تخطى إلى المحتوى

صيدلية اناقة كل شئ عن الادوية

  • بواسطة

DUPHASTON

duphaston هو عبارة عن حبوب تحتوي على هرمون البروجسترون
يُفرز هرمون البروجستيرون من جزء معين في المبيض يسمى الجسم الاصفر ( Corpus Luteum) وذلك أثناء النصف الثاني من الدورة الشهرية (يكون اثناء اكتمال البويضات في المبيض)،
هرمون البروجيسترون مهم في تحضير الرحم وتهيئته لعملية زرع البويضات وذلك بالإمداد الدموي للغشاء المبطن للرحم مما يجعله جاهزآ لعملية تثبيت البويضة الملقحة ، ويحافظ هرمون البروجيستيرون أيضآ على الحمل ويضاد هرمون البروجستيرون عمل هرمون الاستروجين في أنسجة معينة مثل المهبل وعنق الحم ، حيث يعمل على منع زرع البويضات في المبيض ، كما أنه مهم في تنظيم الدورة الشهرية في الاناث.
عند وقوع خلل في افراز هذا الاهرمون يلعب دوفاستون دور منشط البويضة و منضم للدورة و مثبت للحمل و قد يفيد في معالجة بعد التكيسات الرحمية

طريقة اخده و الكمية تبقى تحت استشارة طبية لتحديد الكم و الكيف و طبيعة يؤخد من اليوم السادس عشر من الدورة الى حين انتهائها يععني 10 ايام و الطريقة المثلى هي من اليوم 5 من ايام الحيض الى اليوم 25
لا ينصح به للمرأه المرضع خوفا لتسرب مادة الستيرويد الى حليب الام
و كذلك بالنسبة للدىين يعانون من مرض الكبد المزمن
لايجب القلق عند ضهور قطرات دم في الايم الاولى من اخده بل يجب عدم التخلي عنه او قطعه

الشروق

و من لديها اي استشارة على اي نوع من ط§ظ„ط§ط¯ظˆظٹط© نحن تحت الاشارة


wd]gdm hkhrm ;g az uk hgh],dm (lj[]] fY`k hggi) Hjp]n hggi

جزاك الله بالخير حبيبتي أم نبيل على الموضوع ودمت متألقة كما عهدناك

الاستعمال الصحيح للأدوية وحفظ الأدوية المنزلية

التعامل مع الدواء ,استعماله وحفظه بالطريقة الصحيحة يمنع وقوع حالات كثيرة بغنى عنها مثل التسمم , خاصة عند الاطفال ,اليكم نصائح وتوصيات مهمة لسلامتكمإعداد الصيدلي د. حازم حمزة صندوقة
نظراً لكثرة الحوادث التي تحدث في المنزل نتيجة سوء حفظ الأدوية أحببنا ان نتطرق الى أهم التوجيهات والنصائح للوقاية من تلك الحوادث:

تفقد الأدوية الكثير من فعاليتها بسبب سوء التخزين مما يؤثر على فعالية الدواء في علاج الأمراض وعدم تحسن المرضى مع العلاج الموصوف لهم من قبل الطبيب.

وتكمن أهمية حفظ الدواء بالطريقة الصحيحة في تجنب فقدان المادة الفعالة في الدواء أو السائل المذيب للدواء نتيجة تبخر المواد المتطايرة وفقدان الدواء لمظهره الأصلي مثل تغير اللون وتكتل الدهونات وأيضا لمنع حدوث تغير كيميائي يؤدي الى حدوث التسمم.

وللوقاية من هذه المخاطر يرجى الانتباه للأمور التالية:

– يجب على المريض قراءة الملصقة على الدواء التي تحدد طريقة حفظ الدواء وكذلك قراءة النشرة المرفقة مع الدواء في كل مرة.

– لا تزل الملصق عن علبة الدواء لأن إرشادات الاستخدام ومعلومات أخرى مهمة مكتوبة عليه، مثل الأعراض الجانبية للدواء وغيرها…..

– استعمال الدواء يكون بطريقة معينة, له جرعة خاصة وبكمية دقيقة ولعدد مرات محدد لليوم ولفترة زمنية وجيزة ولذلك لا تتجاوز التعليمات الموصى بها حتى لو كان لديك كمية زائدة من الدواء في العلبة الدوائية.

-استخدم الدواء حسب الإرشادات وفي الوقت المناسب وأكمل المدة اللازمة والمحددة لاستخدامه ولا توقفه عند الشعور بتحسن وبتراجع اعراض المرض.

– الأقراص والكبسولات تحفظ في مكان جاف وبارد.

