الغير
إن كون ط§ظ„ط´ط®طµ أنا وعية حرة مسؤولة أخلاقيا و قانونيا ، أي ذات تملك الوعي و الحرية إرادة لا يعني انه قادر على العيش وحيدا منعزلا على الآخرين . فالشخص كائن اجتماعي لا يستطيع العيش خارج الجماعة بل هو في حاجة إليها لتحقيق ذاته و الوعي بها . فالغير ضرورة ملحة بالنسبة للأنا فحضوره مسألة أساسية و ملحة لإكمال وعي الأنا بذاتها و الوعي بوجودها . فكيف يتحدد وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± إذن هل يمكن للأنا أن تعيش بمعزل عن ط§ظ„ط؛ظٹط± أم أن وجوده مشروط بوجود ط§ظ„ط؛ظٹط± ؟
هل يمكن معرفة ط§ظ„ط؛ظٹط± ؟ هل معرفته ممكنة أم مستحيلة ؟ ماهي طبيعة العلاقة بين الأنا و ط§ظ„ط؛ظٹط± ؟
هل هي علاقة تكامل و تواصل أم علاقة تنافر وصراع؟
– العدم : عكس الوجود (لاشكل و لا لون، غير محدد ….)
– الوجود بالذات ، الوجود المادي كشيء .كموضوع دون وعي.
– الوجود للذات ، الوجود الواعي كذات واعية تعني وجودها ووجود ط§ظ„ط؛ظٹط± و العالم الخارجي
وجود الغير:
إن وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± يجد جذوره في الفلسفة اليونانية من خلال مجموعة من المفاهيم التي أنتجتها مثل مفهوم التطابق أو الهوهو في مقابل الاختلاف و الوحدة في مقابل الكثرة أن اليونان لم يبلوروا مفهوم ط§ظ„ط؛ظٹط± باعتباره أنا اخربل اعتبروه كل ما ليس ومخالف للذات . فالتقابل بالنسبة إليهم كان بين اليونان من جهة و الشعوب الأخرى وبين الإنسان و العالم الخارجي .
فلم يتبلور هذا المفهوم بالمعنى الحديث إلا مع فلسفة هيكل في مقابل الفلسفة الذاتية لديكارت .
+ أطروحة ديكارت : الفلسفة الذاتية
يؤكد ديكارت أن وجود الإنسان كقوة فاعلة متميزة عن غيرها من الكائنات لا يتحقق إلا بملكة التفكير التي تتيح له الوعي بذاته و بالآخرين. فالتفكير دليل وجودي على وجود الذات ما دام الشك تفكير وما دام التفكير لا يمكن أن يصدر إلا عن ذات موجودة "أنا اشك ،أنا أفكر ، إذن أنا موجود " و الشك عند ديكارت منهجي فهو سبيل إلى اليقين و الشك تفكير و التفكير دليل على وجود الذات . وبهذا يخلص ديكارت إلى أن الأنا أفكر " cogito حقيقة يقينية بديهية يقينية لا يمكن الشك فيها و ليست في حاجة إلى وساطة ط§ظ„ط؛ظٹط± لإثباتها مما يجعل الأنا عند ديكارت حقيقة يقينية و ذات منعزلة مستقلة ومنغلقة أما ط§ظ„ط؛ظٹط± فوجوده افتراضي احتمالي . فالأنا تعي ذاتها بذاتها وتدرك وجودها من تلقاء ذاتها لذلك فالأنا ليست في حاجة إلى وساطة ط§ظ„ط؛ظٹط± لتأكيد وجودها ووعيها بذاتها
لكن أليس عدم اليقين من وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± ، هو عدم يقين من وجود الذات و عدم امتلاك وعي كامل بها ؟
•أطروحة هيجل hegel
ادا كان ديكارت يعتبر الأنا ذاتا منغلقة منعزلة مستقلة عن الآخرين تكفي بذاتها مما يجعلها كيانا ميتافيزيقيا مجردا مطابقا لذاته يعيش في عزلة مطلقة عن العالم و الآخرين . فإن هيجل خلافا لذلك يعتبر الأنا ليست معرفة جاهزة أو معطى طبيعي فمعرفته لذاته لا تتحقق إلا من خلال ط§ظ„ط؛ظٹط± عبر الانفتاح وتجاوز التقوقع و الانغلاق. فالأنا تغادر انغلاقها لتنفتح على ط§ظ„ط؛ظٹط± لتنتزع منه الاعتراف بها كذات واعية حرة . إلا أنها تصطدم برغبة ط§ظ„ط؛ظٹط± الذي يرغب في نفس الرغبة أي انتزاع الاعتراف به كذات واعية حرة مما يؤدي إلى أن يغامر كل منهما بحياته في عملية صراع ينتهي بتنازل احد الطرفين عن حريته و إرادته حفاظا على حياته ، فيقبل أن يتحول إلى موضوع وشيء أي إلى أداة فيكون وجوده من اجل الآخر أي وعيا خاضعا تابعا (أي عبدا) بينما يتشبث الطرف الآخر بحريته و إرادته ويفضل الموت عن التنازل عنهما فيكون وجوده وجودا لذاته فيتحقق وعيا خالصا وبذلك يكتمل وعيه بذاته .
