بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى
الديدان ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظٹط© ط£ط®ط·ط§ط± طھظ‡ط¯ط¯ طفلك
لأن نشاط الأطفال لا يتوقف، فهم دائمو الحركة واللعب في أي شيء قد يصادفهم، لذا فإنهم معرضون للإصابة بكثير من الأمراض، ويعود ذلك أيضاً إلى عدم اهتمامهم الكبير بنظافة أيديهم، حتى لو لامسوا الحشرات أو القطط أو الحيوانات الأليفة، أو حتى لو لعبوا بالتراب، ولهذا فإن الأطفال معرضون أكثر من غيرهم للأمراض وانتقال العدوى.
– ديدان الأمعاء:
تعد ديدان الأمعاء من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى تدهور حالة الطفل؛ فالطفل الذي يعاني هذه المشكلة، عادة ما يظهر عليه اصفرار في الوجه وضعف في الجسم إلى درجة الهزال، إضافة إلى آلام مستمرة في المعدة ومنطقة البطن بشكل عام.
وتصبح حالة الطفل أسوأ عندما يزيد عدد ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† في الأمعاء، ما يصيب الطفل بحالة من فقدان الشهية والدوار ثم يسقط على الأرض.
ومع أن سقوطه على الأرض قد لا يستمر سوى ثوان، إلا أن هذا مؤشر مرضي يجب التنبيه إليه وعلاجه في الحال.
وتستطيع الأم أن تعرف أن ابنها مصاب بالديدان في أمعائه، وذلك من خلال مراقبة البراز، حيث يظهر عليه ما يشبه المادة المخاطية البيضاء، إذ يدل على أن الطفل يحمل الديدان.
وتقول مجلة (
– ديدان الأمعاء:
تعد ديدان الأمعاء من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى تدهور حالة الطفل؛ فالطفل الذي يعاني هذه المشكلة، عادة ما يظهر عليه اصفرار في الوجه وضعف في الجسم إلى درجة الهزال، إضافة إلى آلام مستمرة في المعدة ومنطقة البطن بشكل عام.
وتصبح حالة الطفل أسوأ عندما يزيد عدد ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† في الأمعاء، ما يصيب الطفل بحالة من فقدان الشهية والدوار ثم يسقط على الأرض.
ومع أن سقوطه على الأرض قد لا يستمر سوى ثوان، إلا أن هذا مؤشر مرضي يجب التنبيه إليه وعلاجه في الحال.
وتستطيع الأم أن تعرف أن ابنها مصاب بالديدان في أمعائه، وذلك من خلال مراقبة البراز، حيث يظهر عليه ما يشبه المادة المخاطية البيضاء، إذ يدل على أن الطفل يحمل الديدان.
وتقول مجلة (
Mother and child) إن المصدر الأول لانتقال هذه ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† إلى بطن الطفل هو الخضراوات والفاكهة، خاصة الخضراوات ذات الأوراق العريضة.
وتؤكد المجلة أن الخضراوات والفاكهة بشكل عام هي عرضة للبكتيريا ولبيوض بعض الحشرات، وعادة ما يحتوي الغلاف الخارجي لأوراق الخضراوات أو حبة الفاكهة على بويضات للديدان ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظٹط© التي ما إن يأكلها الطفل حتى تنتقل تلك ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† إلى معدته، ثم أمعائه فتتكاثر بشكل كبير، ومن هنا فإن أفضل وسيلة لتجنب هذه الديدان، هي غسل الفاكهة والخضراوات بشكل جيد في ماء جارٍ وليس وضعها في طبق كبير مليء بالماء؛ لأن ذلك يعني أن البويضات ستبقى إما عالقة بالخضراوات أو الفاكهة، وإما ستبقى في الماء الذي يحويه الطبق، وقد تلتصق بالخضراوات والفاكهة من جديد، لذا فإن الماء الجاري هو أفضل وسيلة للخلاص منها.
وتنصح المجلة الأمهات عند غسل تلك الخضراوات والفاكهة بأن يلبس قفازات بلاستيكية، وذلك لكيلا تدخل بيوض تلك ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† إلى تحت الأظفار، ثم تدخل إلى البطن عن طريق تناول الطعام.
وعلى الرغم من أن بعض الأمهات يلجأن إلى إضافة بعض المعقمات إلى الماء ثم يضعن الخضراوات والفاكهة فيه، فإن المجلة لا ترى ضرورة لذلك، إذ إن إضافة المعقمات إلى الماء الذي فيه الخضراوات والفاكهة سيؤدي إلى انتقال جزء من هذه المعقمات التي هي في الأصل مواد كيميائية ضارة إلى الخضراوات والفاكهة فتكون النتيجة، أننا قتلنا بويضات الديدان، لكن دخلت إلى أجسامنا مواد كيميائية ضارة.
من هنا ترى المجلة أن غسل الخضراوات والفاكهة بالماء الجاري وبشكل جيد، يشكل أفضل طريقة للخلاص من بويضات أي من الطفيليات التي يمكن أن تكون عالقة بالخضراوات والفاكهة، مع مراعاة أن يتم الغسل بأيدٍ مغطاة بالقفازات.
– أنواع الديدان:
هناك عدة أنواع من ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† التي يمكن أن تصيب الأطفال، وبعض هذه ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† يبلغ طولها نحو نصف سنتيمتر، في حين أن ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† الأخرى وهي ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† الوحيدة يمكن أن يبلغ طولها بضعة أمتار.
وتسبب ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† الصغيرة إزعاجاً كبيراً للطفل، خاصة عند فتحة الشرج، حيث يمكن مشاهدتها وهي تتحرك بشكل سريع، ما يسبب بكاء الطفل من كثرة الحك في تلك المنطقة، حتى إن كثرة الحك قد تؤدي إلى تسلخ فتحة الشرج، ما يزيد الأمر تعقيداً بالنسبة إليه.
