الدورة ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظ„ظ„ظ…ظ‡ط±ط¬ط§ظ† ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپظٹ ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ط±ظٹط´ من 10 إلى 12 ظٹظˆظ„ظٹظˆط² الجاري
وحسب المنظمين، فإن ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ لهذه التظاهرة، المنظمة بشراكة بين مجلس جهة مكناس-تافيلالت وإقليم ميدلت، تهدف إلى تكريس تقليد ثقافي وفني يثمن، التراث الشعبي والتقاليد والمهارة التي تتميز بها المنطقة.
ويطمح هذا المهرجان أيضا إلى النهوض بالفرص التي تتيحها المنطقة على المستوى السياحي، خصوصا السياحة الإيكولوجية، والثقافي والتضامني بمنطقة إملشيل، وتثمين منتوجات المنطقة بفتح منافذ تسويقية جديدة.
وتتوخى مديرية المهرجان، المكونة أساسا من فاعلين جمعويين، تحقيق ثلاثة أهداف تتمثل في إرساء حكامة جيدة تستند إلى الشراكة، وتثمين المنتوج المحلي ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ط±ظٹط´ والاستفادة من الموارد البشرية.
ويتضمن برنامج هذه ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© محورا فنيا بمشاركة مجموعات أحيدوس والحضرة المحلية ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ط±ظٹط´ والشعر الأمازيغي، وسهرات بمشاركة فنانين شعبيين كبار، من أمثال محمد رويشة والمجموعة الشابة "صاغرو باند".
وقد وضعت جمعية أدرار، الطرف المشارك في تنظيم هذه ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© والفاعل النشيط بالمنطقة، برنامجا بمشاركة التعاون الإيطالي، يشمل معرضا لمنتوج العسل، باعتباره أحد الأنشطة المدرة للدخل بالمنطقة.
ويشمل برنامج هذه ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© أيضا معارض للفن التشكيلي ومنتوجات للصناعة التقليدية والأركيولوجيا، إلى جانب منافسات رياضية.
ومن المنتظر أن تشكل هذه ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© مناسبة لمناقشة وبحث عدد من المواضيع في إطار ندوات وموائد مستديرة بمشاركة عدد من المثقفين والأساتذة الجامعيين.
الممر الجبلي زيز :
إنطلاقا من مدينة ط§ظ„ط±ظٹط´ و مرورا بسهل زيز و مسلك "فم زعبل"، يتموقع هذا الممر الذي يطل على واحات واد زيز.
إن المشاكل التي يعاني منها سكان تعزى بالأساس إلى النقط التالية :
أولا:كون المجالس الجماعية المتعاقبة على الجماعة لا يولون أي اهتمام للمنطقة وغياب برامج تنموية لدى هؤلاء تأخذ بعين الاعتبار خصوصية المنطقة رغم الإدعاءات التي يتفوهون بها أثناء حملتهم الانتخابية لكن يبقى شعار الأكل والشرب (الزرود)هو الورقة الرابحة في العرس الانتخابي استغلالا لفقر وأمية المواطنين .
ثانيا : جعل المصلحة الخاصة فوق كل اعتبار بحيث كل مرشح تمكن من ولوج المجلس الجماعي لأجل أن يحمل اسم مستشار لا غير وأكثر من هذا استغلال منصبه للزحف على أراضي الجموع ومنح ذويهم مساحات خيالية قصد البناء وحرمان بعض الأسرى من الاستفادة من حقها الشرعي الممكن بل وصل الحد إلى المتجرة بأراضي الجموع.
ثالثا: تلاعب المسؤولين بميزانية الجماعة بلا رقيب ولا حسيب وإهمال القوانين المنظمة لذلك و عدم الإشراك الفعلي للسكان في تدبير الشؤون المحلية من خلال تهرب المسؤولين من المحاسبة وانعقاد دورات المجلس بشكل سري دون أي إعلان يذكر .
