[align=center]باسم ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±طظ…ط§ظ† الرحيم
سيكولوجية الأمومة
دكتور / محمد المهدى
لا يمكن ط§ظ„طط¯ظٹط« عن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© فى صحتها ومرضها دون ط§ظ„طط¯ظٹط« عن ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© ، فهى من ط£ظ‚ظˆظ‰ خصائصها ووظائفها منحها ط§ظ„ظ„ظ‡ إياها لتعمر بها ط§ظ„طظٹط§ط© ، ولذلك ارتبطت فكرة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© فى المجتمعات القديمة بالألوهية وذلك حين كان هناك اعتقاد بأن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© هى التى تنجب بذاتها أى أنها مصدر الخلق ، ومن هنا انتشرت الآلهة الأنثى بمسميات ظ…ط®طھظ„ظپط© . ثم حين اكتشف ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أن وجوده ضرورى لأن تنجب ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ظهرت الآلهة الذكورية جنباً إلى جنب مع الآلهة الأنثوية ، ثم حين اكتشف ط§ظ„ط±ط¬ظ„ خلال الحروب والمنازعات أنه جسمانياً من ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط£ظ‚ظˆظ‰ وأنه مسئول عن حمايتها حاول الانفراد بفكرة الألوهية ، وحين تجاوزت الإنسانية هذه المراحل واستنارت بصيرتها بنور الوحى الإلهى وعرف الإنسان التوحيد وتواترت الديانات إلى أن وصلت إلى الدين الخاتم الذى أعلى من مقام الامومة والأبوة حتى جعله تاليا لمقام الربوبية فى قوله تعالى :
" وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً . إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما إفٍ ولا تنهمرهما وقل لهما قولاً كريماً * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيراً " (الإسراء 23 – 24)
التعريف اللغوى (المعجم الوجيز ، مجمع ط§ظ„ظ„ط؛ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© – 2024)
الأم : هى أصل الشىء ، وهى الوالدة ، وهى الشىء يتبعه فروع له .
والأمومة هى نظام تعلو فيه مكانة الأم على مكانة الأب ويضيف ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± يوسف القرضاوى (فتاوى معاصرة – 1989)
" ولا شك أن خير وصف يعبر عن الأم وعن حقيقة صلتها بطفلها فى لغة العرب هو " الوالدة " وسمى الأب " الوالد " مشاكلة للأم الحقيقية ، أما الأب فهو فى الحقيقة لم يلد ، إنما ولدت امرأته . فالولادة إذن أمر مهم ، شعر بأهميته واضعوا ط§ظ„ظ„ط؛ط© ، وجعلوه محور التعبير عن ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© والأبوة والبنوة … وفى ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† الكريم تأكيد لذلك المعنى فى قوله تعالى : " ما هن أمهاتهم ، إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم فلا أم فى حكم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إلا التى ولدت "
التعريف الاصطلاحى :
الأمومة هى ط¹ظ„ط§ظ‚ط© بيولوجية ونفسية بين امرأة ومن تنجبهم وترعاهم من الأبناء والبنات .
وهذا هو التعريف للأمومة الكاملة التى تحمل وتلد وترضع (علاقة بيولوجية) وتحب وتتعلق وترعى (علاقة نفسية) . وهذا لا ينفى أنواعاً أخرى من ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© الأقل اكتمالاً كأن تلد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© طفلاً ولا تربيه فتصبح فى هذه الحالة أمومة بيولوجية فقط ، أو تربى ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© طفلاً لم تلده فتصبح أمومة نفسية فقط .
أنواع ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© :
مما سبق يتضح أننا أمام أنواع ثلاثة من ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© :
\الأمومة الكاملة (بيولوجية ونفسية) : وهى الأم التى حملت وولدت وأرضعت ورعت الطفل حتى كبر ، وهى ط£ظ‚ظˆظ‰ أنواع ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© فهى كما يصفها ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± يوسف القرضاوى (فتاوى معاصرة 1989) : " المعاناة والمعايشة للحمل أو ط§ظ„ط¬ظ†ظٹظ† تسعة أشهر كاملة يتغير ظپظٹظ‡ط§ كيان ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© البدنى كله تغيراً يقلب نظام حياتها رأساً على عقب ، ويحرمها لذة الطعام والشراب والراحة والهدوء . إنها الوحم والغثيان والوهن طوال مدة الحمل … وهى التوتر والقلق والوجع والتأوه والطلق عند الولادة . وهو الضعف والتعب والهبوط بعد الولادة . إن هذه الصحبة الطويلة – المؤلمة المحببة – للجنين بالجسم والنفس والأعصاب والمشاعر هى التى تولد ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© وتفجر نبعها السخى الفياض بالحنو والعطف والحب . هذا هو جوهر ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© : بذل وعطاء وصبر واحتمال ومكابدة ومعاناة " .
