1-تقل في جسمها قوة إمساك الحرارة، فيزداد خروج الحرارة منه، وتنخفض درجتها فيه.
2- يبطؤ النبض، وينقص ضغط الدم.
3- تصاب الغدد الصماء واللوزتان والغدة اللمفاوية أيضاً بالتغير.
4- يقل إخراج أملاح الفوسفات والكلوريد من الجسم، وينحط الاستقلاب الغازي؛ فتتورم عند البعض الغدة الدرقية في هذه الأيام، مما يسبب فيهن البحة، وكثيراً ما يصبن بفتور الهضم وجهد التنفس.
5- تشعر بعض النساء بدنو الحيض من بعض الدلائل الجسدية والنفسية، منها: الآلام الواخزة في البطن، والإعياء وثقل ما فوق العينين والإسهال، والانحطاط إذا تملكهن مغص أو قيء أو دوار أو إغماء أو توعك أو هذيان.
6- تضعف قوة التنفس، وتصاب آلات النطق بتغيرات خاصة.
7- يتبلد الحس وتتكاسل الأعضاء.
8- تتخلف الفطنة والذكاء وقوة تركيز الأفكار.
9- الصداع، ضعف الأعصاب.
10-اضطرابات المثانة.
11-سوء الهضم والإمساك أحياناً.
12-وهناك نساء يحسسن في صدورهن وجعاً خفيفاً يشتد أحياناً وكل ذلك من آثار ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© الشهرية.
كلمة حق
ما سبق ذكره قد يجعل النساء يحقدن على ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© الشهرية، ويشعرن بالنقمة عليها للتغييرات العديدة التي تسببها في أجسادهن.
ولنكون منصفين فإن ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ظ‡ط±ظٹط© نعمة من الله سبحانه وتعالى على المرأة، إذ إن لها فؤائد صحية عديدة عدا أنها بوابة الإنجاب؛ حلم أي امرأة. إذ تعتبر ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ظ‡ط±ظٹط© علامة بدء إنتاج الهرمونات الأنثوية، كما يعني حدوث ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ظ‡ط±ظٹط© أنه قد بدأ إنتاج الهرمونات الجنسية الأنثوية الدورية من المبيضين، وهما هرمونا الأستروجين والبروجستيرون.
كما تعتبر ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ظ‡ط±ظٹط© بمثابة تطهير وغسيل كامل للدورة الدموية كل شهر، وهي تحمي جسم المرأة من أمراض القلب وهشاشة العظام التي تزيد نسبة الإصابة بها بعد انقطاع الدورة؛ نتيجة قلة هرمون الاستروجين، وهذا ما يفسر قلة نسبة الإصابة لدى النساء بأمراض القلب مقارنة بالرجال
jydvhj hg[s] hekhx hg],vm hgaivdm ‘fdudm