– قطرات الأذن والعين والأنف في معظم الأحيان تكون صالحة لمدة شهر واحد فقط بعد فتح الغطاء ويجب التخلص منها بعد مرور شهر من بداية الاستخدام.

– الأدوية التي احتاج أحد أفراد الأسرة لاستعمالها وبقي جزء منها وهذه إما أن يجري التخلص منها أو تحفظ بطريقة تدل على استعمالها وانتهاء صلاحيتها.

– يجب عدم حفظ الأدوية في الثلاجة إلا إذا نصحت بذلك ويجب تحديد درجة البرودة المناسبة لحفظ الأدوية في الثلاجة وهي من 2 الى 8 درجة مئوية ويباع في الصيدليات موازين خاصة لقياس حرارة الغرفة والثلاجة بسعر مقبول.

– المقصود بالثلاجة هو الجزء السفلي منها وليس الفريزر لأن تجميد الأدوية يؤدي الى تلفها.

– ضع الادويه في مكان مناسب بعيد عن الرطوبة والحرارة وأشعة الضوء المباشرة ويجب عدم حفظها في الحمام أو المطبخ لان ذلك يؤدي الى تكسر المواد وتحللها ومن ثم فسادها.

– عدم ترك الدواء في السيارة لفترة طويلة،لأنه معرض لأشعة الشمس.

– لا تعتمد على شكل الدواء أو لونه فقد يكون نفس الدواء بعلب وألوان وأشكال مختلفة، وأيضا هناك علب وحبوب ومحاليل متشابهة ولكنها تكون أدوية مختلفة.

– هنالك تفاعلات بين الأدوية وأيضا تفاعلات بين الدواء وأنواع معينة من الأغذية ولذلك إذا كنت تتعاطى دواء إضافيا أو إذا أنهيت العلاج ألان بدواء آخر أو إذا كنت تذهب الى عدة أطباء فيجب إعلام طبيب العائلة المعالج من أجل تفادي الأخطار وعدم فعالية الدواء بسبب التفاعلات بين العقاقير.
يجب عدم الإيحاء إلى الطفل بان الدواء يشبه الحلوى (أو الملبس)، مما قد يؤدي إلى اعتقاد الطفل بأن الأدوية تشابه الحلوى أو العصير وهذا من شأنه أن يغريهم للوصول إلى مكان الأدوية والحصول عليها.

التسمم بالأدوية

حوادث التسمم تحدث عندما يتناول الطفل مواد ضارة مثل: الأدوية، أو مواد التنظيف، أو العطور… وغيرها . وهو ناتج عن عدم الرعاية المنزلية الكافية.

الفم هو الوسيلة الأولى والمفضلة لدى الأطفال في التعرف الى الأشياء وعلى الكبار استخدام الدواء بعيدا عن أنظار الصغار حتى لا يقلدوهم ويمنع وضع أي مادة سامة في زجاجات الأدوية أو زجاجات المشروبات ..

حتى لا يختلط الأمر على الكبار والصغار.
ولتجنب مثل هذه الحوادث التي قد تكون عواقبها وخيمة إليكم بعض الإرشادات:

– يجب عدم ترك الأدوية على الأرض أو طاولة المطبخ، وعند حفظ الدواء بالثلاجة يجب إحكام إغلاقه وإخفائه بطريقة معينة عن أعين الأطفال.

– عدم الإيحاء إلى الطفل بان الدواء يشبه الحلوى (أو الملبس)، مما قد يؤدي إلى اعتقاد الطفل بأن الأدوية تشابه الحلوى أو العصير وهذا من شأنه أن يغريهم للوصول إلى مكان الأدوية والحصول عليها.

– يجب التنبيه على الضيوف بالاهتمام بأدويتهم وعدم تركها في متناول الطفل ولو لمدة قصيرة.

– يجب حفظ الأدوية في علبها الأصلية وعدم وضع دواء في غير علبته.

– عدم إعطاء الطفل الدواء في مكان مظلم، لان ذلك ربما يؤدي إلى إعطائه جرعة عالية أو نوع آخر من الدواء عن طريق الخطا..

– الأدوية التي تستخدم في أجهزة الاستنشاق والتبخيرة لمرضى الذبحة الصدرية أو التهابات الرئتين وضيق التنفس تكون صالحة لمدة شهر واحد فقط بعد فتحها وغالبا ما تستعمل لفترة قصيرة(3-5 أيام)أو حسب إرشاد الطبيب وليس حتى انتهاء العبوة وخاصة أدوية الكورتيزون…..

