ويعيد لأذهاننا حقيقة ماغاب عنا
وأسال الله تعالى أن يجد هذا الموضوع القبول لديكن فوالله نعم الموعظه
ونعتز بها، ونضعها موضع الاهتمام، !!!
فهل نتقبل رسالة رب العالمين لنا؟
لتلين قلبك القاسي
أعيدي النظر في تلك الصوره لعلها تجد طريقآ للموعظه لم تنفع معها كل المحاولات
ان يحصل عليها في هذه الدنيا التي مزجت بالكدر ….والتفت بالكدح والتعب ….
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(أكثروا من ذكر هاذم اللذات)
رواه الترمذي والنسائي بإسناد حسن .
كلمة مؤثره لعلها تجد القبول
الموت !!
كلمةٌ ترتجُ لها القلوب ، وتقشعر منها الجلود ،
ما ذُكر في قوم إلا ملكتهم الخشية ، وأخذتهم العَبرة ،
وأحسوا بالتفريط وشعروا بالتقصير فندموا على ما مضى ، وأنابوا إلى ربهم
أضاءه مهمه
كان عمر بن عبد العزيز أميرا من أمراء الدولة الأموية يغير الثوب في اليوم أكثر
>من مرة وعنده المال والخدم والقصور والمطاعم والمشارب وكل ما اشتهى وكل ما طلب
>وكل ما تمنى.
>فلما تولى الخلافة وتقلد ملك الأمة الإسلامية انسلخ من ذلك كله
لأنه تذكر أول ليلة في القبر.
فهل شعرتي انتي يامن تقرأين هذه الرساله بذاك الشعور!!!!
أرجوكِ كوني معنا فوالله لن تنفعك هذه الغفله
اللحظات الأخيرة
هي محطتنا هنا وهي حوارنا معآ
اللحظة الأخيرة هي لحظة الوداع
لكل ما في الدنيا من متع ومتاع،
وأموال وضياع، وأهل وأتباع.
وتذكر هذه اللحظة والتفكر فيها يدعو إلى الزهد في الدنيا،
والإقبال على الله بكل الجوارح.
ومن غفل عن هذه اللحظة أو نسيها عوقب وتضرر.
أذا كنت تريدين أن تجعلي من تلك الصوره
روضة خضراء تتنعمين فيها فكوني معآ
hgrfv lodt lk hgohv[ tugN >>g;ki r] d;,k HdqNv,qm vdhq hg[km godt g;ki