•استنتاج
– إذن فالوعي بالذات يتطلب تجاوز انغلاق الذات على ذاتها و الخروج نحو الآخر و الانفتاح عليه لأن وعيها لا يكتمل إلا باعتراف الآخر و بذلك فوجود ط§ظ„ط؛ظٹط± ضروري لوجودالأنا و مكون له و ليس مجرد وجود افتراضي احتمالي كما يرى ديكارت .
– نص جون بول سارتر.
الإشكال الذي يجيب عنه النص كيف يتحدد وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± بالنسبة للانا هل وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± ضروري لوجود الأنا؟
•أطروحة النص
– خلافا لديكارت يؤكد سارتر أن وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± ضروري لوجود الأنا فمن خلال ط§ظ„ط؛ظٹط± يدرك الأنا وجوده ويعيه ويدرك قيمته فالغير ليس شيئا أو موضوعا كباقي الأشياء إنما هو ذات واعية حرة ، أي أنا آخر أو الأنا الذي ليس أنا مما يجعله مكون للأنا وشرط ضروري لوجوده لكن العلاقة مع ط§ظ„ط؛ظٹط± هي علاقة صراع ونفي، فكل منهما يتحول تحت نظرة الآخر إلى موضوع و شيء لكن الأنا في حاجة إلى ط§ظ„ط؛ظٹط± . ومن خلال تجاوز تلك النظرة و التعالي عليها يحقق الأنا وجوده وحريته ليصبح اللقاء بين الأنا و ط§ظ„ط؛ظٹط± لقاء بين حريته وحرية ومن خلال هذا اللقاء وهذه المواجهة يحقق الأنا ذاته كذات حرة متعالية البنية الحجاجية .
– يوظف النص أسلوبا حجاجيا يعتمد آلية الإثبات و التأكيد فهو يؤكد أن وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± ضروري لوجود الأنا كما يوظف آلية النفي حيث ينفي إمكانية استغناء الأنا عن ط§ظ„ط؛ظٹط± لإثبات وجوده و إدراكه وقد وضح ذلك اعتمادا على أمثلة .
•استنتاج
– إذا كان ديكارت قد انطلق من تجربة الشك ليضع الأنا الذي يشك أي يفكر في عزلة وجودية مطلقة لا تحتاج إلى وساطة الآخرين و العالم الخارجي لإدراك وجوده و الوعي به فالأنا أفكر حقيقة يقينية في حين يعتبر وجود ط§ظ„ط؛ظٹط± وجودا احتمالي افتراضي و إذا كان هيكل يعتبر أن اكتمال وعي الأنا بذاته يقتضي خروجا للذات من انغلاقها و انفتاحها على ط§ظ„ط؛ظٹط± لانتزاع الاعتراف بها منه كذات واعية حرة . إلا أن هذه الرغبة تصطدم برغبة ط§ظ„ط؛ظٹط± فهو يرغب في نفس الرغبة أي انتزاع الاعتراف به كذات واعية حرة. مما يؤدي إلى الصراع والمواجهة و المغامرة بالحياة لينتهي هذا الصراع بتنازل احد الطرفين عن حريته وإرادته فيقبل حفاظا على حياته ليتحول إلى موضوع وشيء أي أداة فيكون عبدا . أما الطرف ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ يفضل الموت على التنازل عن حريته وإرادته فيكون سيدا أي وعيا خالصا.