رابعا: ضعف التكوين وتأهيل الموارد البشرية في هذه الجماعة سواء على مستوى الموظفين أو على مستوى المنتخبين …
خامسا: غياب تام للأطر المحلية رغم أن المنطقة تزخر بطاقات شابة من حاملي للشواهد المتخرجين من الجامعات .
خامسا : اتخاذ يوم الأربعاء الذي يصادف السوق الأسبوعي يوم عمل فقط سواء لدى الموظفين أو المستشارين أما باقي الأيام فهب عبارة عن عطلة (الريش)أو فسحة للعب الكرة الحديدية أمام باب الجماعة بعد إقفاله في أوقات العمل .
سادسا :يلاحظ هشاشة على مستوى المرافق الاجتماعية من صحة وتعليم
*على المستوى الصحي :
يفتقر المركز الصحي الموجود بالجماعة لأبسط التجهيزات والأطباء والأخطر من هذا وجود طبيب واحد هذا فضلا عن كون بعض الخدمات الطبية تقدم بالمقابل رغم القدرات المادية المحدودة للسكان كما يشتكي السكان من غياب الحملات التوعوية والتحسيسية ضد بعض الأمراض الخطيرة (كالسيدا) مثلا .
*أما على مستوى التعليم:
يلاحظ غياب هيئة التفتيش مما يجعل الأطر التربوية يمارسون مهامهم بكل حرية بحيث يعاني تلاميذ المنطقة من كثرة تغيبات الأساتذة ومن مشكل الاكتضاض وغياب المرافق التربوية بل إن المدارس تفتقر لأدنى شروط الجو الدراسي كالتدفئة والنظافة مما أدى إلى ارتفاع نسبة الهدر المدرسي سواء لدى الفتيات أو الفتيان .
و رغم توفر الجماعة على موارد مالية مهمة لا زال المسؤولو الجماعيون يتماطلون في أداء أبسط حق للمواطنين المتمثل أساسا في الإنارة العمومية للأزقة وبعض القصور (كاوز،تنغريفت…)،كما أن هذه الموارد غير مستثمرة بشكل يسمح للسكان بإيجاد مداخيل والاستغلال في مجالات غير الفلاحة .
إن الواقع المأساوي الذي تعيشه المنطقة على جميع المستويات يتسبب فيه التدبير السيئ للشأن الجماعي من طرف المجلس الجماعي ومن يتحمل مسؤولية تسييره
إن الجماعة المحلية لها المسؤولية الأساسية في تنمية المنطقة والنهوض بها بعيدا عن الشعارات واللغو الإعلامي عن طريق وضع خطط إستراتيجية شاملة بإمكانها إنقاذ المنطقة من الإشكاليات العويصة التي تعاني منها.
وهكذا تبقى آمال السكان وخاصة الشباب منهم معلقة على الاستحقاقات الجماعية القادمة ويبقى السؤال العريض الذي يطرح نفسه هو هل ستفرز الانتخابات المقبلة مجلس جماعي مسؤول يساهم في تحريك عجلة التنمية بالمنطقة أم أن دار لقمان ستبقى على حالتها أو أسوأ
-
مدينة الريش
-
صورة منذ 1998 جانب السوق الأسبوعي
-
صورة أمام الحديقة العمومية
-
صورة لإعدادية أبي سليم العياشي
-
صورة وسط الحديقة العمومية
-
صورة ملعب الكرة الحديدية
-
صورة (القنطرة) التي تربط بين مدينتي (الريش و أسول)
-
صورة للسوق الأسبوعي
-
صورة من مركز المدينة
-
بني هذا القوس أو (التقويسة) مع الإستعمار الفرنسي سنة 1953
hg],vm hgH,gn ggliv[hk hgerhtd gl]dkm hgvda lk 10 Ygn 12 d,gd,. hg[hvd dvpf f;l [lduh hgl,g] hgjrhtd hgohv[ ]v[m
مقلتوا حتى كلمة حكرتوا هده المدينة البسيطة امها في اطار النمو والازدهار
شكرا لمروركم
احبكم في الله