في الخطوبة الرجل يتحدث والمرأة تستمع ,اين الخطأ؟
وفي الزواج المرأة تتحدث والرجل يستمع,اين الخطأ؟
وبعد الزواج المرأة والرجل يتحدثان والجيران يستمعون ,اين ط§ظ„ط®ط·ط£ ؟
لماذا اصبحت هذه هي منظومة مشروع الزواج؟ كانها مبدأ يجب التسليم به!
كل لحظة من لحظات مشروع الزواج لها هفوات فاين هي حسب رايك ومفهومك للارتباط والالتزام وللرجل انيقتي؟
كل منا انيقاتي لها الحرية في تحليل هذه المراحل لعلها تفيد اختا من الاخوات او بنتا من البنات
موضوعي اليوم هو دعوة لتصحيح المفاهيم لعلنا نتغير ونعيش الحياة الزوجية كما يجب ان نعيشها مودة ورحمة وسكن كما وصفها الله تعالى
hdk hgo’H hkdrjd ????????????
الخطأ يكمن في عدم الوعي بمعنى التحاور
الخطا في الخطوبة عندما يتكلم الرجل وتصمت الفتاة تكتم ملاحظاتها وتبلع عيوبا وتتجاوز اخطاء وتقنع نفسها بان تلك العيوب بسيطة ويمكن اصلاحها بالحب فيما بعد الزواج
لا حبيبتي تكلمي لا تكتفي بالسمع لان هذه فرصتك كما انت قد تخافين على ان يضيع منك في فترة الخطوبة هو ايضا يخاف من ان تضيعي منه
واعلمي جيدا ان كل شيء في الحياة اخذ وعطاء في الخير وفي الشر سبحان الله
لا شيء اسمه خطيبك يتكلم وانت تكتفين بالسمع تحاوري وناقشي واخلقي حوار فيه اخد ورد لكن لا تنسي (هذا يجب ان يكون بين عائلتك حتى لا ننسى انفسنا)
في العلاقة الزوجية الزوجان كأنهما يبحران في سفينة الحياة.. و للسفينة قبطان واحد.. هو الأكثر تأهيلا لمنصب القيادة
فإن مسك زمام القيادة اثنان زاغت السفينة عن مسارها و ربما ادى ذالك الى الغرق المحقق..
القبطان للسفينة و الربان في الطائرة و السائق في الحافلة و الشاحنة .. فلم نسمع للطيارة و لا للسارة سائقان..
في سفينة الحياة الرجل أكثر تأهيلا للسياقة من المرأة .. هذا ليس تنقيصا من شأنها أبدا.. إنما هذا ما يوافق فطرتها و طبيعتها
فترة الخطوبة غالبا ا تحدد جانبا مهما من العلاقة ما بعد الزواج قد يكون طرف من الطرفين حريص على الاخر و خايف يفقده فتيولي غير يستسلم لمتطلبات الزوجة و يغض الطرف عن اخطائها و تجاوزاتها حتى تتولي هي الامر الناهي
بعد الزواج تتوقع الاصطدامات يلا بغات المراة و أبت الا ان تكون القائد و الرجل في البيت هنا سنجد حالتان : اما الرجل يتخلى عن رجولته و يسلمها اياها فيعيش دور المرأة في زي رجل، أو أن تصادف رجلا (و ليس ذكرا) حينها المرأة غادة تجمع راسها و لا غادة تجمع حوايجها و تمشي لدار باها 🙂
و ان حصل و تبادل الزوجان الادوار و رضيا بالوضع، اكيد النتائج غادة تكون سلبية على الأبناء: البنات غادي يبغيو مسترجلات على رجالاتهم و الابناء الذكور يعيشو نفس وضع ابوهم المغلوب على أمره
ما عرفتش راسي مالي اش جاني على الهضرة صافي أنا نسكت 🙂
تقبلي تحياتي ام عبد الرحمن و نهارك سعيد 🙂
ما عرفتش واش مشيت فنفس الاتجاه فاعذريني مزال فيا النعاس 🙂 مزالة تحت الغطية 🙂
لا حبيبتي كلامك في الموضوع وتحليل فيه افكار متفق عليها
كلامك المكتوب في ردي بالاحمر هو ما يحصل في الغالب وهنا يبدا الخطا حسب رايي
اما الزواج فهو شركة فيها ادورا مختلفة كل من الزوج والزوج له دوره لا يجب ان يتعدى الواحد منهما على دور التاني
ففالاسرة في هذه الشركة كالسفينة لا ينفع ابدا ان يكون فيها قائدان والا ستغرق
اما ان يكون القائد رجلا فهذا الطبيعي ان تكون المراة هي القائد فهذا قد يكون مقبولا ومستصاغا وضروريا ان كان الرجل غائبا او لا شان له بالمسؤولة الموكلة اليه

فعلا اهم حاجة الحوار تم الحوار لان اتناء الحوار تتوضح معالم الشخص وتظهر عيوبو ومميزاته
نعم حبيبتي انا فهمت من كلامك ان التفاهم هو اساس الاستمرار بين الزوجين اريد ان اضيف ايضا ان التفاهم ياتي عن طريق الحوار والتحاور ففي جميع المراحل تجدين طرف واحد من يتكلم والثاني يبلعالى ان يحصل الصدام والمشكل فيتكلمون مرة واحدة ولا احد يسمع الثاني ولا احد يفهم ما يقوله الثاني هههههههههههه
جازاك الله خيرا على مشاركتك حبيبتي وافكارك ليست مشتتة بالعكس الفكرة وصلت
نعم صدقت الحوار أي التحاور كل واحد يحسن الاستماع الى الثاني وكل واحد يعطي رايه في افكار الثاني حتى يحصل الاتفاق والتناغم المطلوب بين الزوجين
قد يقول البعض نحن نتكلم في المثاليات لكن والله العظيم هذا واقع
انا من رايي العلاقة بين الخطيبين يلزمها الحوار و الاستماع للاخر في نفس الوقت و ان يحاولا ان يوضحا وجهات التطابق و الاختلاف في بعض امور الحياة مع الصدق.
اما في العلاقة الزوجية يجب ان تكون الثقة التامة لانه لا تفقدات الثقة المركب لن تكون في المسار المحدد لها و يجب ان تلتزم الزوجة بعدم افشاء اسرارها و مشاكلها للعائلة او الاصدقاء يجب ان يكون اتفاق من الوهلة الاولى ان يحلا مشاكلها دون تدخل ثالث والحوار المتحضر او الانفراد لاعطاء لكل فرد الحرية في مراجعة اخطائه عوض المشاجرة و اعلاء الصوات .
ارجو ان اكون استطعت ان اوصل الفكرة