوجهي واش حتى انتي وقعليك بحالي
ولكن ماشي بحال في لون انا كانت صفرا
لا حبيبة سولي خودي راحتك انا متسبات لي تموشكيل كنت كندير بحال هادي
الوسوسة في عدم التفريق بين دم الحيض ودم الاستحاضة}.
المدخل:
الوسوسة في الحيض أمر خطير وبالغ الأهمية خاصة وأنه يتكرر مع المرأة بصورة مستمرة ، ولهذا فإن المرأة المسلمة مطالبة بأن يكون عندها قدر من العلم تدفع به عن نفسها الجهل ويجب على المرأة وجوبا شرعيا إذا جهلت شيئا من أمر الحيض أو غيره ، أن تتجه إلى العلماء لسؤالهم ، والاستنارة بآرائهم ، وأخذ الفتوى منهم ، وبهذا يزول اللبس وتشرق شمس والعلم ولا تبرأ ذمتها أمام ربها جل وعز إلا بذلك.
الوسوسة في عدم التفريق بين دم الحيض والاستحاضة.
الدماء التي تخرج من المرأة معروفة ، فقد حكي ابن رشد ـ رحمه الله ـ الاتفاق بين المسلمين على أن الدماء الخارجة من رحم المرأة على أقسام ثلاثة :
أ ـ دم الحيض: وهو الخارج على جهة الصحة.
ب ـ دم الإستحاضة : وهو الخارج على جهة المرض فهو علة تصيب المرأة.
ج ـ دم النفاس : وهو عقب الولادة.
أولا : دم الحيض :
تعريفه:
دم ينفضه رحم امرأة بالغة ، لا داءَ بها، ولا حبل، ولم تبلغ سن اليأس . فهو دم طبيعة وجبلة كتب الله تعالى لحكمة على بنات آدم كما في حديث عائشة رضي الله عنها:"ن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم ".
صفات الحيض:
والحيض ألوانه المعروفة، لا تخلو :
1ـ فلون دم الحيض في أيام العادة الشهرية باتفاق الفقهاء: الأسود، والأحمر، والأصفر، والأكدر. والأسود هو الغالب.
اللون الأصفر: يشبه بصفرة السن أو كصفرة التبن ، أو كصفرة القز.
وأما اللون الأكدر: فيشبه بلون الماء الأكدر .فهو يشبه الصديد .
وألوانه من حيث القوة أقوها الأسود ،ثم الأحمر ، ثم الأشقر، ثم الأصفر ثم الأكدر.
2 ـ الحيض له صفات غير اللون :
أ ـ الرائحة الكريهة . ب ـ لذّاع ، أي موجع . ج ـ محتدم، أي حار.
د ـ مريج، أي مختلط. هـ ـ ثخين أي كثيف غليظ . و ـ ذو دفعات.
فحقيقة دم الحيض أنه غسالة الجسد، وفضلات الأغذية التي لا تصلح للبقاء ، ولذلك عظم نتنه، وقبح لونه ، واشتد لذعه، وامتاز عن دم الجسد.
وقد تختلف بعض صفات الحيض أحيانا لمرض يطرأ ونحو ذلك ، وهذا أمر لا يخفى على النساء.
ثانيا: دم الإستحاضة:
تعريف الإستحاضة:
سيلان الدم في غير وقته من العرق العاذل من أدنى الرحم دون قعره في غير أيام الحيض والنفاس.فهي مرض عارض يصيب المرأة .
صفات الإستحاضة:
وأهم صفات دم الإستحاضة:
1ـ أن الدم يسيل في غير وقته .
2 ـ دم شديد الحمرة ، ويشبه غسالة ماء اللحم.
3 ـ لا رئحة له.
4 ـ رقيق .
5ـ لا احتدام فيه .
6 ـ عير لاذع.
المبادئ الأساسية للتفرقة بين دم الحيض والاستحاضة :
هناك مبادىء أساسية للتفرقة بين دم الحيض والاستحاضة، منها:
أ ـ العمل بالتمييز بناء على صفة الدم.
قد سبق بيان صفات كل من دم الحيض والاستحاضة،
فعن فاطمة بنت أبي حبيش رصي الله عنها: أنها كانت تستحاض ، فقال لها النبي e:" إذا كان دم الحيضة ، فإنه دم أسود يعرف فإذا كان ذلك فامسكي عن الصلاة ، فإذا كان الآخر فتوضئي وصلى، فإنما هو عرق".
وجه الدلالة:
أن الحديث دال على اعتبار التمييز بصفة الدم، فإذا كان الدم متصفا بصفة السواد فهو حيض، وإلا فهو دم استحاضة.
وخلاصة القول أن التمييز بصفة الدم له ست علامات :
الأولى : اللون، فدم الحيض أسود، ودم الإستحاضة أحمر.
الثاني : الرقة، فدم الحيض ثخين ، و الإستحاضة رقيق .
الثالث : الرائحة، فدم الحيض منتن كريه، و الإستحاضة غير منتن ؛ لأنه دم عرق عادي.
الرابعة: التجمد ، فدم الحيض لا يتجمد إذا ظهر؛ لأنه تجمد في الرجم وسال، فلا يعود ثانية للتجمد، و الإستحاضة دمها يتجمد؛ لأنه دم عرق.
الخامسة: دم الحيض يخرج منأقصى الرحم ودم الاستحاضة يخرج من أدنى الرحم من عرق يقال له العاذل.
السادسة: دمالحيض دم صحة وطبيعة يخرج في أوقات معلومة ودم الاستحاضة دم علة ومرض وفساد ليس لهأوقات معلومة.
ب ـ بناء المعتادة على عادتها السابقة.
ويدل على ذلك ما جاء في الحديث فاطمة بنت أبي حبيش رضي الله عنها وفيه: "ولكن دعي الصلاة قدر الأيام التي كنت تحيضين فيها، ثم اغتسلي وصلي".
ج ـ رجوع المستحاضة إلى الغالب من عادة النساء ، وهي ست أو سبع، لفقد العادة والتمييز.
ويدل عليه حديث حمنة بنت جحش رضي الله عنها وفيه : "إنما هي ركضة من الشيطان ، فتحيضي ستة أيام أو سبعة أيام في علم الله ثم اغتسلي".
وإذا طهرت المرأة من الحيض اغتسلت ، وشرعت في أداء ما فرضه الله عليها.
كيف تعرف المرأة على الطهر:
للنساء في معرفة الطهر علامتان:
1ـ أن ترى المرأة القصة البيضاء ، وهي شيء يخرج من أقبال النساء بعد انقطاع الدم يشبه الخيط الأبيض أو ماءا أبيض أو الجير البلول.
وكانت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تنصح النساء بقولها:"لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء ". تريد بذلك الطهر بعد الحيض.
2 ـ الجفوف : وهو عبارة عن خروج الخرقة ونحوها إذا وضعتها المرأة في محل الحيض ، خالية من أثر الدم ، وإن كانت مبتلة من رطوبة الفرج.
وهاتان العلامتان من السهل على نساء معرفتها فهما أمران معلومان يرينه عند الطهر
ايوا صراحة دابا قطعتو نهائيا كنديرو العزل
اعزكم الله هد الدم راه لونها اسود و بحال الوسخ مشي دم دايزة و خفت و الله
عافاكم الى ما فيدوني في الموضوع
في امان الله