من طرف amanarre
السلام عليكن من جديد اليوم بغيت نوريكم كفاش طيبت الكبدةديال الجمل
تفضلو معايا وقبلو على طريفتي راها كتجي زوينة ومشهية لكن توضاو ملي تاكلو اللحم ط¯ظٹط§ظ„ ط§ظ„ط¬ظ…ظ„
ياله على بركة الله
المقادير
الكبدة ط¯ظٹط§ظ„ ط§ظ„ط¬ظ…ظ„ مقطعة مكعبات
بصلة مقطعة بالطريقة الي بغيتو
توم مفروم ناعم
التوابل (ملح طامة ط¯ظٹط§ظ„ كنور تحميرة خرقوم قرفة كاري ابزار قزبور غبرة)
الطريقة
في طنجرة الضغط نحطو البصلة والتوم والكبدة كلشي مع بعضو يتشحر مزيان ومن بعد نضيفو التوابل
ونقلبو مزيان ومن بعد نمرقو ونسدو الكوكوط
ملي يطيب نقدموها ونزينوها بالقزبور والمعدنوس كما في الصورة
وانا رافقتها بصلطة ط¯ظٹط§ظ„ الخضار مبخرين وسلطة خضراء وبالصحة والراحة
نخليكم مع الصور
hg;f]m ]dhg hg[lg fhglavl fhgo’,hj hglw,vm
lah ikhlik 3lach khas lwa7ed ytwedda mli yakol l7em dyal jmel
lah ijazik bikhir
شكرا يا لغزالة ديالي على ردك الجميل كن غير كنتي حداية كن درتها ليك ياله تخايلي بحال الى كليتيها هههههههههههههههه
يللا لازم نتوضى الى كلينا اللحم ديال الجمل لان الرسول عليه الصلاة والسلام امر بدلك ليس لشيء الا لان الجمل شكله ومشيته فيها تعالي وكبر والانسان ان اكله قد يصيبه من اكله له شيء من الكبر فامر الرسول عليه الصلاة والسلام بالتوضئ
هدا كلام الرسول عليه الصلاة والسلام
صلي عليه
اللهم أدمها نعمة واحفظها من الزوال
أختي سنيتا لكي لاتحذف ردودك اكتبي بالعربية
أختي أمينة هنا توضيح لسبب الوضوء بعد أكل لحم الجمل فهو ليس بسبب مشيته ولكن :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الواجب على كل مسلم أن يسلم لما قضاه الله عز وجل وحكم به ، ولو لم يهتد إلى الحكمة من شرعيته ، قال الله تعالى: (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)[القصص:68]
وقال تعالى: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً) [الأحزاب:36].
ولكن تلمس الحكمة من شرعية أحكام الله عز وجل لا حرج فيه ، لأنه يزيد في الإيمان ، وقد تلمس شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى الحكمة في كون أكل لحم الإبل ينقض الوضوء ، وغيره من اللحوم لا ينقض ، فقال: (ثم إن الإمام أحمد وغيره من علماء الحديث زادوا في متابعة السنة على غيرهم ، بأن أمروا بما أمر الله به ورسوله مما يزيل ضرر بعض المباحات ، مثل لحوم الإبل ، فإنها حلال بالكتاب ، والسنة ، والإجماع ، ولكن فيها من القوة الشيطانية ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "إنها جن خلقت من جن" وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود: "الغضب من الشيطان ، وإن الشيطان من النار ، وإنما تطفأ النار بالماء ، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ" فأمر بالتوضؤ من الأمر العارض من الشيطان ، فأكل لحمها يورث قوة شيطانية ، تزول بما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الوضوء من لحمها ، كما صح ذلك عنه صلى الله عليه وسلم من غير وجه ، فمن توضأ من لحمها اندفع عنه ما يصيب المدمنين لأكلها من غير وضوء كالأعراب ، من الحقد ، وقسوة القلب ، التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين: "إن الغلظة وقسوة القلوب في الفدادين ، أصحاب الإبل ، والسكينة في أهل الغنم." ا.هـ
والله أعلم.
منقول من فتوى بإسلام و…..
اللهم أدمها نعمة واحفظها من الزوال
أختي سنيتا لكي لاتحذف ردودك اكتبي بالعربية
أختي أمينة هنا توضيح لسبب الوضوء بعد أكل لحم الجمل فهو ليس بسبب مشيته ولكن :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الواجب على كل مسلم أن يسلم لما قضاه الله عز وجل وحكم به ، ولو لم يهتد إلى الحكمة من شرعيته ، قال الله تعالى: (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)[القصص:68]
وقال تعالى: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً) [الأحزاب:36].
ولكن تلمس الحكمة من شرعية أحكام الله عز وجل لا حرج فيه ، لأنه يزيد في الإيمان ، وقد تلمس شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى الحكمة في كون أكل لحم الإبل ينقض الوضوء ، وغيره من اللحوم لا ينقض ، فقال: (ثم إن الإمام أحمد وغيره من علماء الحديث زادوا في متابعة السنة على غيرهم ، بأن أمروا بما أمر الله به ورسوله مما يزيل ضرر بعض المباحات ، مثل لحوم الإبل ، فإنها حلال بالكتاب ، والسنة ، والإجماع ، ولكن فيها من القوة الشيطانية ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "إنها جن خلقت من جن" وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود: "الغضب من الشيطان ، وإن الشيطان من النار ، وإنما تطفأ النار بالماء ، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ" فأمر بالتوضؤ من الأمر العارض من الشيطان ، فأكل لحمها يورث قوة شيطانية ، تزول بما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الوضوء من لحمها ، كما صح ذلك عنه صلى الله عليه وسلم من غير وجه ، فمن توضأ من لحمها اندفع عنه ما يصيب المدمنين لأكلها من غير وضوء كالأعراب ، من الحقد ، وقسوة القلب ، التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين: "إن الغلظة وقسوة القلوب في الفدادين ، أصحاب الإبل ، والسكينة في أهل الغنم." ا.هـ
والله أعلم.
منقول من فتوى بإسلام و…..[/quote
جازاك الله عني كل خير
لقد افضتي في الشرح