أما الدودة الوحيدة فإنها تنتقل إلى جسم الإنسان صغيراً كان أو كبيراً عن طريق لحوم الأبقار، وهذه الدودة خطيرة للغاية، حيث تسبب في كثير من الحالات فقر الدم، ويصبح الإنسان (حتى الكبير وليس الطفل فقط) عاجزاً عن القيام بواجباته اليومية، فيصاب بآلام في الرأس والبطن وهو دائم الشكوى من الجوع، حتى لو تناول (5) وجبات أو (6) وجبات يومية، ولهذا فإن على الأم عند ملاحظتها أياً من هذه الأعراض أن تأخذ ابنها إلى الطبيب فوراً، حيث سيشخص الحالة المرضية بكل سهولة، ويصف الدواء الذي يمكن من خلاله أن يتخلص المريض من هذه الديدان.
والخطير في هذا الأمر أن هذه ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† يمكن أن تعود إلى الجسم بسهولة إذا توافرت لها الظروف، حتى لو تخلص الجسم منها وذلك إذا أهملت النظافة، أو تم تناول لحوم الأبقار قبل أن تكون ناضجة.
وتؤكد المجلة أن الخضراوات والفاكهة بشكل عام هي عرضة للبكتيريا ولبيوض بعض الحشرات، وعادة ما يحتوي الغلاف الخارجي لأوراق الخضراوات أو حبة الفاكهة على بويضات للديدان ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظٹط© التي ما إن يأكلها الطفل حتى تنتقل تلك ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† إلى معدته، ثم أمعائه فتتكاثر بشكل كبير، ومن هنا فإن أفضل وسيلة لتجنب هذه الديدان، هي غسل الفاكهة والخضراوات بشكل جيد في ماء جارٍ وليس وضعها في طبق كبير مليء بالماء؛ لأن ذلك يعني أن البويضات ستبقى إما عالقة بالخضراوات أو الفاكهة، وإما ستبقى في الماء الذي يحويه الطبق، وقد تلتصق بالخضراوات والفاكهة من جديد، لذا فإن الماء الجاري هو أفضل وسيلة للخلاص منها.
وتنصح المجلة الأمهات عند غسل تلك الخضراوات والفاكهة بأن يلبس قفازات بلاستيكية، وذلك لكيلا تدخل بيوض تلك ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† إلى تحت الأظفار، ثم تدخل إلى البطن عن طريق تناول الطعام.
وعلى الرغم من أن بعض الأمهات يلجأن إلى إضافة بعض المعقمات إلى الماء ثم يضعن الخضراوات والفاكهة فيه، فإن المجلة لا ترى ضرورة لذلك، إذ إن إضافة المعقمات إلى الماء الذي فيه الخضراوات والفاكهة سيؤدي إلى انتقال جزء من هذه المعقمات التي هي في الأصل مواد كيميائية ضارة إلى الخضراوات والفاكهة فتكون النتيجة، أننا قتلنا بويضات الديدان، لكن دخلت إلى أجسامنا مواد كيميائية ضارة.
من هنا ترى المجلة أن غسل الخضراوات والفاكهة بالماء الجاري وبشكل جيد، يشكل أفضل طريقة للخلاص من بويضات أي من الطفيليات التي يمكن أن تكون عالقة بالخضراوات والفاكهة، مع مراعاة أن يتم الغسل بأيدٍ مغطاة بالقفازات.
– أنواع الديدان:
هناك عدة أنواع من ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† التي يمكن أن تصيب الأطفال، وبعض هذه ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† يبلغ طولها نحو نصف سنتيمتر، في حين أن ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† الأخرى وهي ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† الوحيدة يمكن أن يبلغ طولها بضعة أمتار.
وتسبب ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† الصغيرة إزعاجاً كبيراً للطفل، خاصة عند فتحة الشرج، حيث يمكن مشاهدتها وهي تتحرك بشكل سريع، ما يسبب بكاء الطفل من كثرة الحك في تلك المنطقة، حتى إن كثرة الحك قد تؤدي إلى تسلخ فتحة الشرج، ما يزيد الأمر تعقيداً بالنسبة إليه.
أما الدودة الوحيدة فإنها تنتقل إلى جسم الإنسان صغيراً كان أو كبيراً عن طريق لحوم الأبقار، وهذه الدودة خطيرة للغاية، حيث تسبب في كثير من الحالات فقر الدم، ويصبح الإنسان (حتى الكبير وليس الطفل فقط) عاجزاً عن القيام بواجباته اليومية، فيصاب بآلام في الرأس والبطن وهو دائم الشكوى من الجوع، حتى لو تناول (5) وجبات أو (6) وجبات يومية، ولهذا فإن على الأم عند ملاحظتها أياً من هذه الأعراض أن تأخذ ابنها إلى الطبيب فوراً، حيث سيشخص الحالة المرضية بكل سهولة، ويصف الدواء الذي يمكن من خلاله أن يتخلص المريض من هذه الديدان.
والخطير في هذا الأمر أن هذه ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† يمكن أن تعود إلى الجسم بسهولة إذا توافرت لها الظروف، حتى لو تخلص الجسم منها وذلك إذا أهملت النظافة، أو تم تناول لحوم الأبقار قبل أن تكون ناضجة.
hg]d]hk hglu,dm Ho’hv ji]] ‘tg; hggy,dm ji]d
شكراً على المعلومات القيمة
جزاك الله خيرا
السلام عليكم شكرا اختي على المعلومة القيمة
شكرا لمروركم
أحبكم في الله
احبكم في الله
شكرا على الافادة
جزاك الله على هذا الموضوع القيم
احبكم في الله
____________