زمزم ، أو بوهيروس ، أو مهما يسميه البعض ، و ذلك حسب المدن ، يوم ليس كسائر الأيام ، أللي محلّف على شي واحد ، ولا شي وحدة ، فهاته هي الفرصة ، إيزف على باباه بشي نفاخة من الحجم ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ، أما نحن ، ولاد الشعب ، و بما أننا ضاربانا الحزقة ، نكتفي بالميكا ، و الويل كل الويل إيلا مشات حتى جات فشي واحد ، و هي مليوحة من الطابق الخامس ، فرحمة الله عليه ،
بمجرد رمي القنبلة المائية ، كانتخاباو ، و نطلو ، و حنا… كنتكرشخو بالضحك ، الله يسمح لينا ، الضحية كيتسرصط بالمزيان ، و نحن نقول في خاطرنا ، ”’ و سير ملي جات غي فالما ، هانيا ”’
لأن هناك من يتراشق بالبيض ، كي جي شي واحد يسلم علييك ، نتا ف دار غفلون ، آآ كي تلفت ، كاينزل عليه صاحبو ببيضة الراس ؛ بييق ، و هنا تبدأ الحرب ، بيضة فية بيضة فيك ، حتى يصبح الجسم كله لزجا ،
أما شي وحدة كادوز ، و دايرا فيها صعصعة و عايقة ، فنحن نقوم بهجوم تكتيكي منظم ، حيث يتفق القناصون في السطوح ، و المشاة ، على الارض ، ليضربوا ضربة رجل واحد ، فإذا بالقائد ( أنا ) ، ينظم الصفوف ، ها صحاب البيض بنوعيه (الجيد و البيريمي ،سلاح بيولوجي فتاك ) ، ها صحاب الما بجافييل ، ها صحاب نفاخات الماء و آلخرقوم ، ها صحاب لاڭريس ، و أخيرا هناك فرقة خاصة بالضحك ، لإننا نحب الجريمة الكاملة و المنظمة ،بعيدا عن الفوضى ، و العشوائية ، و لا نترك شيئا للصدفة
عندما أعطي إشارة البدء بالهجوم ، فالكل يضرب ، حتى تجد الصاطة في موقف لا تحسد عليه ، كاتولي القاميجة صفرا بالخرقوم ، سروال الدجين كي ولي بيض بجاڤيل ، الشعر كيتلصق بالبيض ، و الوجه مطلس بلاڭرييس ، دوش مجاني ،
أعطي الاشارة لفرقة الضحك ، تبدأ بالتكركير ، فلا تجد الفتاة إلا أن توقف أول طاكسي ، ساعة تاواحد مابغا يوقف ، و هي دردڭ ، حتى غابت عن الانظار
نبحث عن ضحية أخرى ، فآمر أعضاء فرقتي بالاختباء ، شي تخشا ورا طونوبيل ، شي فقادوس ، فيأتي جاسوسي الخاص بأنباء عن وجود شخص غريب في المنطقة الخاصة بنا ، و حنا ماعادناش مع البراني ، خصوصا ، بعد تأكدي أنه من الحي المجاور ، و أنه تاه عن فرقته ،
ما كان لي إلا أن أقدم له عرضا ، يا إما ينضم إلى الفرقة ، و يا إما غادي نديرو ليه الرجم الجماعي ، معطلنيش و ڭال ليا أنا معاكوم ، ( كنخدمو السياسة و شونطاج من الصغر ) ، فحولته الى قسم الاسلحة و الذخائر
و هكذا كان يمر اليوم ، كر و فر ، و مواجاهات مع قطاع الطرق ، و المتطفلين ، و العصابات المتطرفين ، و الكييلي ويلي ، حيث كنا نجمع الضرائب ، و نقدم حصانات مقابل مبالغ مالية أو ما يعادلها ، فتذهب جميع المستحقات لخزينة الدولة ، ( جيبي ) و أبدأ بصرف المعاشات بكل شفافية و مصداقية ،
حيث كنا نجمع بين المتعة و الصرف ، و كذلك إكتساب السلطة و النفوذ
لكن ، كنا نحترم الامهات ؛ و شيوخ المنطقة ، فنكتفي برشهم بقطرات من المياه فقط للبركة ،
بعدما تهم الشمس بالمغيب ، نعلن عن عن إنتهاء مهامنا ، و كيمشي كل واحد يبدل حوايجو ، وبالليل ، نجتمع تانية ، حول درهم زريعة ، و نقوم بإسترجاع الذكريات و أهم ما وقع خلال اليوم
هههههههههههههههه إو كجتكم هادي عوتني
يلة البنات لفايت لها داقت الباروك ديال زمزم تحكي لينا
hgud] hg;fdv H, hg],a thf,v iiiiii hg;edv
انا حتى لعمر12 سنة كبرت فمدينة صغيرة واخر سنة لي بوادي زم كنت راجعة من لاعدادية فملي لقيت طريق عمروها قطاع طرق بايديهم قنينات ماء رشاشات غرارف_كؤوس_مع تطويرة خرجت من باب اخر ومشيت من طريق غيرللي موالفة نتبع وطويلةللمسافة فرحت باني لم ابتل هههههه فبمنتصف الطريق وانا رافعة راسي لفوق وبغمرة النشوة فلا تسمع اي حركة اذا بشاب فلعشرينات يخرج رأسه من محل للحلاقة وبيده سطل كبيرماء ايقضني من ذهولي ولم اجد لفرصة للهرب فقد سكبه فوق رأسي ورميت بلمحفظة للارض بعيدا لاتجنب تبلل الكتب وشعرت بلحقد والكره لاني هربت من رشة لاخد حمام بلا صابون ورجعت للمنزل جريا املا الا التقي من يتمسخرعلى شكلي
كدجاجة مبلولة
والان اتذكرالواقعة واضحك من نفسي وعموما كانت الايام جميلة ولاتنسى ولجو كان صيفي اما دابة من تبلل للمستشفى لان لجو شتوي مزمزمين من عند الله ههههههه
مشكورة على لموضوع وصراحة توحشت نرجع صغيرة ونتبلل ونرش وتوحشت ترجع لايام لي دازت وتوحشت اكثر نحضر كل لمناسبات والاعياد لكن لغربة تنتفكر غيرللعيد صغير ولكبيرفقط ولولا الاخباروونات نبقاو فدار غفلون
فانتظار باقي المغامرات والذكريات