وهذا ما يسبب هيجل جدلية العبد و السيد أما سارتر فيؤكد أن ط§ظ„ط؛ظٹط± ليس شيئا وموضوعا بل هو أنا آخر أي الأنا الذي ليس أنا ، فوجوده شرط ضروري لوجود الأنا فلا يمكن للانا أن يعي وجوده وقيمته إلا من خلال الغيرو بواسطته ، غير أن نظرة الأنا للغير تحوله إلى موضوع وشيء ونفس الشيء بالنسبة لنظرة ط§ظ„ط؛ظٹط± للأنا مما يؤدي إلى علاقة صراع ومواجهة من خلالها يتمكن الأنا من تحقيق حريته و التعالي على وجوده لكل هل معرفة ط§ظ„ط؛ظٹط± ممكنة ام مستحيلة ؟يقينية ام تقريبية ؟
نص مالبرنش emalabranche
– السؤال الذي يجيب عنه النص هل يمكن للانا معرفة ط§ظ„ط؛ظٹط± معرفة يقينية ؟
•أطروحته
يؤكد مالبرانش أن معرفة ط§ظ„ط؛ظٹط± من طرف الأنا هي معرفة تخمينية تقريبية و ليست معرفة يقينية . لأن الأنا لا يستطيع أن تنفذ إلى أعماق ط§ظ„ط؛ظٹط± لإ دراك حقيقة مشاعره وعواطفه و أحاسيسه وانفعالاته ، فهو يقوم بعملية إسقاط أي يسقط عليه ما يحس به ويشعر به انطلاقا من مبدأ المماثلة وبذلك يخلص مالبرانش إلى أن معرفة الأنا للغير تظل معرفة تقليدية احتمالية وليست يقينية.
البنية الحجاجية:
يوظف النص أسلوبا حجاجيا يعتمد عى صيغتين، صيغة العرض و التوضيح و الاستدلال بالأمثلة .
لكن هل معرفة ط§ظ„ط؛ظٹط± فعلا مستحيلة،ألا يمكن أن تكون هناك معرفة يقينية ممكنة انطلاقا من التواصل معه ومشاركته للوجدانية ؟
نص ميرلوبونتي :
الإشكال الذي يجيب عنه النص :
هل يمكن للانا معرفة ط§ظ„ط؛ظٹط± من خلال التواصل معه ومشاركته وجدانيا وعاطفيا؟
•أطروحة النص
يؤكد ميرلوبونتي خلافا لما لبرنش أن معرفة الأنا للغير ممكنة وليست مستحيلة فكل منهما يمتلك جسدا ووعيا ويتقاسما الوجود في نفس العالم مما يفرض على كل منهما الاعتراف بالآخر و التواصل معه، ولعل اكبر دليل على هذا التواصل هو اللغة وبذلك يستطيع كل طرف منهما أن ينفذ إلى أعماق الآخر ويشاركه عاطفيا ووجدانيا وهكذا تصبح معرفة الأنا للغير ممكنة وليست مستحيلة، يقينية وليست تخمينية و أن العلاقة معه ليست دائما علاقة صراع ونفي وعذاب بل قد تكون أيضا علاقة اعتراف وتواصل وصداقة مما يجعل هذه العلاقة غنية ومتعددة. فما هي إشكال هذه العلاقة إذن وما هي الاسسس التي تقوم عليها ؟
نيكولاس مالبرانش : فيلسوف فرنسي من إتباع العقلانية الديكارتية 638 م رجل لا هوت وفلسفته من مؤلفاته – البحث عن الحقيقي – تأملات ……
الغيرية : تميل نحو ط§ظ„ط؛ظٹط± وتضحية بالمصلحة الشخصية من اجله فهي نكران الذات ، و الإيثار // الأنانية و الذاتية altrmismé
العلاقة مع الغير:
هل علاقة تكامل وتواصل أم علاقة صراع وتنافر؟
