مع بداية ط§ظ„ط¹ط§ظ… ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ للطفل، تبدأ شخصيته المستقلة بالتكون، وعلى الأسرة أن تعامله كأحد أفرادها من خلال توفير الحاجات المادية الأساسية له مثل السرير، اللعب، الملابس، مع القول له دائما هذه لعبة أحمد وهذا سرير أحمد وهذا حذاء أحمد ، ومن خلال ذلك ظٹط¨ط¯ط£ ط§ظ„ط·ظپظ„ بتكوين فكرة أولية عن ذاته من خلال الحاجات المادية الملموسة العائدة له، وبذلك تبدأ أيضا شخصيته المادية بالتكون.
وكذلك نعمل على تكوين الجانب المعنوي لهذه الشخصية، من خلال مناقشته في شئونه الخاصة وعدم فرض الرأي عليه، بل تعليمه وإقناعه بما هو مطلوب منه وبما يدور حوله، فمثلا نقول له هل تريد أن تأكل؟ هل تحب أن تلعب
هل ترغب في الخروج معنا؟ أي أننا نستعمل صيغة الاستفهام وليس صيغة الأمر مثل تعال، اجلس، اذهب، نم، ويأتي دور الأهل هنا من خلال تمضية الوقت الكافي مع أطفالهم وحثهم وتشجيعهم على اللعب والنطق، وهذا يسهم في نموهم الذهني والاجتماعي ويزيد من استقلاليتهم واعتمادهم على أنفسهم.
والطفل يتفاعل مع محيطه ويتأثر بكل ما حوله، ويبدأ بتقليد كل ما يراه ويسمعه بمهارات بالغة، فتفكير ط§ظ„ط·ظپظ„ المستمر وانشغاله الدائم بالأشياء التي يسمعها ويراها، هو الذي يطور شخصيته وينمي مهاراته وإبداعه، كما أنه يخطو باتجاه السلوك الاجتماعي من خلال تقليد المحيطين به، فهو يقلد الأبوين والأشقاء والأقران ويكتسب المعرفة.
ويمكن لهذا التقليد أن يلعب دورا إيجابيا في ط¨ظ†ط§ط، شخصيته، إذا توافرت الشروط المناسبة لذلك مثل تقليد ط§ظ„ط·ظپظ„ الصغير لأخيه الكبير، والتكلم بطريقة تشبه طريقته، والتصرف مثله ومن خلال التشجيع والمديح والشرح يمكن تنمية وتطوير ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ط·ظپظ„ الصغير بالشكل الإيجابي.
فبعض الأمهات عن يلاحظن أن بناتهن تقلدنهن في كل ما يفعلهن في البيت، حتى الجلوس أمام المرآة وطريقة لبس الملابس، أما عن الولد فإنه يقلد البطل في برامج الأطفال، حتى بعد انتهائها، حيث يتابع لعبة ويتخيل فيها نفسه بطلا ويقلد الشخصيات، التي يحبها في أفلام الكرتون، فالطفل بحاجة دائمة للمراقبة والتعليم حتى نساعده على التمييز بين الواقع والخيال، فهو يعجب بالشخصيات التي تطير ويسعد كثيرا بمراقبتها في انتصارها على الأشرار، صحيح أنها تعزز قيم الخير عند ط§ظ„ط·ظپظ„ لكن يجب أن تقدم بشكل معقول يتناسب مع قدراته الذهنية، وتحت معرفة وإشراف الآباء.
ولأن التقليد عامل سلبي في المراحل المتأخرة من عمر ط§ظ„ط·ظپظ„ لأنه يسلبه شخصيته واستقلاله، فالأطفال يقلدون في البداية لأنها مرحلة لابد منها، ولكن المطلوب تعليم وتشجيع الأطفال لتكون لهم شخصياتهم المميزة والمستقلة، لأن الشخصية المقلدة تكون مضطربة وغير مستقلة وبعيدة عن التطور.
ومن المهم جدا الاهتمام بمهارات التفكير الصحيح عند الطفل، عن طريق طرح مشكلات تتناسب مع عقلية ط§ظ„ط·ظپظ„ وطلب الحل منه، والحوار معه وسؤاله باستمرار ليتوصل إلى الحلول السليمة بنفسه.
وبذلك يتعود على الحرية والتفكير المنطقي، وينبغي ممارسة هذه المهارات في الحياة اليومية مع ط§ظ„ط·ظپظ„ وكذلك في المناهج الدراسية وطرق التدريس، حيث إن الاهتمام بمهارات التفكير يسهم في استثمار طاقات العقل عنده ويرفعها إلى مستويات عالية تساعد في نشوء طفل ذكي.