– يجب الانتباه الى ان المضادات الحيوية للأطفال التي تستخدم بعد إحلالها بالماء لها مدة صلاحية محددة حتى ولو حفظت في الثلاجة ، فمعضها صالح لفترة أسبوع فقط بعد الإذابة وبعضها لأسبوعين وبعضها لعشرة أيام ومنها ما هو ليس بحاجة للحفظ بالثلاجة حتى ولو بعد الإذابة بالماء وتاريخ الصلاحية المكتوب على العبوة من الخارج يقصد به المسحوق قبل الإذابة وليس بعدها.ولذلك ننصح دائما بإتباع تعليمات الصيدلي بدقة .

– يجب حفظ أدوات التنظيف وأدوات رش الحشرات وأدوات الحلاقة في مكان منفصل عن الأدوية وبعيد عن متناول الأطفال.

– عدم رمي الأدوية التالفة في مهملات مكشوفة

– عليك التأكد من تاريخ صلاحية الادويه من فترة لأخرى لان بعض الادويه تتحول الى مواد غير فعالة أحيانا او سامه وخطيرة بعد فترة وجيزة من انتهاء الصلاحية لذا يجب التخلص منها فورا، والتي ظهر عليها تغيرات ظاهريه ، مثل اللون أو الشكل الخارجي أو الطعم . وإفراغها في حوض المرحاض وتمرير الماء عليها.

-إذا ابتلع طفلك الدواء، حاول بقدر ما يمكن إخراج الجزء الذي لا يزال داخل الفم واتصل فوراً بالطبيب أو الإسعاف – أحمل معك الدواء حتى يعرف المختصون نوعه وحاول معرفة الكمية التي ابتلعها الطفل.
الدواء يمكن ان يتحول الى مواد سامة قد تكون قاتلة

فلذلك نرى ان أفضل وسيلة هي اقامة صيدلية بيتيه في المنزل ,تكمن أهمية صيدلية المنزل في حفظ الأدوية بعيداً عن متناول الأطفال لمنع خطر التسمم بها ، و حفظ الأدوية من الضياع خاصة عند الحاجة إليها و كذلك سهولة تصنيف الأدوية حسب استعمالها ، و تاريخ انتهائها فضلاً عن ضرورة إجراء جرد دوري كل شهر و استبعاد ما ليس ضرورياً أو ما انتهت صلاحيته من الأدوية.
للمحافظة على الصيدلية يجب أن تكون في إحدى زوايا المنزل بمكان مرتفع أو مقفل لا يصل إليها الأطفال كما يجب أن تكون واسعة بدرجة تكفي لعدم تكديس الأدوية اعتباطاً. و كذلك يجري تصنيف الأدوية فيها على الأرفف حسب الاستعمال مع الإشارة بقلم أسود يدل على مدة الانتهاء و الاستعمال فضلاً عن أن يكون هناك شخص مسؤول عنها : الأب أو الأم أو أي شخص واع لهذا الامر ، كما أنه لا مانع من طلب النصيحة من المختصين .

على المرضى الذين بحوزتهم أدوية كثيرة أو قديمة أو غير معروفة أو بدون عبواتها الأصلية أو لا يعرفون طريقة استعمالها أو تخزينها وحفظها وتفاعلاتها مع بعضها إحضار كل الأدوية التي بحوزتهم والتوجه الى الصيدلية القريبة على مكان سكنهم لإرشادهم والتفريق في ما بينها.
يجب عدم استعمال أدوية شخص لشخص آخر إلا بعد مشورة من طبيب أو صيدلي – هاتفياً على الأقل – والحالة تختلف من شخص لآخر والدواء المناسب للاول قد يكون ضار للثاني.خصوصا وأن هناك أدوية ممنوعة في فترة الحمل والرضاعة وفي أعمار وأمراض معينة.

كما يجب أن يدمج بالصيدلية المنزلية لوحة تضم أرقام الهواتف الضرورية للحالات الطارئة مثل رقم الطبيب المعالج أو المستشفى أو الإسعاف و غير ذلك.

نتمنى لكم تمام الصحة والعافية.

[align=center]
الأسبرين

يعتبر الأسبرين بودرة بيضاء اللون ليس لها أي رائحة مميزة ، ويسمى عادة (ASA) ويدخل الأسبرين في ما يقارب 50 نوع من الأدوية ، ويستخدم عادة كمسكن للألم خاصة في آلام المفاصل وآلام الجسم والصداع وخافض للحرارة خاصة تلك المصاحبة للالتهابات ، ويقلل الورم خاصة عند الإصابة بجروح مختلفة

ويمنع تكرار الإصابة بالذبحة الصدرية والجلطة الدماغية..واليوم نرى أن الأسبرين من أكثر الأدوية مبيعا حيث أن نسبة المبيعات له هي 37.6 % من مبيعات الأدوية وتصل نسبة استخدام الأسبرين لعلاج الصداع إلى 13.8% . وقرص الأسبرين المألوف يحتوي عادةً على 324 ملغم من حامض أستيل ساليسليك وهو المادة الفعالة ، مخلوطة مع مادة رابطة هي عادةً النشا .