نص أرسطو : الإشكال : هل يمكن للعلاقة بين الأنا و ط§ظ„ط؛ظٹط± أن تقوم عل أساس الصداقة ؟ وماهي أشكال و أنواع هذه الصداقة ؟
•أطروحة النص
يؤكد أرسطو أن الصداقة ضرورة بشرية لا يمكن الاستغناء عنها ويصنفها إلى ثلاثة أنواع : صداقة المتعة وصداقة المنفعة وكلاهما مجرد وسيلة لتحقيق المتعة أو المنفعة مما يجعل هذا النوع من الصداقة صداقة زائفة زائلة فهي تزول بزوال المتعة و المنفعة أما النوع الثالث فهي صداقة الفضيلة وهي الصداقة الحقيقية لأنها غاية في حد ذاتها لأنها تؤسس على محبة الآخر لذاته مما يجعلها صداقة مبنية على الفضيلة و المحبة و الوفاء وهي صداقة دائمة مستمرة لأنها غاية وليست وسيلة إلا أنها ناذرة. فلو كانت شائعة بين الناس لاستغنوا عن القوانين و التشريعات لما يترتب عنها من علاقة أساسها المحبة و الاعتراف المتبادل و الاحترام .
فإلى أي حد يمكن للعلاقة مع ط§ظ„ط؛ظٹط± أن تتأسس على المحبة و الاعتراف المتبادل و التضحية ونكران الذات؟
* نص اوغست كونت
الإشكال الذي يجيب عنه النص : إلى أي حد يمكن أن تقوم العلاقة بين الأنا و ط§ظ„ط؛ظٹط± على نكران الذات والتضحية و الغيرية .
* أطروحة النص
يؤكد اوغست كونت أن العلاقة مع ط§ظ„ط؛ظٹط± إذا تأسست على الغيرية ونكران الذات و التضحية من اجل ط§ظ„ط؛ظٹط± فإن ذلك يؤدي إلى ترسيخ مشاعر التعاطف و المحبة بين الناس فتحقق الإنسانية غاياتها الكبرى وهي نشر قيم العقل و العلم و التضامن و الاستقرار مما سيسمح بتطوير الوجود البشري . فالغيرية فضيلة أخلاقية وقيمة مثلى يتجاوز فيها الإنسان أنانيته وذاتيته وينتصر على غريزته فيحيى من أجل غيره وبذلك تنشأ بين الأنا و ط§ظ„ط؛ظٹط± علاقة نبيلة تقوم على نكران الذات و التضحية .
* استنتاج
إذا كان أرسطو يؤكد أن الصداقة ضرورة بشرية لا يمكن الاستغناء عنها لأي كان كيفما كان فالإنسان في حاجة ماسة إلى صديق يشاركه أحزانه و أفراحه وإذا كانت الصداقة الحقيقية هي الصداقة المبنية على المحبة المتبادلة وعلى الفضيلة الأخلاقية مما يجعلها غاية وليست مجرد وسيلة لتحقيق المنفعة أو المصلحة مما يجعل هذه الصداقة تساهم في نشر القيم الأخلاقية السامية بين الأفراد . فإن اوغست كونت يؤكد أن الإنسانية تقوم على الغيرية وتجاوز ذاتيته ونكرانها من اجل التضحية من اجل ط§ظ„ط؛ظٹط± وبذلك فالعلاقة مع ط§ظ„ط؛ظٹط± ليست مجرد علاقة صراع ومواجهة ونفي وتنافر بل قد تقوم كذلك على الاعتراف المتبادل و التواصل و الاحترام و الصداقة بل و التضحية من اجل الآخر مما يجعل العلاقة مع ط§ظ„ط؛ظٹط± متعددة الأبعاد متنوعة ومختلفة وغنية لا يمكن اختزالهما في شكل دون آخر لأن الإنسان ظاهرة متعددة الأبعاد .