وكذلك نعمل على تكوين الجانب المعنوي لهذه الشخصية، من خلال مناقشته في شئونه الخاصة وعدم فرض الرأي عليه، بل تعليمه وإقناعه بما هو مطلوب منه وبما يدور حوله، فمثلا نقول له هل تريد أن تأكل؟ هل تحب أن تلعب
هل ترغب في الخروج معنا؟ أي أننا نستعمل صيغة الاستفهام وليس صيغة الأمر مثل تعال، اجلس، اذهب، نم، ويأتي دور الأهل هنا من خلال تمضية الوقت الكافي مع أطفالهم وحثهم وتشجيعهم على اللعب والنطق، وهذا يسهم في نموهم الذهني والاجتماعي ويزيد من استقلاليتهم واعتمادهم على أنفسهم.
والطفل يتفاعل مع محيطه ويتأثر بكل ما حوله، ويبدأ بتقليد كل ما يراه ويسمعه بمهارات بالغة، فتفكير ط§ظ„ط·ظپظ„ المستمر وانشغاله الدائم بالأشياء التي يسمعها ويراها، هو الذي يطور شخصيته وينمي مهاراته وإبداعه، كما أنه يخطو باتجاه السلوك الاجتماعي من خلال تقليد المحيطين به، فهو يقلد الأبوين والأشقاء والأقران ويكتسب المعرفة.
ويمكن لهذا التقليد أن يلعب دورا إيجابيا في ط¨ظ†ط§ط، شخصيته، إذا توافرت الشروط المناسبة لذلك مثل تقليد ط§ظ„ط·ظپظ„ الصغير لأخيه الكبير، والتكلم بطريقة تشبه طريقته، والتصرف مثله ومن خلال التشجيع والمديح والشرح يمكن تنمية وتطوير ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ط·ظپظ„ الصغير بالشكل الإيجابي.
فبعض الأمهات عن يلاحظن أن بناتهن تقلدنهن في كل ما يفعلهن في البيت، حتى الجلوس أمام المرآة وطريقة لبس الملابس، أما عن الولد فإنه يقلد البطل في برامج الأطفال، حتى بعد انتهائها، حيث يتابع لعبة ويتخيل فيها نفسه بطلا ويقلد الشخصيات، التي يحبها في أفلام الكرتون، فالطفل بحاجة دائمة للمراقبة والتعليم حتى نساعده على التمييز بين الواقع والخيال، فهو يعجب بالشخصيات التي تطير ويسعد كثيرا بمراقبتها في انتصارها على الأشرار، صحيح أنها تعزز قيم الخير عند ط§ظ„ط·ظپظ„ لكن يجب أن تقدم بشكل معقول يتناسب مع قدراته الذهنية، وتحت معرفة وإشراف الآباء.
ولأن التقليد عامل سلبي في المراحل المتأخرة من عمر ط§ظ„ط·ظپظ„ لأنه يسلبه شخصيته واستقلاله، فالأطفال يقلدون في البداية لأنها مرحلة لابد منها، ولكن المطلوب تعليم وتشجيع الأطفال لتكون لهم شخصياتهم المميزة والمستقلة، لأن الشخصية المقلدة تكون مضطربة وغير مستقلة وبعيدة عن التطور.
ومن المهم جدا الاهتمام بمهارات التفكير الصحيح عند الطفل، عن طريق طرح مشكلات تتناسب مع عقلية ط§ظ„ط·ظپظ„ وطلب الحل منه، والحوار معه وسؤاله باستمرار ليتوصل إلى الحلول السليمة بنفسه.
وبذلك يتعود على الحرية والتفكير المنطقي، وينبغي ممارسة هذه المهارات في الحياة اليومية مع ط§ظ„ط·ظپظ„ وكذلك في المناهج الدراسية وطرق التدريس، حيث إن الاهتمام بمهارات التفكير يسهم في استثمار طاقات العقل عنده ويرفعها إلى مستويات عالية تساعد في نشوء طفل ذكي.
fkhx aowdm hg’tg df]H lk hguhl hgehkd hgjhkd hgyhx jkhg djdl
بارك لله فيك اختي جزاك الله خيرا
جزاك الله خير الجزاء أختي
شكرا لمروركم
احبكم في الله
شكرا على الافادة وتباركلله عليك
بارك لله فيك اختي جزاك الله خيرا
شكرا لك أختي، فنحن نغفل في تعاملنا مع الطفل أنه انسان ذو كيان مستقل، خاصة في تلك السن، فنكتفي باعطاء الأوامر غير آبهين لرغباته هو، لأنه في نظرنا مازال صغيرا ولا يدرك
شكرا لك
جزاك الله خير الجزاء أختي
نصإئح قييمة بارك الله فيك جزاك الله كل خير اختي
اله يعطيك ما تتمنيه ورزقك ببنت صالحة البنات زينة الحيات سولني انا عليهم عندي اربعة الله يخلي ايك دياولك
احبكم في الله