اكتشافه ….. وطريقة تحضيره ….

يرجع تاريخ الأسبرين إلي القرن الخامس قبل الميلاد وحيث أن أبقـراط الأغريقــي ( أبو الطب الحديث وواضع قسم (أبقراط للأطباء ) قد اكتشف هذا الدواء بالصدفة عندما كان يعلك لحاء شجرة ساليكس ألبا البيضاء (Salix Alba)( شجر الصفصاف )ويُقال أيضاً أن القبائل الهندية كانت تستعمل لحاء الصفصاف لعلاج الصداع منذ قديم الزمان …وقد وصف أبقراط أعشاب مصنوعة من لحاء هذه الشجرة كمسكن للألم وخافض للحرارة وقد كانت النساء أكثر فئة تشكر أبوقراط على هذا الدواء وذلك لتخفيف آلالم الولادة في ذلك الحين.

الصيغة الكيميائية للأسبرين C9H8O4
المكونات الأساسية للأسبرين ..

الفينول ……..C6H5OH
هيدروكسيد الصوديوم ………..NaOH
ثاني أكسيد الكربون ………….CO2
حمض أنهيدريد الخليك ……………CH3COOCOCH3
الهيدروجين …………. H2

طريقة تحضيره …

يتم تحضير الأسبرين على عدة مراحل ….
فمن أول العقاقير التي استخدمت لمقاومة الآلآم مشتقات حامض الساليسيليك ..والمستخلص من لحاء بعض أشجار الصفصاف Willow يفيد في تخفيف الحمى ، ثم عزل من ذلك المستخلص حامض الساليسليك عام 1860 م ، وتبين أن الحامض نفسه مخفف للألم ومقاوم للحمى ..

لكن حامض الساليسليك مُر الطعم ومهيج لغشاء الفم ..
ولذلك سعى الكيميائيون لتعديل البناء الجزيئي له بهدف إزالة التأثيرات غير المرغوبة مع المحافظة على القدرة العلاجية .. ومن ذلك مثلاً معالجته بقاعدة ليتكون ساليسلات الصوديوم الذي استخدم عام 1875 .

لكن تبين أنه يسبب تهيج المعدة …
لذلك استخدمت ساليسلات فينيل ( سالول Salol ) عام 1886 م ….
وظهر أنها تمر بالمعدة دون تغيير حتى إذا بلغت الأمعاء انفصل حامض الساليسليك بالتميؤ … لكن هذا يؤدي إلى انفصال الفينول أيضاً وهو مادة سامة …

وأخيراً استخدم حامض أستيل ساليسليك ( الأسبرين ..) عام 1889 م أو 1897 م ….والذي اكتشفه العالم الكيميائي الألماني Felix Hoffmann عام 1897، عندما كان يحاول أن يكتشف دواءً لعلاج والده، الذي كان يعاني من التهاب المفاصل، وكان هدف Hoffmann الرئيسي إيجاد دواء لا يسبب تهيجًا للمعدة ، حيث إن ذلك كان من الآثار الجانبية لـ sodium salciylate الذي كان يستخدم لعلاج المفاصل في ذلك الوقت، وكان ذلك العيب لا يستطيع معظم المرضى تحمله ، كان Hoffman يحاول إيجاد تركيبة أقل حموضة، وذلك قاده إلى تصنيع actylsalicylic acid الذي يعطي نفس التأثير العلاجي ، وأصبح منذ ذلك الوقت أوسع العقاقير القرصية انتشاراً ، فقد يصل ما يتناوله الفرد منه إلى مائة قرص سنوياً..


[/align]

ما شاء الله ما شاء الله

موضوع قمة في الجمااااااااااااال اختي ام نبيل

الشروق

لي عودة بحول الله لاثراء الموضوع

شكرا اختي على المرور المشرف بارك الله فيك حبيبتي انتضر مشاركاتك القيمة

شكرا اختي ام نبيل تبارك الله عبيك فكرتيني فواحد صطاج دوزتو فالصيدلية مهم بزاف واحد يعرف الادوية ولاس صالحة وكيفية الحفاض عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.