\الأمومة البيولوجية : وهى الأم التى حملت وولدت فقط ثم تركت ابنها لاى سبب من الأسباب وهى أمومة قوية وعميقة لدى الأم فقط . ولكنها ليست كذلك لدى الابن
(أو البنت) ، لأن الأبناء لا يشهدون ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© البيولوجية وإنما يشهدون ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© النفسية ، ولذلك اهتم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بالتوصية بالأم والتذكير بالأمومة البيولوجية التى لم يدركها الأبناء . قال تعالى : " ووصينا الإنسان بوالديه ، حملته أمه وهنا على وهن وفصاله فى عامين " (لقمان 31) .
\الأمومة النفسية : وهى الأم التى لم تحمل ولم تلد ولكنها تبنت الطفل بعد فراقه من أمه البيولوجية فرعته وأحاطته بالحب والحنان حتى كبر . وهذه ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© يعيها الطفل أكثر مما يعى ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© البيولوجية لأنه أدركها ووعاها واستمتع بها .
والأمومة النفسية – سواء كانت جزءاً من ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© الكاملة أو مستقلة بذاتها – تقسم إلى قسمين:
\الأمومة الراعية : وتشمل الحب والحنان والعطف والود والرعاية والحماية والملاحظة والمداعبة والتدليل .
\الأمومة الناقدة : وتشمل النقد والتوجيه والتعديل والأمر والنهى والسيطرة والقسوة أحياناً .
وفى الأحوال الطبيعية يكون هناك توازن بين قسمى الامومة فنرى الأم تعطى الرعاية والحب والحنان وفى نفس الوقت تنتقد وتوجه وتعاقب أحياناً .
أما فى الأحوال المرضية فنجد أن هذا التوازن مفقود فيميل ناحية الرعاية الزائدة والتدليل أو يميل ناحية النقد المستمر والقسوة والسيطرة .
أنماط من النساء :
فى طبيعة ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ثلاث كيانات رئيسية (الأم – الزوجة – الأنثى) يمكن أن تشكل بحسب غلبة أحدها تلك الأنماط النسائية التالية :
المرأة الأم (أم العيال) : تتجه بكل مشاعرها نحو أطفالها وتكون مشغولة طول الوقت بهم وتدور كل سلوكياتها حول مركز واحد هو أبنائها . وهذا النموذج يكثر وجوده فى المجتمعات الشرقية .
المرأة الزوجة : تتجه بمشاعرها نحو زوجها فتحبه حباً شديداً وتخلص له طول العمر وتكون أقرب إليه من أى مخلوق آخر ، فهما دائماً فى ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ثنائية حميمة يقضيان معظم الوقت معاً فى البيت أو فى الرحلات الداخلية أو الخارجية أو فى المتنزهات أو فى المعامل كباحثين (مدام كورى وزوجها) . وهذا النموذج نادر فى المجتمعات الشرقية ولكنه موجود فى المجتمعات الغربية خاصة حين يكبر الأبناء ويغادرون بيت العائلة .
المرأة الأنثى (الدلوعة) : وهى امرأة تتميز بالنرجسية وحب الذات وتتجه بمشاعرها نحو نفسها وتتوقع من الجميع أن يدللونها وتغضب منهم إذا أغمضوا أعينهم عنها فهى طھط±ظٹط¯ أن تكون فى مركز الاهتمام دائماً ، وكذلك فهى دائماً مشغولة بجمالها وزينتها وجاذبيتها لذلك تقضى وقتاً طويلاً فى متابعة أحدث الأزياء وأحدث الاكسسوارات ، وتدور كثيراً فى الأسواق ، وتقف كثيراً أمام المرآة ويهمها ط¬ط¯ط§ظ‹ رأى الناس ظپظٹظ‡ط§ ولا تحتمل الاهمال وهى فى غمرة انشغالها بنفسها كثيراً ما تنسى أولادها وتنسى زوجها وتنسى كل شئ .
