فلو سألت كل أب وكل أم عن المشكلة التي تؤرقهم في سلوكيات أبنائهم سيقولون لك : إنه ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± الذي يقع بين ط§ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ ، بصرف النظر عن جنسهم ولد مع ولد ، أو بنت مع ولد ، أو بنت مع بنت .
ولاشك أنه لا يوجد مطلقاً ما هو أكثر من شجار ط§ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ كسبب مباشر للقضاء على السكينه والهدوء في المنزل سوى مشاجرة الزوجين أنفسهم مع بعضهم البعض ، أو مشاجرة أحدهما مع الجيران مثلاً .
ونرى العلماء ينصحون الأباء والأمهات بالتعود على مثل هذه النوعية من ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± مادامت تحت السيطرة ، ولا تتعدى الحدود الآمنة، كما أشاروا إلي أنه إذا كان للإنسان أكثر من طفل فإن ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بينهم هو من الأمور المسلم بها في الحياة العائلية ، وأن خير وسيلة للمعالجة هي أن نتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± على اعتبار أن مقاومة أي شيء تجعله يبدو على نحو أسوأ مما هو عليه بالفعل .
وعلى سبيل المثال عند تدخلك في حالة ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بين أبنائك سيكون عليك التعامل مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± نفسياً في حد ذاته ،بالإضافة إلى رد فعلك أنت إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم والشعور بالضيق ،لأن فض ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بين ط§ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ قد يجر قدميك في بعض الأحوال إلى الدخول في دائرة الصراع نفسها من أجل فضها،وهو ما يجعل ذلك يضخم من شأن ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ، وهناك سبب أخر يدعونا للتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بين الأبناء وهو أن مقاومة ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± قد يؤدي في الواقع إلى تشجيع حدوثه ،لأنه إن فقدت أعصابك واضطربت فكيف ستطالب أبناءك بالسكينة وضبط النفس في الوقت الذي تعاني أنت فيه من الاضطراب ، وقد يتهمك أحد الأبناء بالانحياز إلى الطرف الأخر .
عليك أن تضع الأمور في نصابها وتضع القواعد التي يتحتم الالتزام بها في العلاقات بين الأخوة وفرض عقاب في حالة عدم الالتزام بتلك القواعد دون المشاركة في هذا ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± .
وثق أنك حين تتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± وتقبله كجزء من أعبائك فإنك بذلك تخمد نار ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ، وهو لا يعني أنك بالتسامح ستقف موقف المتفرج أبداً ، بل إنه من البديهي أنه سيأتي عليك أحيان ترغب فيها في التدخل لفض ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± . أو ستجد أنه من الحتمي عليك أن تتدخل، وبطبيعة الحال سيكون عليك أن ترشد أبناءك إلي كيفية التساهل في تعاملاتهم وتجنب النزاع والشجار .
وثق أنك حين تتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ستكون بذلك أعطيت القدوة الحسنة لهم باختيارك عدم المشاركة كطرف في ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± .
وعدم إفراطك في الرد على الفوضى بالفوضى بين الأبناء .
ولاشك أنه لا يوجد مطلقاً ما هو أكثر من شجار ط§ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ كسبب مباشر للقضاء على السكينه والهدوء في المنزل سوى مشاجرة الزوجين أنفسهم مع بعضهم البعض ، أو مشاجرة أحدهما مع الجيران مثلاً .
ونرى العلماء ينصحون الأباء والأمهات بالتعود على مثل هذه النوعية من ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± مادامت تحت السيطرة ، ولا تتعدى الحدود الآمنة، كما أشاروا إلي أنه إذا كان للإنسان أكثر من طفل فإن ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بينهم هو من الأمور المسلم بها في الحياة العائلية ، وأن خير وسيلة للمعالجة هي أن نتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± على اعتبار أن مقاومة أي شيء تجعله يبدو على نحو أسوأ مما هو عليه بالفعل .
وعلى سبيل المثال عند تدخلك في حالة ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بين أبنائك سيكون عليك التعامل مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± نفسياً في حد ذاته ،بالإضافة إلى رد فعلك أنت إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم والشعور بالضيق ،لأن فض ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بين ط§ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ قد يجر قدميك في بعض الأحوال إلى الدخول في دائرة الصراع نفسها من أجل فضها،وهو ما يجعل ذلك يضخم من شأن ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ، وهناك سبب أخر يدعونا للتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± بين الأبناء وهو أن مقاومة ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± قد يؤدي في الواقع إلى تشجيع حدوثه ،لأنه إن فقدت أعصابك واضطربت فكيف ستطالب أبناءك بالسكينة وضبط النفس في الوقت الذي تعاني أنت فيه من الاضطراب ، وقد يتهمك أحد الأبناء بالانحياز إلى الطرف الأخر .
عليك أن تضع الأمور في نصابها وتضع القواعد التي يتحتم الالتزام بها في العلاقات بين الأخوة وفرض عقاب في حالة عدم الالتزام بتلك القواعد دون المشاركة في هذا ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± .
وثق أنك حين تتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± وتقبله كجزء من أعبائك فإنك بذلك تخمد نار ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ، وهو لا يعني أنك بالتسامح ستقف موقف المتفرج أبداً ، بل إنه من البديهي أنه سيأتي عليك أحيان ترغب فيها في التدخل لفض ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± . أو ستجد أنه من الحتمي عليك أن تتدخل، وبطبيعة الحال سيكون عليك أن ترشد أبناءك إلي كيفية التساهل في تعاملاتهم وتجنب النزاع والشجار .
وثق أنك حين تتسامح مع ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ستكون بذلك أعطيت القدوة الحسنة لهم باختيارك عدم المشاركة كطرف في ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± .
وعدم إفراطك في الرد على الفوضى بالفوضى بين الأبناء .
hga[hv fdk hgH,gh] la;gm ;g fdj Hojd anaqamaghribia Hkh lkih hggi hgl,q,u hgl,rt hghlihj hgjwvt hgvplhk hgsdhv color fhsl fpj http pjn odvh d,ldh d;h] red size ugn ugdkh www ,hggi ,hghfhx
والله مشكلة اعانى منها يوميا
باسم الله الرحمان الرحيم
جزاك الله خيرا أختي على الموضوع ،فعلا لا يكاد يخلو من أي بيت
لذى علينا نحن الامهات والاباء من التصرف الجيد مع الموقف
وهذا الموضوع له صلة
حتى أنا كنعاني منها يوميا
الله يصلحهم و يهديهم
الله يصلحهم و يهديهم
واخا هاكاك تايونسوا
مشكورات على مروركن

مشكورات على مروركن
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ غاليتي وجزاكِ ربي خيرا على هذا الموضوع الهادف