hg]vs hgehkd ( hgydv ) hgjhkd hgaow hgu]v
المحاور الاساسية في هذا الدرس هي :
وجود الغير
معرفة الغير
العلاقة مع الغير
وجود الغير سيشدنا الى ضرورة معرفة الغير ومعرفة الغير ستطرح بدورها اشكال العلاقة مع الغير تسلسل جميل ويسير ان شاء الله
هذه الضرورات الثلاتة سيتناولها الفلاسفة وكل واحد سيعرف الغير الدي هو( الاخر) أي اخر الانا بطريقته وكل واحدة في الدرس تطلع الفلاسفة المدكورين وتعرف رايهم ان لم تفهمه تحفظه كما هو
فكيف يتحدد اذن وجود الغير ؟
الاراء الموجودة في الدرس هي :
راي ميلوبونتي يرى ان وجود الغير هو وجود مزدوج فهو وجود في ذاته أياي الغير موجود كذات قائمة أي شيء من الاشياء وايضا موجود لذاته أي موجود لنفسه لانه سيثبتها فيما بعد للاخر
مثلا عندما نرى الاخر نراه كشيء كمعطى موجود كباقي الاشياء الاخرى لكن سنجد فيما بعد ان هذا الغير له ذات واعية مقابلة لذاتي
راي جون بول سارتر يرى ان وجود الغير هو وجود سلبي وايجابي لانه يحد من حرية الانا التي تقابله وهو ايجابي لانه يسمح للانا بعملية ادراك وجوده ويتسنى لها اثبات وجود الغير
راي هورسل قريب نوعا من من راي سارتر فهو يقول بان الغير له وجود مزدوج ايضا الغير هو ذات او موضوع بمعنى الغير هو تجربة نؤثر فيها وثؤتر فينا أي وجود الغير هو تجربة الانسان مجموعة يتبادل فيه التاثير والتاثر
ماذا تفهمين اختي من هذا الشرح؟
نفهم ان مفهوم الغير من ناحية الوجود هو اشكال خصب اثار بين الفلاسفة المذكورة اعلاه عدة تباينات او اختلافات في التعريف
انتبهن انا تحدثت فقط عن محور وجود الغير وان شاء الله اتتم في اقرب فرصة المحورين الباقيين الي هما معرفة الغير والعلاقة بالغير
أي سؤال انا تحت امركن
الفلسفة محتاجة فهم وليس حفظ حبيبتي ان تعذر عليك الامر اكتبي شرحي وافهميه وايضا اطلب منك طلب أي سؤال يتحط في الدرس المعني به وهذا من اجل ان لا نتوه في الصفحات ارجعي في البداية الى هذا الرابط
https://www.anaqamaghribia.com/vb/forumdisplay.php?f=77
اذن الانا والغير
يعني انت وغيرك
فلازم الفلاسفة كانوا يدورو على الغيرويتبتو الوجود ديالو فكل فيلسوف عرف الوجود ديال الغير بطريقته انت حفظي التعريف ديال كل فيلسوف
فهمت الفكرة ولا باقي ما بغيتش نطول عليك باش ما تتخربيش انا عارفة اشنو كتحسي به بغيت نمشي معاك خطوة خطوة
ممتاز جدا فالدرس الي الفوق ديال الشخص هو على الغير يعني تبعدي على الانا وتتكلمي على ما يقابلها الي هو الغير وكل واحد كيف تبث الوجود ديالو
والدرس حول الغير كيتكلم في الاول على الاعتراف الانا بوجود الغير تانيا الانا اهتمت بتعريف هدا الغير تالتا الانا تتكلم على التعرف على الغير هنا ونوقفو لاني سوف اكمل الشرح في الغد ان كان لي عمر
ممتاز جدا نعم فهمتي اه الغير هو كيف ما قلت بعدي على الانا ديالك وشوفي المقابل ديالها الي هو غيرك الي من بعد غادي يتبتو انه دات هو الاخر وواعية ومفكرة ووووووو
ان شاء الله خير وتبعي الدروس وانا نعمل فوق جهدي باش تفهمي الفلسفة راها ساهلة ماشي صعبة غير تعاملي معاها بوعي