المرآة المتكاملة : وهى التى تتوازن ظپظٹظ‡ط§ الكيانات الثلاثة فتكون أماً وزوجة وأنثى بشكل متكامل . وهذا لا يمنع أن تبرز إحدى الكيانات عن الأخرى فى أوقات معينة ، فتبرز الأم حين يمرض أحد الأبناء وتبرز الزوجة حين يكون الزوج فى محنة وتبرز الأنثى فى مرحلة منتصف العمر حين يكبر الأولاد ويقل احتياجهم لها وحين ينشغل عنها الزوج فتعود حينئذ إلى نفسها لتدللها وتهتم بها وتتصرف بشكل يجذب اهتمام من طظˆظ„ظ‡ط§ إليها .
الأمومة والماسوشية :
طبيعة ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© البيولوجية والنفسية مهيأة لأن تتحمل الآلام من أجل أبنائها وزوجها ، وأن تعطى كثيراً ولا تاخذ إلا القليل وربما لا تأخذ شيئاً ، وأن تحنو على من طظˆظ„ظ‡ط§ وربما يقابلون ذلك بالقسوة أو الجحود ، وأن تؤثر غيرها على نفسها ، وأن تضحى بنفسها من أجل سلامة من ترعاهم . فهى فى علاقاتها بزوجها وأولادها تميل إلى الخضوع والتسليم والإيثار وتكون سعيدة بذلك ولا تطلب أى مقابل وكأنها مدفوعة إلى ذلك بغريزة قوية هى غريزة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© .
غريزة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© (Maternal Instinct)
هى غريزة من ط£ظ‚ظˆظ‰ الغرائز لدى ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© السوية وهى تظهر لديها فى الطفولة المبكرة حين تحتضن عروستها وتعتنى بها ، وتكبر معها هذه الغريزة وتكون ط£ظ‚ظˆظ‰ من غريزة الجنس فكثير من الفتيات يتزوجن فقط من أجل أن يصبحن أمهات ودائماً لديهن حلم أن يكون لهن طفل أو طفلة يعتنين به . ولولا هذه الغريزة القوية لعزفت معظم ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، عن ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ والحمل والولادة . وغريزة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© (Maternal Instinct ) ط£ظ‚ظˆظ‰ من الحب الأمومى (Maternal love) ، لأن الغريزة لها جذور بيولوجية (جينية وهرومونية) أما الحب فهو حالة نفسية أقل عمقاً من الغريزة ، والمرأة حين تخير بين أمومتها وبين أى شىء آخر فإنها – فى حالة كونها سوية – تختار ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© بلا تردد .
الأمومة والوظائف :
كثيراً ما تدفع غريزة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© إلى تفضيل وظائف بعينها مثل التدريس (خاصة للاطفال) والتمريض وطبابة ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ورعاية الأيتام …… إلخ ويبدو هذا التفضيل لغريزة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© فى مثل هذه المهن .
الحرمان من ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© وأثرة على الصحة النفسية :
لما كانت ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© غريزة بمثل هذه القوة كان الحرمان منها شديد القسوة على ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© العقيم فهى تشعر أنها حرمت من أهم خصائصها كامرأة ، ومهما حاولت أن تعوض هذا النقص فإنها فى النهاية تشعر بفراغ هائل وتشعر أن لا شىء يمكن أن يملأ هذا الفراغ بداخلها . ولذلك تظهر أعراض الاضطرابات النفسية أو النفسجسمية بكثرة حتى تجد لها مخرجاً . والمخرج يمكن ان يكون بتبنى طفل تمنحه حب ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© (Maternal Love) أو التسامى بغريزة ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© من خلال رعاية الأيتام أو ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ فى دور حضانة ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ أو رعاية أطفال العائلة أو غيرها .
وهكذا نرى ط§ظ„ط£ظ…ظˆظ…ط© من ط£ظ‚ظˆظ‰ غرائز ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© وهى حين تتفتح تزين الدنيا بأرق وارقى عواطف البشر وأبقاها .
منقول [/align]
sd;,g,[dm hgHl,lm Hlh lojgtm Hr,n hglvHm hggym hggym hguvfdm hggi hgH’thg hgpdhm hgp]de hg[kdk hg];j,v hgv[g hgvplhk hg.,h[ hgulg hguvfdm hgkshx hgrvNk jvd] []hW p,gih ughrm tdih ;lh
الامومة موضوع جميل جدا
ليت من يقدر هذه المشاعر وهذا لاحساس الجميل الرائع …..تحترق الأم في كل يوم لتضيئ السعادة لأبناءها وتنسى نفسها وصحتها لتضيء لأبناءها
تجدهم يخلدون للنوم وتظل ترقبهم وتحنو عليهم وتعجز عينها عن النوم اذا ما اصاب احدهم مشكلة او عارض صحي الأم نعمة حقا لايعرف قيمتها الا عندما نعيش التجربة بكل متحمل الكلمة من معنى
الكلمة الطيبة لها مفعول قوي فلا تبخلوا على امهاتكم بها ولاتنسوا قبلة الرأس والسؤال عنها لتشعر ان ابناءها يحنون عليها ويقدرونها وفقنا الله واياكم لبر امهاتنا .
[align=center]باسم الله الرحمان الرحيم
جزاك الله خيرا أختي نبع الكوثر على التعليق الجميل
نعم أختي الأم شمعة تحترق من أجل فلذات أكبادها لذلك كرمها الله عز وجل وأمر ببر الوادين
_حق الأمومه:
هناك آيات وأحاديث كثيرة تحث على البر بالوالدين وخصوصا الأم
قال تعالى (( ووصينا الانسان بوالديه حملته أما وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك )
وقال ( وقضى ربك ألا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا ………)
وعن أبي هريرة في الصحيحين قال رجل : من أحق الناس بحسن الصحبة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك )
وعند النسائي وأحمد وأبي داود قال : بر أمك وأباك وأختك وأخاك ثم الأدنى والأدنى )
وقال في الترمذي (( أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك ثم الأقرب فالأقرب )
وقال صلى الله عليه وسلم للذي حمل أمه على ظهره وأخذ يطوف بها بالبيت وهي على ظهره وقال هل قضيت حقها فقال رسول الله "" لا ولا برفسة واحدة ""[/align]
حبيباتي مادا عساي ان اقول عن الامومة.
الامومة لا شيء يعدلها يفوقها حب الله عزوجل ثم حب الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم.
الامومة هي الدنيا هي الحنية هي الطاعة قبل ان تتمم الام كلمتها.
الام ان اطعتيها حبيبتي فلا ولن يغلق في وجهك باب.
الام هي نبع الحب والحنان المزروع في فلوبنا.
لكن لا ثم لا لمن تهن والدتها او تتكلم معها بقلة دوق لان الام مهما نحبها فلا تتصورن كم هي محتاجة لكلمة حلوة ولابتسامة ……اولا تستحق ان تأخد ما اعطتك وانت صغيرة فلا مجال للمقارنة ولكن طوبى لمن ادركت والدتها واحبتها واطاعتها وتكلمت معها بهدوء.
فاللهم ارحم والدتي واكرم نزلها وافسح لها في قبرها وبدل سيئاتها حسنات يارب.وارحم امهات المسلمين جميعا يارب.
– حركة في بطن امي لاتساوي صنيع خير اقدمه لها مهما كبر حجمه وطال امده
-………من اولىالناس بالمعروف ,قال امك ثم من, قال امك تم من, قال امك ثم
من, قال ابوك . صدقت يارسول الله.
امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
الام هي مصدر الوجود بعد الله وهي كل شئ لا نعرف مدى معانتهم معنا حنى نصبح نحن ايضا
امهات
ولا نعرف حقهم حتى نفقدهم يا بنات برو بامهاتكم قبل فوات الاوان وقت لاينفع ندم
فخوف الامهات عليكن من قبيل حبها لكن وليس لسيطرة او فرض راي
الله يرحمك لي امي و يسكنك فسيح جناته و يجعل قبرك روضة من رياض الجنة
ويرحم جميع المسلمين لاحياء منهم و الاموات